غلاف مجلة Valeurs Actuelles الفرنسية

الإفلاس، البطالة، الديون موجة المد القادمة.

2021: سيكون عام عصيب، الانفجار الاقتصادي والاجتماعي يبتلع ماكرون.


https://twitter.com/AnwarEzzohry/status/1348035823640465412?s=09

‏العدل _ الحرية _ الكرامة، تحت الحماية ‎#الامريكية
هناك ينبع نفط.. وهنا ينبع فقر.. وهناك من لا يزال منبهر بالديمقراطية الأمريكية المُصدَّرة لعالمنا!

(الصورة من ‎#سورية حيث تسيطر ‎#أمريكا و البي كي كا(pkk) على أرزاق الشعب السوري وتنهب خيراتهم)
‎#دير_الزور
‎#الشرقية

https://t.co/tu1k4zyTVD‎

https://twitter.com/AnwarEzzohry/status/1352755576086917120?s=09

الشعوب العربية يئست وبدأت تعي ماهيات حكوماتها وأصبحت تنظر لتركيا كنموذج حر وعمق استراتيجي لربيعها، فالثورات العربية عرَّت جل هذه الأنظمة وكشفت عوارها، فالعالم العربي اليوم انقسم إلى قسمين: قسم الحكام والمنتفعين معهم وهم قلة، وقسم الشعوب المظلومة المقهورة وهم السواد، وبين الشعوب والحكام عِراك وخصام لا يمكن أن يلتئم من جديد ويعود لفترة ما قبل 2011.

لقراءة المقال كاملا
http://www.anwarezzohry.com/2019/09/blog-post_6.html

الحضارة الأندلسية؛ هي الحضارة الوحيدة في العالم التي مازالت تعيش رغم موتها، فما زال التراث الأندلسي و الأدب الأندلسي، و الموسيقى الأندلسية، و الفكر الأندلس، و تاريخ الأعلام و مؤلفاتهم و كتاباتهم، و أخبار دول الأندلس، و أسماؤهم، كل ذلك ما زال يُدرس و يُتعامل معه كأنه حي موجود، بل أقوى من بعض الحضارات الموجودة فعليا..

كل من أيد أو أفتى بجواز إغلاق المساجد بذريعة العدوى والخوف من الموت سيندم على ذلك التأييد وتلك الفتوى، وسيعرف أنه استُعمِل لتمرير أخطر فتوى في تاريخ الإسلام كله...

والندم مقرون بالصدق.. إن كان صادقا

لنا باب في القدس.. سندخلُه بإذن الله
لنا وعدٌ إلهي.. سيتحقق بإذن الله.

الأمة لم تخن لم تبع.. من باع معروف ومن خان ظاهر.

المسلمون ضحوا من أجل القدس ولا زالوا.. لم تتوقف التضحية.. لم تتوقف الشهادة... لم يستسلم الأسرى..

أي الوعدين أصدق !!

#شارك

‏بعد رجوع حزب ‎#العدالة_والتنمية المغربي إلى حجمه الحقيقي في انتخابات أمس وانتهاء دوره الذي أوكِل إليه لإطفاء حراك 20 فبراير ..
أعيد نشر هذا المقال الذي كتبته سنة 2019 وتوقعت فيه هذا السنياريو الذي حدث..
https://t.co/YjTr6hebBB‌‎

https://twitter.com/AnwarEzzohry/status/1436015744333107203?s=19

لقد استهدفوا مبكرا الجهاد والمقاومة التي تنبعث من عزة الإسلام وأنَفته قبل أن تنشب المعارك الكبرى التي ستغير وجه المنطقة، ليجردوا المسلمين من الإيمان الذي يقاتلون به، مستعملين كل الطرق الرذيلة لتشويه كل دعوة للتحرير والانعتاق عن طريق النفس بالنفس والسن بالسن.

وللأسف الشديد انطلت هذه الحيلة الماكرة على كثير من المسلمين حتى صاروا يتهربون من الدفاع عن النفس بما أوجبه الله وشرّعه حتى صار المسلمون يديرون خدهم الأيسر لمن يصفعهم على خدهم الأيمن متناسين آيات القرآن الكريم التي لا يمكن تأويلها ﴿وَمَا لَكُمْ لا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا)

تفجيرات اليوم بحي تقسيم من إستانبول جريمة نكراء، يستحق مرتكبوها ومن يقف وراءها أشد العقوبات التي تردعهم وأمثالهم عن العبث بأمن بلاد المسلمين.