Telegram Web Link
جيشاً أعـدّت للحسين بـكربـــلا
في صُورة العباس مَجداً يُشرِقُ
أوَلَم يَقلْ لأخيـهِ عـنـدَ وداعِــهِ:
"وإذا مضيتَ فعسكري يتفرّقُ"
فغدت لدى آلِ الـنبيِّ وجـيهـــةً
تُـقـضى حوائجُنا بـهــا وتُحقَّـقُ
أمُّ البنينِ قرينـــةُ الـمولى الذي
صلَّى عليه كـلُّ قلبٍ يـعشـــــقُ
عظم الله أجورنا وأجوركم بوفاة ام البنين عليها السلام
من دعاء السيدة فاطمة (عليها السلام) في الصباح
يا حي يا قيوم ، برحمتك استغيث ، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ، وأصلح لي شأني كله .
التاسع عشر من شهر جمادى الآخرة زواج عبد الله وآمنة والدي النبي الأكرم(صلى الله عليه وآله)

#العتبة_الحسينية_المقدسة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
سلام الله الكامل التام الشامل العام ، وصلواته وبركاته القائمة التامة ، على حجة الله ووليه في ارضه وبلاده.
#ياقائم_آل_محمد
اللَّهُمَّ مَنْ أَوَى إِلَى مَأْوىً فَأَنْتَ مَأْوَايَ وَ مَنْ لَجَأَ إِلَى مَلْجَإٍ فَأَنْتَ مَلْجَئِي اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اسْمَعْ نِدَائِي وَ أَجِبْ دُعَائِي.

#العتبة_الحسينية_المقدسة
إِلَهِي كَرُمْتَ فَأَكْرِمْنِي إِذْ كُنْتُ مِنْ سُؤَّالِكَ، وَ جُدْتَ بِالْمَعْرُوفِ فَاخْلِطْنِي بِأَهْلِ نَوَالِكَ.

#العتبة_الحسينية_المقدسة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أكاليل الزهور تزيّن مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) ابتهاجاً بذكرى ولادة الإمامين الباقر والهادي (عليهما السلام)
مـــا هــو التــكبير؟
القرآن يؤكّد على رسوله أن يُكبِّر الله ، وهذا تعني أنَّ الغرض مِن ذلك هو الإِعتقاد بهذا الأمر ، وليس فقد ذكر (الله أكبر) على اللسان.

إِنَّ معنى الإِعتقاد بأنَّ (الله أكبر) أن لا نقيسهُ معَ المخلوقات الأُخرى ، ونقول بأنَّهُ أعظم وأكبر مِنها ، لأنَّ مثل هذه المقايسة خطأ مِن الأساس. إِنّنا يجب أن نعتبره أعظم وأكبر مِن أن نقيسهُ بشيء ، كما يُعلمنا ذلك الإِمام الصادق (عليه السلام) في مقولته القصيرة اللفظ والكبيرة المعنى ، حيث نقرأ فيها ما نصُّه :
قال رجل عند الإِمام الصادق (عليه السلام) : اللَّهُ أكبر.
فقال (عليه السلام) : «الله أكبر مِن أي شيء؟».

قال الرجل : مِن كل شيء.

فقال (عليه السلام) : «حددته».
فقال الرجل : كيف أقول؟
قال (عليه السلام) : قُل : «الله أكبر مِن أن يوصف» .
وفي حديث آخر عن الإِمام الصادق (عليه السلام) أيضاً نقرأ عن جميع بن عُمير قال : قالَ أبو عبد الله (عليه السلام) : «أي شيء ، الله أكبر».
فقلت : الله أكبر مِن كل شيء.
فقال : «وكانَ ثمّ شيء فيكون أكبر منهُ».
فقلت : فما هو؟
قالَ (عليه السلام) : «أكبر مِن أن يوصف»
مكتبُ الإمام السيستاني(دام ظله) في النجف الأشرف يعلن أن يوم غدٍ السبت الموافق (13 /1/ 2024 م) هو الأول من شهر رجب لعام 1445هـ.
أربعينية ترك المعاصي.. 

إن أفضل ما يلتزم به المؤمن خلال هذه الأشهر، أربعينية ترك المعاصي؛
فيبدأ من أول رجب مثلاً، وحتى منتصف شعبان ليقول لإمام زمانه (عجل الله تعالى فرجه ):
"يا مولاي!.. هذه نفسي قد هذّبتها، أو خففت من سلبياتها؛ فامسح أنت على قلبي وفكري"..

وليكن شعاره:
"اللهم!.. اجعله خير شهر رجب مرّ علي منذ أن خلقتني"..

_ الشيخ حبيب الكاظمي

#دورة_الاربعين_يوما_لتزكية_النفس_الثانية_عشر
وفقنا الله وإياكم لكل خير
اعملوا برنامج لمحاسبة النفس والاجتهاد في طاعة الله تعالى والابتعاد عن الذنوب والمعاصي
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
مولد الإمام محمد الباقر عليه الصلاة والسلام ١٤٤٥ هـ


بشرى العلومِ فقد أتى مِفتاحُها
والشرعةُ السمحاءُ بانَ صلاحُها

في ليلةٍ قد شعَّ نجمُ سعودِها
إذ شقَّ أثوابَ الظلامِ صباحُها

وُلِدَ الَّذي لَولاهُ دينُ محمَّدٍ
طُمِسَت معالمُهُ وشِيبَ صَراُحها

في غُرَّةِ الشهرِ الأصَبِّ أتَت بهِ
بنتُ الزكيِّ بهِ تَنَوَّرَ راحُها

نحوَ الحسينِ ونجلِهِ السجّاْد هـ
ـذا والسـَّما قد دُشِّنَت أفراحِها

والحورُ في غُرفاتِها قد أنشَدَت
تزهو بألوانِ الجِنانِ وِشاحُها

جاءَ الَّذي بقَرَ العلومَ فأزهرَت
أُمُّ القُرَى بِقُدومِهِ وبِطاحُها

فبِهِ علومُ الأنبياءِ تَنَثَّرَت
فتباشرَت بِمجيئِهِ أرواحُها

منهُ غدَا الحَسنُ الزكيُِّ أباً لِمَن
هُم الأنامِ أئمَّةٌ وفلاحُها

فالأُمُّ فاطمةٌ أبوها المُجتبى
مَن لِلعُناةِ مَجيئُها ورواحُها

وأبوهُ نجلٌ لِلحسينِ وَمن بِما
لاقاهُ تشهَدُ كربلا وجِراحُها

أمحمَّدَ بنَ عليٍّ السـَّجادَ يا
مَن أنتَ في حلَكِ الدُجَى مِصباحُها

صلَّى عليكَ الله ُما قَد أزهرَت
أورادُ أشجارٍ شَذا فَوّاحُها

وعلى النَّبيِّ وآلهِ ما أشرَقت
شمسٌ وهَبَّت لِلشِّمالِ رياحُها

يا رَبِّ عَجِّلْ لِلَّذي هوَ ناشِرُ الـ
ـعَدلِ الَّذي هو أصلُها ونَجاحُها


إهداء إلى روح الأخ والصديق العزيز الحاج ناصر كمال رحمه الله تعالى

متباركين بالولادة الميمونة 🌹

أبو عباس
إبراهيم غلوم لاري
الجمعة ٢٩ جمادى الآخرة ١٤٤٥ هـ
الموافق ١٢ يناير ٢٠٢٤ م
2024/09/29 08:26:12
Back to Top
HTML Embed Code: