مو اي حدا بيقدر يكون حنون .. الحنية قوة !.🤎

"أنتمي للعلاقات المريحة البسيطة التي لا يضرّها غياب، ولا يفسدها بُعد زمان، الأساس بها صحيح، والودّ بها محفوظ، والعُذر بها مقدم، والكلفة منها مرفوعة، والحديث لها ومعها يؤخذ على أحسنه في كلّ حال .... 💙

وحين نظرتُ إليه مرةً أخرى وأنا خالٍ من الحب، قلت في نفسي: ماهو ذلك الشيء الذي كان به يا تُرى حتى ركضت كل تلك المسافات لأصل؟🧡

يتباهى بصلابته
وينحل مَع أول نَظرة عشَوائية تجاه عينها .🤍♥️

كتبتُ لتقرأين
ولكن قُرائي كَثِرو ولم تأتين.💔😞

لما البنت تخاف إنك تتركها وقتها بس اتأكد إنو الحب إلي بـ قلبها بـ عادل حب إمك وزيادة.
لما البنت تبعتلك 100 رسالة بـ 5 دقايق لإنك زعلت منها إذا ما راضيتها إنت مو مُعاق بـ طيبة قلبك إنت مُعاق بـ الحُب.
لما البنت تسألك بتخليني روح لعند فلانة ولما تخبرك بكل تفصيل صغير عم يصير معها وتقبل إنك تحرمها من أي مشوار وأي لبس وأي برنامج نت تأكد إنها معتبرتك متل أبوها.
لما البنت تبكي بـ سببك وتنام وقلبها منشف مو بس دموعها الله رح يهد رجوليتك إلي مفتخر فيها

أنا لا اراقبك....
ولا اعرف توقيت حضورك.....
ولا اسمع وقع خطواتك......
لكنه قلبي يشعر بوقع مرورك
ما أن تأتي....يفوح عبير شوقك.....
فأشم عطر حنينك وتبقي أثار لهفتك.....
عابقه بين الكلمات
فسلام لعينك التي تقرأ
😌🙈

إن كنت ستقع في حُبّي ، فلا تقع في حب الهيئة الّتي أبدو عليها بعد ساعة من التزيُن ووضع مساحيق التجميل ، لا تقع في حُب الإبتسامة المُزيفة الّتي أرتديها ، أو تسريحتي المنمّقة . .

لكن!
اريدك ان تقع في حب ضحكة عيوني ، وحرصي على إرسال رسالة صباحيّة لأتمنى لكَ يومًا جميلًا، وأحلام هانئة ليلًا، ان تحب إستفزازات أقوالي وأفعالي ، سخافاتي وحماقاتي الّتي أقومُ بها لجعلك تضحك ، وكيفَ يتوّرد وجهي عِندما يسألني أحدهُم عنك..! وكيفَ أحرص على الإمساكِ بيدك حتّى ونحن نتشاجر! مع ذلك بالنسبة لي ، يبقى أهم ما في الأمر هو وقوعك في الحب معي ..

أن تحب قلة صبري ، نوبات غيرتي الشرِسة ، والأوقات الّتي أصبح فيها عديمة الشعور ، أن تحب الكيفية الّتي اتصرّف فيها أحيانًا كما الأطفال ، بينما أكون في أحيانٍ أُخرى أكثر إنسانة جادة تتعامل معها! أن تحب ندوبي ، علاماتي ، وكل الأمور الّتي تجعلني أقلُّ إكتمالًا ، كُل تفاصيلي وأجزائي ، الحسنة منها والسيّئة !
وبشكل خاص أحبب ما يمكن إعتباره عيبًا
أحبني بكُلي أو لا تحبني مُطلقاً
مُطلقا . .

_من رسائل غادة السمان وغسان كنفاني💛

غاده السمان :
‏كيف أتخلص من عادة إنتظارك ؟

كيف أقنع قلبي بأنك لم تعد تنتظرني ؟
وبأني آخر الأشياء بعد أن كنتُ أولها

غسان كنفاني :
‏و إذا نسيتِ ذات يوم أسمي ولون عيني
فسيكون ذلك موازٍ لفقدان وطن !

غاده السمان :
لا أريد أن أحبك ولا أن أنساك !
أريد أن أظل أتأرجح على حافة ذلك الوجع
الغامض ، الملقب حباً ...

غسان كنفاني :
ما رأيكِ أن نعوُد ؟
وتكون حجة عودتنا ، أننا نودّ شتم بعضنا البعض

غاده السمان :
لنعد وندعي أن ما آذاني ليس أنتَ بل كانت أغنية

أنا لا أغار لا أشعر بالغيرة مُطلقًا يحترق قلبي حين أراكي تتحدثي مع غيري ، حين يكون إحداهم علي مسافة أقرب إليك مني ، حين تتشابه أفكارك مع أفكارٍ غير أفكاري ، حين يخرج اسمك من غير فمي حين تقع عيناك علي أخرى ، حين تلتفت لنظرة عابرة من إحداهم ، يفور دمي حين تبتسمي وأنا لست السبب في ذلك وحين يستحوذ شخصاً سواي علي انتباهك ولو لدقائق معدودة ، ينهار كبريائي حين أعلم أنك تخرجي للعالم تلتقي بأشخاص تُلقي عليهم السلام بوجهك البشوش وابتسامتك الساحرة ، وإذا ما ظفر شخص بجزء من مليون من تفكيرك ، إذا ما اقترن اسمك بغير اسمي وإذا ما انجذب إليك فؤادًا غير فؤادي ، إذا ما تعدي طيفك محيط مخيلتي ، لكن أنا !
أنا لا أغار أبدا 💙.