Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يزداد تعلقي بك عندما تميزني عن باقي أشياءك ... عندما تحتفظ بي بمكان آمن في قلبك ... عندما تغمرني باهتمامك♥️

@Snltqy_youmn_ma
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🧚🏻‍♀🤍😍
@Snltqy_youmn_ma
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏وإنك بسّمتي وابتسامتي وسببُ تبسُمي . .🤍❤️!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قالت:

لقد كنت هائمة بحبه لاقصى درجة يبلغها القلب مبلغه رغم انه لا يدللني و لا يأخذني الى افخم المطاعم ولا الى العطل الصيفية حتى انه لا يمضي معي الكثير من الوقت .....لكنه كان انسانا حنونا عطوفا تنهمر دموعه حين يرى فتية في مقتبل العمر يتسولون... لعدة مرات كان يترك يدي و يهرول ليساعد شيخا او عجوزا على عبور الطريق او حمل اشياء ثقيلة.... كان كلما اخذ مرتبه خصص ظرفا لجارتنا الارملة يضعه تحت بابها بعد منتصف الليل.... كما يطلب مني كل يوم جمعة ان اطبخ لدار العجزة..... هو لم يكن مشدود العضل ولا خارق جمال الشكل... لكن وجهه كان به نور يسر به كل من يراه.... يكفيني اني اعيش في طمأنينة في ظله...فأنا على يقين انه لن يخونني و لا يستغفلني رغم انشغاله الدائم و عودته المتأخرة للمنزل.. كنت متأكدة انه منشغل بالعمل لله و ليس لغيره.... امضيت ليال طويلة انتظره فقط لارى ذلك الوجه النير البشوش الذي لا تفارقه الابتسامة.... افتح الباب فيقبل رأسي و يقول " آسف يا قلبي فقد تأخرت... اعلم انني مقصر في حقك و لكنني اعمل لجنتنا غدا جنة عرضها السموات و الارض"... فآخذ بيده إلى الحمام حتى اغسل له قدميه بالماء و الملح لكي يزول عنه التعب و الشقاء... فيستحي كثيرا من فعلتي و ينهرني لكنني اصر كثيرا ... و اغتنم ذلك الوقت في سؤاله عن تفاصيل يومه....حين انتهي يقبل يدي بود و يدعو لي بأن اكون حوره العين في الجنة.... فأستبشر بدعاءه و يغمرني السرور ...
كانت هواتف قريباتي مليئة بصورهن مع ازواحهن و اولادهن في المطاعم، النزه، العطل الصيفية و ما إلى ذلك.... اما عن هاتفي فقد كان مليئا بصور الغرباء ... اولئك الغرباء الطيبون الذين يقربوننا لله عز و جل ايتام، شيوخ، ارامل، ذوي احتياجات الخاصة و غيرهم.... كان" ثابت" يأخذني إلى مختلف حملات المساعدة حتى اشاركه الاجر.... اقسم ان هذه الحملات كانت تبث بقلبي السعادة لدرجة انني لن ابدلها بعطلة بجزر المالديف في افخر الفنادق... ببساطة حلمنا لم يكن اكبر الدول و اكثرها بذخا بل على العكس حلمنا كان الوصول الى اصغر القرى و اشدها فقرا.... فحبنا كان يكبر مع كل حملة اعانة و مع كل بسمة يتيم فقير.... حبنا كان يكبر بدعاء كل ام في دار العجزة و كل ارملة.... لا اتذكر انه كانت بيننا خصومة تنام على وسائدنا او تقف في الصباح بيننا.... كان حبنا في الله و لله وحده.... فألف بين قلوبنا بالرغم من اننا لم نرزق باطفال لكننا لم نسأل الله يوما عن منعه فقد حبانا بقلب يتسع لكل ذي حاجة و الحمد له دائما و ابدا
فشتانا بين الحب الذي تتحدثون عنه اليوم و ما بيني و بينه.. 🤍♥️🌿
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سألت طفلة أخاها :ماهو الحب؟؟
قال لها أن أعلم أنك تسرقين قطعة الشوكولاتة من حقيبتي كل يوم وأنا أظل أضعها في نفس المكان 🙈♥️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أتسألينَ حقًا لمَ الجميعُ يُحبُكِ بتلكَ السرعة ؟
وفي كلِ مرةٍ تنطقينَ "مرحباً" بتلكَ البحةِ الهادئة أبقى سنيناً أطرقُ بابَ بيتكِ لأخذ ذلكَ المُتطفل الذي يُدعى "قلبي"
-🌻🖤
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/09/29 14:24:33
Back to Top
HTML Embed Code: