Telegram Web Link
ـ

أنظر إلى الأعمى وفكر في الأصم وتأمل الأبكم وراقب المشلول وزر المرضى وجالس الفقراء
لتعلم أنكَ
مستودع النعم وكنز العافية

الحمدلله🤍
«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ»
سورة الكهف .pdf
626.5 KB
‏﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ۝ ﴾

عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: (( مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ ))
⬛️ أثر الذنوب والمعاصي ❷ ⬛️

◾️ أثرها على الرزق ◾️

◼️ قال الله تعالى:
● (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ) الطّلاَق: 2-3
● (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) الأعرَاف: 96

◼️ قال النبي ﷺ :
ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين - أي القحط- وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا
📜أخرجه ابن ماجه 4019

◼️ قال ابن القيم رحمه الله :
كما أن تقوى الله مجلبة للرزق فترك التقوى مجلبة للفقر فما استجلب رزق الله بمثل ترك المعاصي
📜 الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي ص52
وَإِن يُرِيدُوا۟ خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُوا۟ ٱللَّهَ مِن قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ ۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴿٧١﴾

- سُورَةُ الأَنفَالِ " الجزء العاشر (واعلموا أنما غنمتم)"

- تفسير الآية "وإن يرد الذين أَطْلَقْتَ سراحهم -أيها النبي- من الأسرى الغدر بك مرة أخرى فلا تَيْئسْ، فقد خانوا الله من قبل وحاربوك، فنصرك الله عليهم. والله عليم بما تنطوي عليه الصدور، حكيم في تدبير شؤون عباده."
سورة الملك.pdf
270 KB
‏ حافظُوا عَلى سُورة المُلك فإنها المُنجية من عَذاب القبر بإذن الله🌿
قال الله تعالى:

{الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} 🤎🌙

‏-سُبحان الله
‏-الحمدلله
‏-لا إله إلا الله
‏-اللهُ أكبر
‏-سُبحان الله و بحمده
‏-سُبحان الله العظيم
‏-أستغفر الله العظيم وأتوبُ إليهِ
‏-اللهُم صلِ وسلم على نبينا محمد
-لا حَول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم.
كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا۟ عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا۟ فِيكُمْ إِلًّۭا وَلَا ذِمَّةًۭ ۚ يُرْضُونَكُم بِأَفْوَٰهِهِمْ وَتَأْبَىٰ قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَٰسِقُونَ ﴿٨﴾

- سُورَةُ التَّوۡبَةِ " الجزء العاشر (واعلموا أنما غنمتم)"

- تفسير الآية "إن شأن المشركين أن يلتزموا بالعهود ما دامت الغلبة لغيرهم، أما إذا شعروا بالقوة على المؤمنين فإنهم لا يراعون القرابة ولا العهد، فلا يغرنكم منهم ما يعاملونكم به وقت الخوف منكم، فإنهم يقولون لكم كلامًا بألسنتهم؛ لترضوا عنهم، ولكن قلوبهم تأبى ذلك، وأكثرهم متمردون على الإسلام ناقضون للعهد."
2024/09/28 22:20:37
Back to Top
HTML Embed Code: