Telegram Web Link
🎶الصمود اليماني✌️|🇾🇪
Photo
مسيرة هذه السنة كانت متفردة عن سابقاتها ، فقد احتضنت العديد من المواكب صور الشهداء ، وتضمن طريق العشق العديد من المخيمات التي خُصصت لتخليد ذكراهم و اقتناء أغراضهم

فَلتنظروا هُناك
أصواتُهم تُرافقُ السَّحر
وَتنطوي معهُم تراتيلُ الفَجر
يأتونَ بالشَّمسِ إلينا ثُمَّ يرحلون!

#شهداء
🎶الصمود اليماني✌️|🇾🇪
Photo
في أربعين سيد الثوار ترى مشهديات عجيبة..
ترى البحرينيّ يحمل صور الشيخ المظلوم قاسم عيسى والشيخ المنسي سلمان؛ يكتبون على جدارياتهم بأن الثورة لن تموت وستبقى مستمرة، هم يطلبون النصر من نور الحُسين..
ثم تجد اليمنيين العرب الأقحاح بسُمرة أهل العزم والاجساد النحيلة يمشون بهيبة الصابرين ويبدون حقاً كأنصار الله، هم أيضاً يشحذون الهمم من نور الحسين..
وترمق الإيرانيين؛ بعشقهم المتميز الذي يُظهره الوله أول الباكين وأكثر الماكثين، ويكأنهم يعلمون أن الخُميني من هنا اغترف الضوء الذي أنار ظلام ليلهم؛ وأن الخامنائي تشعّ رايته من شُباك الضريح. هم أيضاً يستمدون الولاء للولي من نور الحسين..
وماذا لو رأيت أبناء جبل عامل، يمشون بهيبة المجد، يرفعون رؤوسهم، تشعر بأن مسيرهم يؤدى شكراً، فقد نصرهم نور الحسين مرات ومرات.. هم يستبشرون بالحرب وعلى يقينٍ بالنصر، يأتون لارتشاف كأس النصر من نور الحسين..
و#للعراقيين حكاية أخرى؛ عجيبة.. كيف يتحملون مزاجية بعض الزوار؟ أم من أقنعهم بفتح البيوت والمؤسسات وتذليل كل شيء لزوار كربلاء؟ هل يُمكن قياس الكرم الذي يظهرونه أم لا؟ قد سمعت أن بعض المواكب تصرف مبالغ ضخمة لتغطية حاجة المشاية، تصل لعشرين الف دولار. لن تفهم هذا الجمال إلا بأنهم يرجون نيل الرضا لقربهم من نور الحسين..
#الحسين_يجمعنا؛ هذا أفضل وأحكم شعار حتى الآن، الأربعين تجمع شُتات ما تبقى من أرواحنا التي فتّك بها فقد حيدر 'ع'، الأربعين مسار الحق الذي سيُحقق العدل في هذا العالم.. الأربعين ثباتٌ على قِيم المختار وحزمٌ في المُضي على نهج الإنسانية الفاطمية.
هنيئاً لكل من مشى نحو النور؛ ولكل الاحداق التي ستتشرف بلقاء الحسين.
طريقنا إلى القدس يمر عبر كربلاء.
فلايمكنني أن أكون حسينياً واتخلى عن فلسطين

#حب_الحسين_يجمعنا
#الوضوء_في_الفرات_والصلاة_في_القدس
إنَّ الإمام الحسين لم ينهض من أجل الوطن، وأن نهضة عاشوراء لم تكن في سبيل الوطن والقوم والعشيرة والقبيلة والأسرة، بل كانت في سبيل الإسلام.

المعاون الثقافي للحشد الشعبي / سماحة البصيرة السيد هاشم الحيدري
واذكروا بجوع الحُسين وعطشه.. جوع أطفال اليمن وعطشهم.

هذه أربعينية #حب_الحسين_يجمعنا، يجمعنا على نصرة كربلاء العصر ايضاً..من العراق الحسين الى اليمن العزيز
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لم يمنع حصار آل سعود من حضور أتباع الحسين في اليمن.. فكل الزائرين صدعوا بصوت اليمن وحملوا عشقهم للحسين ع معهم.💛اليمن في قلوبنا

#مخيم_الراية_الثقافي
واليمن حاضر بين احرار العالم في طريق ابي الأحرار من ارض العراق الى يمن الصمود وسوف نرفع راية الحق في كل مكان افهموا يا ال سعود
#اليمن_مقبرة_الغزاة
ادخلوها بسلام آمنین...🕯💔
الثائرون يبحثون عن الحسين في كل زمن
المواکب آلتی تنشأ لاجل شموخ الامام الحسين عليه السلام في شهادته . عليها ان لا تقتصر للأكل و النوم يجب ان تكون قنبلة تدمر #الأعداء ..
في طريق سيد الشهداء عليه السلام ، للشهداء الحصة الأكبر من الشموخ و العز و الذكرة ❤️💔
🌹الثقافة🕊📖🕊القرانية🌹
#وعي_وجهاد
​─┅─═°🖤°═─┅─
اخبروا مجاهدي انصار الله أن كلمة #الرجولة لا تليق إلا بهم ...
لأنه لو كان #للرجولة دولة لكان عاصمتها أنصار الله..
─┅═🇾🇪═┅─
🇾🇪لا تلُمنا أيها الوطن
أن باغتتنا نوبات القنوط أحياناً
لما نرى فيك !

فنيران الحرب المستعرة
تُحرق وأن لم تلامس الجسد !
ودخانها يخنق وإن لم يُستنشق !

وصوت الرصاص يقتل وأن لم
تخترق الرصاصة ضلوع الصدر !

فكم هو صعبٌ قتل الأمل في
القلب بخبرٍ أو بمشهد !

...كان الله في عون من يعيشون
الحرب واقعاً ووجعاً !🇾🇪..

🎶.آلَصۣۗـۙمۣۗـۙوۣدُ.آلَيۣۗمۣۗـۙآنۣۗـۙيۣۗ.tt ✌️|🇾🇪
@SMOD_YEMEN
https://www.tg-me.com/joinchat-AAAAAENWRDlIcFK-liDc2g
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ"
‏❥❥🇾🇪

حتى وان گنت بعيداً عنها , ستبقى بقلبي اليمن حتى وان مزقو احلامي بها , سيبقى الحلم اليمن مهما غبنا واغتربنا لاحضن يأوينا الا اليمن ❤️

❥❥ 🇾🇪

‏❥❥🇾🇪

‏كل حب يوصف ويقال ألا حبي لوطني يسكن أعماق قلبي

❥❥ 🇾🇪

يمني ياأجمل الأوطان..ياحورية الجنان على الأرض..سيبقا جمال وجهك باقين..برغم محاولاتهم تشوية..جمالك الفتان🌺
مسافرون .. وما احلاه من سفر 💚

#ياليتنا_كنا_معكم
🎶الصمود اليماني✌️|🇾🇪
Photo
إن كنتم تعلمون كم لهؤلاء الشهداء من قوة عظمى - إذ اعتبرهم الله أحياء عند ربهم يرزقون تعبيراً عن عظمة شأنهم- عند ذلك ستعرفون قوة سيد الشهداء (عليه السلام) الفائقة والعظيمة، وبذلك ستزدادون إجلالاً وتعظيماً وولاءً للحسين (عليه السلام)
2024/10/05 09:22:55
Back to Top
HTML Embed Code: