"منذ أن عرفتك وأنا في سعيٍ دؤوب، أن أكون أفضل مما كنت سابقًا، وأجمل بكثير من تطلعاتك إليّ؛ لأنك ماء زلال، وأنا أشتهي أن أبدو كشجرةٍ طيبة تضرب بجذورها في أرضك"
“قد أبتلع بعض آرائي، وأُفضل الصمت ..
لكن لا توجد قوة على الارض تجعلني أقول ما لستُ مقتنعًا بهِ ! أي أنني قد لا أقول كل الحقيقة، لكنني لا اقول شيئًا سوى الحقيقة.”
لكن لا توجد قوة على الارض تجعلني أقول ما لستُ مقتنعًا بهِ ! أي أنني قد لا أقول كل الحقيقة، لكنني لا اقول شيئًا سوى الحقيقة.”
"تذكّر أني تركتُ فيك شخصًا لا يمكنك أن تنساه، تركتُ شعورًا لا يمكنك أن تشعر به في حياةٍ واحدة أكثر من مرة وهذا هو عزائي الوحيد."
حذرٌ شديد بعد أمانٍ مفرط، يجعلني كلما فكرت في الذي كان بيننا، أتساءل: من زرع الألغام في ربوع منزلنا؟
"الإنسان كائن غريب،يقضي يومه بالسّعي والركض ثم يرجع لبيته نهاية اليوم هلكان لكن قادر يحبّ ويشتاق ، يسهر ويحلم".
"يختارُ كلٌ منا في مخيلته لقاءهُ القادم مع من يفتقدهُ، ولا أستطيع تخيّل لقاءنا يومًا الا بوصفي ندًا لك، خصمٌ يمرّ بك في الضفة الهادئة من الحرب، دون أن يعنيهِ أو يخيفهُ بقاءكَ على قيد الحياة."
"لم أكسر الظل القديمَ
وقلتُ لي
يا بنت
ما ذنب الحفيفِ
إذا غشا الصمتُ الشجرْ!
كان اختياري
أن يكون فراقنا
مثل اللقاء المنتظرْ!
لملمت نجماتي التي علقتها
بسماكَ
أقماري التي طرزتها
قمراً
قمرْ!
ومضيت
واثقة الخطى
إن كنت قد أوجعتني
فلطالما أهديتني
حتى ولو كذباً
حياةً كالحياةِ
ونصف عمرْ!"
وقلتُ لي
يا بنت
ما ذنب الحفيفِ
إذا غشا الصمتُ الشجرْ!
كان اختياري
أن يكون فراقنا
مثل اللقاء المنتظرْ!
لملمت نجماتي التي علقتها
بسماكَ
أقماري التي طرزتها
قمراً
قمرْ!
ومضيت
واثقة الخطى
إن كنت قد أوجعتني
فلطالما أهديتني
حتى ولو كذباً
حياةً كالحياةِ
ونصف عمرْ!"
Forwarded from ظِلّ
"أحياناً نحتاج أن نُخاطر في السير على الدرب الذي عُدنا منه خائبين، لندرك مدى شجاعتنا في اجتياز الذي ظننا أنه لن ينتهي."