Telegram Web Link
عندما تضع حدوداً لعلاقاتك ( برسم حدود للاحترام لا يُسمح بتجاوزها ) وتنسحب من بعضها ستكتشف ذاتك التي كانت مسحوقة داخل علاقات غير سليمة نفسياً وغير صحية. تبدأ شيئاً فشيئاً باستكشاف ذاتك والاتصال الكامل بأحاسيس جسدك وإشارات مشاعرك. تصبح أنت أولاً ثم الآخر وليس العكس.
نحن قومٌ إن أنكسرنا انتصرنا
فلا يغرنك كثرة المتاعب فينا......
مماراقت لي pinned «نحن قومٌ إن أنكسرنا انتصرنا فلا يغرنك كثرة المتاعب فينا......»
‏"ثم تبلغ حدًا من التعب، بعده حتى المواساة تُشعِرك بالإهانة"
يجب أن تدرك أن الشخص الذي لم يهتم بك ، ولم يراعِ مشاعرك ، ولم يضعك على سلم أولوياته.
ليس أهلاً لإسعادك ، فلا تنتظر منه ذلك ، ولا تُطِل التفكير في أمره معك ، ولا تُغرق عقلك في تساؤلات حوله !
السؤال المُجدي أن تسأل نفسك : كيف أسعد نفسي بنفسي الآن؟
•أسعد نفسك دون أن تحقد على أحد.
طريقة مفيدة لك :
لاتركز على الفكرة التي تتعبك ، ولا ترسخها في عقلك ، بكثرة التفكير فيها أو الحديث عنها .
تجاهلها تماماً ، بإشغال عقلك بفكرة أخرى ، وستختفي في فترة وجيزة بإذن الله .
وإن عادت عُد ، بنفس الطريقة.
"أين يستريح الشخص المُتعب من الحياة ؟!
بالدعاء
بسورة البقرة
ببر الوالدين
بالوضوء
بقيام الليل
بصلاة الضحى
بكثرة الاستغفار
بالحوقلة
بالصلاة على النبي
بالصدقه
بتلاوة القرآن وسماعه.."
"منو مثلي يحس خلاص ما عاد تفرق معه ولا عاد ينصدم ويستغرب من شي لأنه تجرع كل انواع المشاعر وانحط بكل المواقف السيئة والمحرجة ومر على كل الشخصيات ودائمًا توقعاته عن الأحداث والناس صحيحة ويحس نفسه عجوز كأنه عاش مئة سنة كذا وهو أصلًا توه بعشرينات عمره."
أمانك ليس شخص واحد، ولا علاقة واحدة. هذا الشخص قد يغيب أو يمر بظرف أو يرحل. لا بد أن ترتكز على شبكة علاقات صحية، لا تخسر عائلتك أو أصدقائك من أجل شخص. من يحبك لن يعزلك وسيسعده أن تبقى علاقاتك بمن حولك متينة وأقوى من قبل.
تنص القاعدة دائمًا على أنّه لا يوجد خَسارة إلّا خَسارة الذات، وأنّ خسارَة كل شيء من أجل ذاتك تُعَد انتصارًا لا هزيمة.
كلنا آسفون ، على اللحظات الثمينة التي أوليناها للأشخاص الخطأ.
ا أصعب أن تكتشف بعد سنوات من التضحية والعطاء أنه لم يكن يستحق كل ذلك الحب، وأنك أنت لم تكن تستحق كل هذا الخذلان!

هذا يحدث ويتكرر عندما لا تعرف قيمة نفسك، ولا تقدرها حق قدرها. فلا تعطي سوى من يستحق ولا تعطي أحداً أكبر من حجمه.
يوصف الحب بأنه أعمى لأنه قد يجعلك تكذّب جرح مشاعرك وأذى أحاسيسك واعتلال جسمك وتصر على أن تعطي عشرات الفرص الواحدة بعد الأخرى رغم قناعتك بأن شيئاً لن يتغير لكنه الهوى، وعين الرضا، وأحلام الصبا، وأمنياتٌ يقتلها الخذلان والعناء والشقاء !
"لا تحتاج لعلاقات تبذل فيها كل جهدك لتدوم،العلاقة التي تقطع حيلك لا تُبقي لك حيل لتُكمل،ولا تحتاج أن تبيّن لأحد كم أنت طيّب وتستحق،ما تحتاجه هو شخص واحد مثلك يسعى بشغف لنقطة التلاقي،يجعلك تتسائل ما العمل الطيّب الذي فعلته بحياتي ورزقني ربي به،حتى عيوبك يتقبّلها ويراك بها كاملًا.
حين يبلغ الشخص النضج و الذكاء في الحياة، يغمره شعور بأن أباه قد أخطأ في إنجابه للحياة.!
‏أؤمن أن الأخطاء لا تمحي الود ، لكنها تبني الجدران والبيوت .!
-نحنُ وُلدنا في عالمٍ مُدمَّر،
ألم تعي ذلك؟!
فلا داعي لتوبيخنا بسبب
اشلائنا المُتناثرة في كُلِ مكان،
اشلائنا التي تُعرقل طريقك،
نحنُ الذي لا نُغادر مضاجعنا
لكي لا نضحك في وجوه الآخرين،
وكيّ لا يشعر الآخرين بأننا بحاجة
لنُحجَز في مصحةٍ ما،
فهوَ المكان المُناسب للمُحطّمين أمثالنا،
ألم تعي كمّ هو مؤلم أن تُخبىء ذاتك
بعيدًا عن أعينهم التي تتقزز من ندوبك؟!
ومن ألسنتهم التي تُلقي عليك الملامة
طوال الوقت، وكأنَّك مسؤول عن ماذا
أصبحت بكونك كومة من الحُطام..
فهُم لن يُدركوا أنهم السبب في حُطامك،
وسيستمرّون بالتناوب على تدميرك
شيئًا فشيئًا، وستتذكر دائمًا ماكتبهُ
مريض نفسيّ ما على جدار مصحةٍ ما،
في نصفٍ ما من العالم، وبزمنٍ ما.

" كُنّا بخير، لولا الآخرون ".
-‏ولكنيّ أسرفتُ في الكِتمان، حتىَ نسيتُ كيف أبوح.
أنا داخل في مُتلازِمة "التقليل من الحياة" كـ : قِلة النوم وقِلة الوقت، قِلة الضحك وقِلة المُبالاة، قِلة الشعور وقِلة النبض، قِلة العِلاقات وقِلة التواصل، قِلة الكِتابة وقِلة التحدث،
أنا مليء بالحديث
الغير فعال، مثل شارع
توقف نتيجة الازدحام
ومثل هاتف LG قديم
مساحة تخزينه غير كافية.
2024/09/29 14:18:49
Back to Top
HTML Embed Code: