#ترفيهي
هكذا كان ظهور رأس العصابة "أسد"خلال القمة العربية في البحرين اليوم،
إعلام العصابة يقول بأن رأس العصابة "أسد" لم يلق كلمة خلال قمة اليوم "انطلاقاً من ثبات الرؤية السورية تجاه المستجدات التي تشهدها المنطقة"
مو بس رؤيته ثابتة...حتى أقواله وأفعاله
#صمود_تصدي
#مقاومة_ممانعة
#مندثين_إرهابيين
عين الشام
تلغرام | فيسبوك | واتساب | تويتر | ويب
هكذا كان ظهور رأس العصابة "أسد"خلال القمة العربية في البحرين اليوم،
إعلام العصابة يقول بأن رأس العصابة "أسد" لم يلق كلمة خلال قمة اليوم "انطلاقاً من ثبات الرؤية السورية تجاه المستجدات التي تشهدها المنطقة"
مو بس رؤيته ثابتة...حتى أقواله وأفعاله
#صمود_تصدي
#مقاومة_ممانعة
#مندثين_إرهابيين
عين الشام
تلغرام | فيسبوك | واتساب | تويتر | ويب
عين الشام الاحتياطية
🔴 معلومات خاصة .. فصيل جديد في #دمشق وريفها لمن التبعية وما الأهداف؟ التفاصيل 👇 👇 https://aenalsham.com/archives/1934 عين الشام تلغرام | فيسبوك | واتساب | تويتر | ويب
أعلنت مجموعة تطلق على نفسها اسم “الجهاز السوري لمكافحة الإرهاب” بتاريخ 29/4/2024 أي قبل أسبوعين، تشكيل ما تسمى بـ “وحدة المهام الخاصة” مهمتها استهداف مواقع عصابات أسد، وميليشيات حزب الله وإيران، في العاصمة السورية دمشق وريفها.
وكان الإعلان عن تشكيل وحدة المهام الخاصة التابعة لما يسمى “الجهاز السوري لمكافحة الإرهاب”، من خلال بيان مصور نُشر على موقع إكس، ظهر فيه عدد من الملثمين، معلنين أنهم بدأوا بتنفيذ عمليات نوعية ومدروسة تستهدف مواقع الاحتلال الإيراني، وميليشيا حزب الله، والنظام المجرم، بحسب ما جاء في البيان.
وقال الناطق باسم المجموعة التي صورت البيان، “إننا نعاهد السوريين الأحرار، بأننا باقون على العهد، ولدماء الشهداء لمنتقمون، ونعاهد شعبنا بالاستمرار حتى تحرير وتطهير كافة التراب السوري”.
وحصل مركز عين الشام على معلومات خاصة حول هذا التشكيل الجديد، حيث ينتسب لشخصية مجهولة تكنى بـ “أبي زهير الشامي”، وهو اسم تردد في كثير من البيانات التي تخص تشكيلات جديدة، وعمليات أمنية، في العاصمة دمشق وريفها، منذ بداية الثورة السورية.
وبحسب المعلومات الخاصة، فإن البيان الأخير لـ “وحدة المهام الخاصة” قد صور بريف دمشق الجنوبي الغربي، حيث تعرفت مخابرات أسد على عدد ممن ظهروا في البيان، وأقدمت على اعتقالهم فيما فرَّ البقيةُ خارج المنطقة.
وبينت المعلومات أن الشبان الذين ظهروا في البيان المصور، تلقوا مبلغاً مالياً من المدعو أبو زهير، بعد إعلانهم عن تشكيل وحدة المهام الخاصة، فيما بقيت أسباب الإعلان عن هذا التشكيل مجهولة حتى هذه اللحظة.
وعن تبعية أبو زهير الشامي رجحت المعلومات أنه على ارتباط مع جهات تريد زعزعة المنطقة في العاصمة دمشق وريفها لصالح نظام أسد، الذي عادة ما يشن حملات اعتقالات واسعة تطال الكثير من الشبان، خصوصاً بعد البيانات التي تصدرها التشكيلات التابعة للمدعو أبي زهير
وبحسب مصادر خاصة لعين الشام، فإنه بعد بيان وحدة المهام الخاصة، أقدم نظام أسد على تغيير جميع الضباط المسؤولين عن الحواجز الأمنية والعسكرية، في منطقة الغوطة الغربية بريف دمشق.
الجدير ذكره أن الكثير من العمليات الأمنية التي تبناها المدعو أبو زهير الشامي (مجهول التبعية)، لا تعدو عن كونها مجرد دعاية إعلامية يستخدمها للترويج لتشكيلاته، ولا أساس لها من الصحة على أرض الواقع، أو تنفذها جهات أخرى وينسبها إلى مجموعاته.
وكان الإعلان عن تشكيل وحدة المهام الخاصة التابعة لما يسمى “الجهاز السوري لمكافحة الإرهاب”، من خلال بيان مصور نُشر على موقع إكس، ظهر فيه عدد من الملثمين، معلنين أنهم بدأوا بتنفيذ عمليات نوعية ومدروسة تستهدف مواقع الاحتلال الإيراني، وميليشيا حزب الله، والنظام المجرم، بحسب ما جاء في البيان.
وقال الناطق باسم المجموعة التي صورت البيان، “إننا نعاهد السوريين الأحرار، بأننا باقون على العهد، ولدماء الشهداء لمنتقمون، ونعاهد شعبنا بالاستمرار حتى تحرير وتطهير كافة التراب السوري”.
وحصل مركز عين الشام على معلومات خاصة حول هذا التشكيل الجديد، حيث ينتسب لشخصية مجهولة تكنى بـ “أبي زهير الشامي”، وهو اسم تردد في كثير من البيانات التي تخص تشكيلات جديدة، وعمليات أمنية، في العاصمة دمشق وريفها، منذ بداية الثورة السورية.
وبحسب المعلومات الخاصة، فإن البيان الأخير لـ “وحدة المهام الخاصة” قد صور بريف دمشق الجنوبي الغربي، حيث تعرفت مخابرات أسد على عدد ممن ظهروا في البيان، وأقدمت على اعتقالهم فيما فرَّ البقيةُ خارج المنطقة.
وبينت المعلومات أن الشبان الذين ظهروا في البيان المصور، تلقوا مبلغاً مالياً من المدعو أبو زهير، بعد إعلانهم عن تشكيل وحدة المهام الخاصة، فيما بقيت أسباب الإعلان عن هذا التشكيل مجهولة حتى هذه اللحظة.
وعن تبعية أبو زهير الشامي رجحت المعلومات أنه على ارتباط مع جهات تريد زعزعة المنطقة في العاصمة دمشق وريفها لصالح نظام أسد، الذي عادة ما يشن حملات اعتقالات واسعة تطال الكثير من الشبان، خصوصاً بعد البيانات التي تصدرها التشكيلات التابعة للمدعو أبي زهير
وبحسب مصادر خاصة لعين الشام، فإنه بعد بيان وحدة المهام الخاصة، أقدم نظام أسد على تغيير جميع الضباط المسؤولين عن الحواجز الأمنية والعسكرية، في منطقة الغوطة الغربية بريف دمشق.
الجدير ذكره أن الكثير من العمليات الأمنية التي تبناها المدعو أبو زهير الشامي (مجهول التبعية)، لا تعدو عن كونها مجرد دعاية إعلامية يستخدمها للترويج لتشكيلاته، ولا أساس لها من الصحة على أرض الواقع، أو تنفذها جهات أخرى وينسبها إلى مجموعاته.