وصْـــيِّة ..

تعاهد القرآن ولو كُنت أشدّ الناس تقصيرًا، فوالله لن تجد كتابًا يُربِّي النفس، ويهذِّب الأخلاق، وينقِّي الكلام، ويسمو عاليًا بالروح، كمثل القرآن تلاوةً وتدبُّرًا، استماعًا وحفظًا، والشوائِب التي يصعب عليك النجَاة منها يُعالِجها القرآن بحُسن مُعاهدتك.

؜#اقرأ_عليَّ

؜إني أحب أن أسمعه من غيري .. .

‏في هذه الصورة ثلاث آيات :

- أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ
- وَإِلَى ٱلسَّمَآءِ كَيْفَ رُفِعَتْ
- وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ

‏﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ
‏لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾

‏تسابيح الرخاء من أوثق عرى النجاة في الشدة .
‏فلا تستهن بلحظات التسبيح فما تدري ما تدفع عنك
‏لاإله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
‏سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

ٓ
لا حُزن يبقى والقرآن يُتلى ...

#وردك_القرآني

🌷
اللهم افتح لنا في فَهم القرآن وتدَّبُر معانيه والعمل به والتخلق بأخلاقه، وحُسن تعلُّمِه وتعليمه والدعوة به وإليه.

┈┉✿•༻٭🌸٭༺•✿┉┈

إذا مررتَ بآية أو حديث فيه:
(إن الله يحب)

فلا تدعها حتى يمتلأ قلبك منها علمًا وعملاً، فإذا أحبَّكَ الله أحبَّكَ أهل السماء والأرض، وإذا أحبَّكَ الله اصطنعك لنفسه، واستخلصك لعبادته.

أَينَ وَصَل خَيط مُصحَفَك؟
أَتُرَاهُ يَنتَقِل أَم أَصَابَهُ الهِجرَان.

🍃 يسن الإكثار من الصلاة والسلام على النبي ﷺ ليلة الجمعة ويومها.🍃

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّـذِينَ آَمَنُـوا صَلُّـوا عـَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

اللَّهُــمَّ صـَلِّ وَسَـــلِّمْ علـى نَبِيِّنَـــا مُحمَّد ﷺ وعلى آله وَأَزْوَاجِهِ وصحبه أجمعين .💐

•••#ألــجــــــمــــــعـــــه•••
ذكر يسير يستجيب
الله به بدون دعاء.!

بعد غروب شمس
الخميس تدخل ليلة
الجمعةوليلة الجمعة
ويوم الجمعة
كل ثانية منها كنز
من كنوز الدنيا والاخرة
فاغتنموه في الصلاة
على النبي صلى الله عليه
وسلم فبمجرد أن تملأ
وقتها بالصلاة عليها
وتنوي بذلك اجابة
حاجتك ودعائك
أجاب الله دعائك.!
اللهــم صــــل وسلــــم علـــى نبينـــا محمــــد .....

إن للإنشغال بتعليم كتاب الله صُبحًا ومساءً والتّنقل بين الحلقات لذّة لا تعادلها لذّة ...

‏﴿كَذَٰلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ ۖ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا﴾

"والله ما يُثبت القلب ويُخرجه من قسوته إلا الإكثار من قراءة القرآن

‏ما أعظم وفاء القرآن
لمن عاش معه
وأنِس به
وتلذذ بتلاوته

قالﷺ :« اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه »
📝(رواه مسلم)🍂🍂

‏إذا أصابك التعب وأنت تتعبد لربك في صلاة ،،،؛
أو قراءة للقرآن ،،، أ و في صيامك ،،،
أو في دعوتك ،،،، أو في طلبك للعلم ،،،،، أو في برك بوالديك ،،،، فاصبر 👌🏻


وتذكر هذه الآيات ::

﴿ إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون ﴾ .
﴿ وجزاهم بما صبروا جنة وحريراً ﴾.

كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ﴾

«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ أنْ تَجْعَلَ القُرْآنَ رَبِيعَ قُلُوبِنَا ، وَنُورَ صُدُورِنَا ، وَجِلَاءَ أحْزَانِنَا ، وَذَهَابَ هُمُومِنَا»

‏ضعوا في اعتباركم أمرا يقينيا:
‏" ما خالط القرآن شيئا إلا باركه "

‏صحتك ، مالك ، وقتك ، عملك ، أسرتك ، ستشعر بالبركة
تدب في حياتك كلما تعلقت بالقرآن العظيم أكثر.

‏ثمّ إنك لا تزال بخير وأنت حول " القرآن "
‏غنائم وقتك قد ملأت بها الخزائن
‏ما أجمل الظفر بالحسنات.

إذا شعرت بضيقٍ وأنت تقرأُ القرآن، فحالُك مثل حال من يتألم عند وضع المُطهر على جُرحِه؛ فهو يتألمُ كي يُشفى، وأنت تشعر بالضيق لكي تتطهر، فاصبر ولا تيأس، واستمر فى القراءة إلى أن يتم تنظيف قلبك من الذنب؛ لتصل لذة الخشوع والتدبر بعمق، ففي تلاوة القرآن جلاءٌ لصدأ القلوب.