﴿وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ﴾
«الحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ ، مُبَارَكًا عَلَيْهِ ، كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى»
«الحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ ، مُبَارَكًا عَلَيْهِ ، كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى»
يقول المصطفىﷺ أكثروا من الصلاة على في ليلة الجمعة وفي يوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة على
اللهم صل وسلم وبارك على النبيﷺ وآله وبلغنا شفاعتهﷺ وجوارهﷺ وصحبتهﷺ وأكرمنا لذة النظر إلى وجهك الكريمﷻ وبلغنا رضوانك وأجمعنا مع من نحب فى الفردوس الأعلى برحمتك يا أرحم الراحمين
اللهم صل وسلم وبارك على النبيﷺ وآله وبلغنا شفاعتهﷺ وجوارهﷺ وصحبتهﷺ وأكرمنا لذة النظر إلى وجهك الكريمﷻ وبلغنا رضوانك وأجمعنا مع من نحب فى الفردوس الأعلى برحمتك يا أرحم الراحمين
قل للفؤاد إذا تعاظم كربه رب الفؤاد بلطفه يرعاني
قل للأسى في القلب يكبر إنما فرج الإله إذا أتي يغشاني
اللهم لا تحجب إحسانك عنا بتقصيرنا ولا تمنعنا فضلك بغفلتنا وأجعلنا شاكرين لنعمك راضين بقضائك متلذذين بذكرك طامعين في رضاك وعفوك برحمتك يا أرحم الراحمين
قل للأسى في القلب يكبر إنما فرج الإله إذا أتي يغشاني
اللهم لا تحجب إحسانك عنا بتقصيرنا ولا تمنعنا فضلك بغفلتنا وأجعلنا شاكرين لنعمك راضين بقضائك متلذذين بذكرك طامعين في رضاك وعفوك برحمتك يا أرحم الراحمين
«أمْسَيْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإسْلَامِ ، وَعَلَى كَلِمَةِ الإخْلَاصِ ، وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَعَلَى مِلَّةِ أبِينَا إبْرَاهِيمَ ، حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِينَ»
قال أحمد رحمه الله: " فكل مستخفٍ بالصلاة مستهين بها، فهو مستخف بالإسلام مستهين به"
يقول أحد الصالحين : "مثلُ تربية الإنسان لنفسه في الخلوات كمثل الشجرة ، كلما امتدّت عروقها في الأرض ، استطاعت الثبات أمام الرياح والأعاصير "
عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((أكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلَاةِ فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ ؛ فَإنَّ صَلَاةَ أُمَّتِي تُعْرَضُ عَلَيَّ فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ ،
فَمَنْ كَانَ أكْثَرَهُمْ عَلَيَّ صَلَاةً كَانَ أقْرَبَهُمْ مِنِّي مَنْزِلَةً))
حسنه الألباني في صحيح الترغيب.
«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ»
قال رسول الله ﷺ :
((أكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلَاةِ فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ ؛ فَإنَّ صَلَاةَ أُمَّتِي تُعْرَضُ عَلَيَّ فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ ،
فَمَنْ كَانَ أكْثَرَهُمْ عَلَيَّ صَلَاةً كَانَ أقْرَبَهُمْ مِنِّي مَنْزِلَةً))
حسنه الألباني في صحيح الترغيب.
«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ»