لا تـــحــــزن 🌹
وعندك القرآن والذكر والدعاء والصلاة والصدقة وفعل المعروف والعمل النافع المثمر

"إذا القرآن كان ربيع قلبي
فكُلُّ الأرضِ في عيني رَبيعُ"

حبل الود بين العبد وربه هو القرآن

صلى الله عليه وسلم

ــــــــــــــــــــ

إنَّ الصلاةَ على النّبي وسيلة
فيها النجاةُ لكلِّ عبدٍ مُسلمِ

صلُّوا على القمرِ المُنيرِ فإنّه
نورٌ تبدّا في الغمامِ المُظلمِ

ــــــــــــــــــــ

‏"ولو أنك حُرمت كل شيء من ملذات الدنيا، ثم رزقك الله القرآن تتلوه آناء الليل وأطراف النهار لكنت رابحًا ولم تخسر شيئاً".

صوت القرآن ؛ يُسْكِن النفوس ويُطمئنها " .

• الإمام ابن القيم

‏إذا أتاك ما تخشاه فقل :
حسبي اللّه ..
‏وإذا فاجأك هم فقل :
و أفوض أمري إلى الله ..
‏و إذا خنقك الحزن فقل :
إنما أشكو بثي وحُزني إلى اللّه ..

‏اليقين هو أن تدعو الله بشيء وكل الأسباب حولك توحي بعدم تحقيقه ولكن بداخلك إيمان ويقين تامّ بأنه سيستجيب .❕

#تلاوة خاشعة 🎧#مختار_الحاج

‏تعاهد القرآن ولو كُنت أشدّ الناس تقصيرًا، فوالله لن تجد كتابًا يُربِّي النفس، ويهذِّب الأخلاق، وينقِّي الكلام، ويسمو عاليًا بالروح كمثل القرآن تلاوةً و(تدبُّرًا) استماعًا وحفظًا، والشوائِب التي يصعب عليك النجَاة منها يُعالِجها القرآن بـ(حُسن) مُعاهدتك له.

"‏حين تقرأ القرآن سيرنّ هاتفُك، وحين تقوم لتصلِّي ركعتين ستأتيك رسالة، وحين تنوي عمل أي خير أو من أعمال البرّ سيأتي ما يشغلك ويعطِّلك!

يقول ابن القيِّم-رحمه الله-:
إذا أقبل العبد على طاعة، بعث الله له صوارف ليتبين صدقه، فإذا جاهد وصبر عادت الصوارف في حقِّه معاوِنات على الطاعة".

من عاش مع القرآن، واشتغل بالقرآن،
زال همه، وازداد أنسه، وذهبت وحشته،
وارتفع قدره، واعتَلتْ درجته، وحسنت سيرته،
وطاب رزقه، ويُسِّر أمره، وبورك في عُمره،
فكل يوم لم يكن فيه القرآن على رأس قائمة
الإنجازات؛ فهُو يوم غفلة وإن سوّلت لك نفسُك أنك انجزت الكثير من المهام!

#وردكـــم

ولقد نعلم أنك يضيق صدرك

صلوا على رسول الله

الإكثار من الذكر في #عشر_ذي_الحجة
عن ابن عمر -رضي الله عنهما-، قال: قال رسول الله ﷺ: «ما من أيام أعظم عند الله سبحانه، ولا أحب إليه العمل فيهن، من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل، والتكبير، والتحميد». [رواه الطبراني في المعجم الكبير]

اللّٰه قُرآن رَبي مَا أحَلاه!".
..

قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :🌿

" إنَّ التَّسْبِيحَة الواحدة في صَحِيفَةِ الإِنْسَانَ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا ، لِأَنَّ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا تَذْهَبُ وَتَزُولُ والتَّسْبِيحُ

والعمل الصَّالِحُ يَبْقَى "

| شرح رياض الصالحين (٤٧٨/٣)