قالت السَيدة فاطِمة الزّهراء (عليها السلام ) في عَالم الرُؤيا للشّيخ عبّاس التربتي رحمهُ الله :
" نحنُ وسيلة الخَلق إلىٰ الله تعالى فلا تَمّلوا من طَلب العَون والاسْتِغاثة مِنّا فنحنُ لا نملُّ أبداً من كَثرة الإستماع لِنخْواكم واسْتِغاثتكم"
-يا مَولاتنا يا فَاطمة أغيِثينا💔
" نحنُ وسيلة الخَلق إلىٰ الله تعالى فلا تَمّلوا من طَلب العَون والاسْتِغاثة مِنّا فنحنُ لا نملُّ أبداً من كَثرة الإستماع لِنخْواكم واسْتِغاثتكم"
-يا مَولاتنا يا فَاطمة أغيِثينا💔
مجرّد الارتباط العقلي بالمهدي (عجّل الله فرجه الشريف) ليس كافيًا
بل نحتاج الارتباط العاطفي والقلبي،
الارتباط الذي يجعل احساسك بألم الاخرين كإحساسك بألمك،
الناس تريد نورًا وتريد مواساة ايضا..
السيد بهاء الموسوي .
بل نحتاج الارتباط العاطفي والقلبي،
الارتباط الذي يجعل احساسك بألم الاخرين كإحساسك بألمك،
الناس تريد نورًا وتريد مواساة ايضا..
السيد بهاء الموسوي .
🔹ذهب احمد مهنه برفقة اصدقائه لزيارة مرقد سيد الشهداء "؏" بابا بهِ يقول لهم "شباب ..ان شاء الله نستهشد سوية .. لان دخلنا وطلعنا من باب الشهداء " ..
▪️فاذا باصداقائه يجبونه أنت فقط انتبهت لهذا الشيء أنت أول واحد تستهشد بيننا!
🔻لقد تعلق قلبه بالشهادة ..لدرجةٍ بات كل شيء يذكره بها .
▪️الشهيد أحمد مهنه
📚#من كتاب ختامه مسك
▪️فاذا باصداقائه يجبونه أنت فقط انتبهت لهذا الشيء أنت أول واحد تستهشد بيننا!
🔻لقد تعلق قلبه بالشهادة ..لدرجةٍ بات كل شيء يذكره بها .
▪️الشهيد أحمد مهنه
📚#من كتاب ختامه مسك
راية الحشد ترفرف في مجلس عزاء شهداء القائم وقادة النصر الذي يحيه الرادود الحاج ملا باسم الكربلائي
#الوفاء_لمن_ضحى
#الشهادة_والسيادة
#الوفاء_لمن_ضحى
#الشهادة_والسيادة
إلهي،
لم أعد أريد قلبًا ولا عشقًا، ولا آلامًا..
خذ قلبي وخذ عشقي، خذ روحي..
واسمح لي فقط، أن أبقى ذكرى في علمك،
ثم أرحل عن هذا العالم المادي..
-الشهيد مصطفى چمران
لم أعد أريد قلبًا ولا عشقًا، ولا آلامًا..
خذ قلبي وخذ عشقي، خذ روحي..
واسمح لي فقط، أن أبقى ذكرى في علمك،
ثم أرحل عن هذا العالم المادي..
-الشهيد مصطفى چمران
کانَ يُکرر دائِمًا وَيقول ؛
الكَثير من التَيسيرات التي شهدتُها في حياتي..
کانت من خلال الإسم المُقدس ،
لهذهِ السيدة العَظيمة فَاطِمة الزهراء..
- الشهيد إبراهيم هادي..
الكَثير من التَيسيرات التي شهدتُها في حياتي..
کانت من خلال الإسم المُقدس ،
لهذهِ السيدة العَظيمة فَاطِمة الزهراء..
- الشهيد إبراهيم هادي..