" أعرف أن عبور هذا الأمر حتميّ ، لكنه يارب ثقيل في الروح لا مواساة تزحزّحه ولا ضحكه تلّونه جاثٍ على صدري كـ شيء قديم أثره باقٍ للأبد "
في هذه المرحلة من حياتي أُفضل أن يُساء فهمي على أن اكتب إجابة طويلة أُبرر فيها موقفي ..
تظاهرت بالتوازن في الفترات التي كانت فيها براكين تثور بداخلي ،، أنا أكثر شخص صامد بالأمس واليوم وغداً .
"والذي هوَّنها على يونس، فهو قادر يُهوَّنها عليك مِن فَوق سابِع سمَاء ، قل يا رب".
ثم تدرك أن عظمة المحبة في أن تجد من يراعي مخاوفك يحتويها متفهمًا دون أن يضاعفها