‏في القرآن كله، موضعِين فقط قال فيهم الله ﴿ولا تحسبنّ﴾

الأول:

﴿ولا تحسبنّ الذين قُتلوا في سبيلِ اللهِ أمواتًا بَل أحياءٌ عندَ ربّهم يُرزقون﴾

والثاني:

﴿ولا تحسبنّ اللهَ غَافلًا عمّا يعمل الظالمُون إنّما يؤخِّرُهم ليومٍ تشخص فيهِ الأبصار﴾

طمأنينةٌ وَوعيد.. يا رب!

لا تجعلوا بينكم وبين القرآن حائلاً
‏ولا تشغلكم الدنيا عنهُ
‏قدموه على كُل ما عِندكم
‏انشغلوا بهِ حفظًا ومراجعة وتدبرًا

‏فهو أسمى وأعظم الغايات والمطالب.
‏

•
‏ثلاثةُ أشياءٍ لا تجعل أيّ شيءٍ يُلْهِيك عنها:
- الصلاة .
- الأذكار .
- وردك من القرآن .

واعلم أنَّ المحافظة عليها في اليوم والليلة حفظ لك في دينك ودنياك، والتفريط فيها من أعظم أسباب الشقاء والتعاسة وقلة التوفيق.
•
🍃🌻🌸•┈┈• ❀ 🌴 ❀ •┈┈•🌸🌻🍃

إسقُوا غِراس چُمعتكم بـِ سُورة الكهف ، فإنَّها نُورٌ بين الجُمعتين ..

وطَيبُوهَا بـ الصَلاة علي الرسول - صَلَ اللّٰه عليه وسَلم- ..

خُذ من وقتك دقايق لربك..

"إقرأوا كهفًا، وصلّوا على رسول اللّه ألفًا.

الجُمعة للجُمعة كفّارةٌ لما بينهما إذا اجتُنبت الكبائـر."

افتحِ مُصحفك !
‏و ابدأ يومك بوِرد قُرآني ؛
‏سوف تتطاير جميع همومك
‏ و يصفى ذهنك
‏و يطمئن فؤادك .

‌‎ثمَّة أثقال في القَلبِ لا يُواسِيها إلا القُرآن
وجروح لا يجبرها إلا القرآن، مهما حاول المَرء
أن يُواسِي نفسه وأن يمسَح على قلبه المكلوم،

فلن يَجد أبلغَ مِن كلام اللّٰه لترمِيم هشَاشة
قلبه ؛ فلا مُواسَاة كمُواسَاة القرآنِ،

قلبٌ جبرهُ الله بالقُرآن،
أنّى للشدائد أن توهِنه..!

"القرآن الكريم إذا وقر في القلب، واستقر في نفس حافظه كان أعظم ما يزيد إيمانه؛ لأن كلام الله سبحانه يُقرر الحقائق العظيمة التي بها صلاح الدين والدنيا".

#تلاوات خاشعة📚📮💭

الحياة في ظلال القرآن نعمة
لا يعرفها إلا من ذاقها
نعمة ترفع العمر و تباركه و تزكِّيه "

قال الحافظ ابن رجب -رحمهُ الله- :
‏"من أعظم ما يتقرب به إلى الله تعالى
من النوافل كثرة تلاوة القرآن،
وسماعه بتفكر وتدبر وتفهم"

قال خباب بن الأرت لرجل :
"تقرب إلى الله ما استطعت، واعلم أنك لن
تتقرب إليه بشيء هو أحب إليه من كلامه"

‏- فأحسنوا صحبة القرآن .

"والله ما دون القرآن من غِنى، ولا بعده من فاقة" 🌿.

"لم أرَ في حياتي شيئًا يجلب السكينة كالقرآن،
تقفل الدنيا بوجهي فأردد: (لعلّ الله يحدث بعد ذلك أمرًا)
أسمع كلامًا يجرحني فأكرر: (ولا يحزنك قولهم)
أشعر بالجزع من المصائب فأتذكر: (وبشّر الصابرين)
أسقط من العجز والقهر فتقيمني: (إنّ الله على كل شيءٍ قدير)

القرآن عكّازك إن أسقطتك الحياة."*

كل الأصوات قد تُصنّف ضجيجًا،
إلاّ أصوات القارئين للقُرآن
كُلّما ارتفعت اصواتهم
إزددنا خشوعًا.