Telegram Web Link
بيوتٌ لا توقظ أبناءها الفجر، وتوقظهم للجامعات والمدراس=

بيوتٌ منزوعة الخير والبركة!
اللهم لطفاً باخواننا في غزة،
وعليك بالصهاينة فهم لايعجزونك...
#كثفوا_من_الدعاء_لهم
وفي خضم هذه الاحادث المؤلمة علينا ايضا ان نجاهد لتحقيق احلامنا،
ولكن مع ذلك علينا الا ننسى قضيتنا والانبخل بدعواتنا للنصر لمن يدافعون عن قضيتنا وديننا....
الان خسوف القمر والان المساجد كلها تقيم الصلاة
وهذة علامه من الله
قال رسول الله : إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، لا يكسفان لموت أحد من الناس ولا لحياته يعني: لا لموت إبراهيم ولا غيره وإنما هما آيتان من آيات الله يخوف الله بهما عباده، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله وإلى دعائه واستغفاره.
وفي الحديث الآخر: فإذا رأيتم ذلك فصلوا وادعوا حتى يكشف ما بكم،»، وفي اللفظ الآخر: فادعوا الله وكبروا وتصدقوا، وأمر بالعتق
صلاة خسوف القمر ركعتان، في كل ركعة قيامان، وقراءتان في القيامين بالفاتحة وما تيسر من القرآن، وركوعان، وسجدتان، وأعلى الكمال في كيفيتها:
أن يكبر تكبيرة الإحرام، ويستفتح بدعاء الاستفتاح، ويستعيذ ويبسمل.
يقرأ الفاتحة، ثم سورة البقرة أو قدرها في الطول.
ثم يركع ركوعًا طويلًا فيسبح قدر مائة آية.
ثم يرفع من ركوعه فيسبح ويحمد في اعتداله.
ثم يقرأ الفاتحة وسورةً دون القراءة الأولى؛ كآل عمران أو قدرها.
ثم يركع فيطيل الركوع وهو دون الركوع الأول.
ثم يرفع من الركوع فيسبح ويحمد ولا يطيل الاعتدال.
ثم يسجد سجدتين طويلتين، ولا يطيل الجلوس بين السجدتين.
ثم يقوم إلى الركعة الثانية، فيفعل مثل ذلك المذكور في الركعة الأولى من الركوعين وغيرهما، لكن يكون دون الأول في الطول في كل ما يفعل، ثم يتشهد ويسلم.
"أحيانًا يحسبُ المرء أن قصّة ما انتهت، فإذا بها تبدأ."
مَعَ الوَقت سَتنسىٰ أسْباب الخِصام،
وَتنقَطِع مِن ذاكِرتكَ التَفاصِيل السَيئة جَميعها، سيُلازِمكَ سؤال واحِد لا يفْنىٰ؛
هَلْ كانَ يَستَدعِي ما حَدث، كُل ما حَدث؟
هذا الشهر غيرني ..
بل غيرنا جميعا !

تغيرت نظرتنا للحياة و للأمور، طريقة تعاملنا مع الحزن اختلفت.

لا يوجد شيء مضمون بعد الان ..
اساسا لا يوجد مهم ..

حتى الاشخاص اللي كنا مبهورين فيهم اختلفت نظرتنا عليهم تماما ..

شهر اكتوبر كبرنا سنوات و باقي منه ايام لا يعلمها الا الله ..

فإن لم تغيرنا الاحداث التي مضت؛ فمتى سنتغير؟
يقول:
🟣 تزوجت أخيرا .. وأتممت نصف ديني، اختارت لي أمي امرأة على ذوقها وأكدت لي أنها الوحيدة التي تناسبني رغم عدم  معرفتي لها مسبقا، لم أفهم قصدها يومها فهي لم تكن جميلة كما تمنيتها ولا طباخة ماهرة تطيب النفس لرائحة طعامها، و مع ذلك اقنعتني أمي بأنها ستتعلم مع الوقت وأن البدايات دوما صعبة هكذا.
مرت الأيام عادية جدا بعد زواجنا، وبما أن عملي بعيد عن أهلي اضطررت إلى التنقل برفقتها لمكان عملي في منطقة أخرى، وهناك قمنا باستئجار منزل صغير يناسبنا، وخلال تلك الأيام بقيت أحاول كل يوم اكتشاف الشيء المميز الذي رأته أمي فيها، فلم أجد شيئا سوى هدوئها ورصانتها رغم صغر سنها، فأحببت استفزازها لأفسد ما بقي من جمالها.
كثيرا ما عاتبتها على أخطاء تافهة فقط لأرى غضبها، أهملت واجباتي لأسمع شجارها، كثيرا ما تأخرت عن البيت لأستفز غيرتها، لم أكن أفعل هذا لأني أحبها بل لأني أحاول إيجاد ما يجعلني أحبها، لكنها لم تصرخ ولم تشاجر، اكتفت بالسؤال لتطمئن فقط، وهذا ما أثار استغرابي من تصرفاتها، حتى أمي لم اشأ اخبارها فتعاتبني لأني أسيء معاملتها وهي من اختارتها لي بنفسها.
إلى ان جاء ذلك اليوم الذي اصبت فيه أثناء عملي، فمكثت في البيت أياما عدة، خلال تلك الفترة وجدت الفرصة مناسبة لمراقبتها فأكتشف بذلك نقاط ضعفها التي تخرج الوحش الذي بداخلها، فوجدت أمورا فيها لم أكن أعرفها من قبل عنها، فبدل ان تسألني هي أصبحت أنا من اسألها ..!
كل صباح وفور مباشرتها أعمال البيت تشغل القرآن بصوت مرتفع من هاتفها وتقرأ معه، وحين سألتها قالت في خجل:
" القرآن في البيت مريح كما أني أحاول استغلال ذلك في حفظ بعض السور"
ان جلست أو قامت من مكانها تردد " يا الله يا كريم " وكأنها تحمد الله على كرمه بصحتها أثناء تحركاتها والغريب أنها لا تنسى ذلك مطلقا ولا تغفل، ان خرجت برفقتها لم تغادر يوما قبل إلقاء السلام على البيت وهو خال، وحتى بعد عودتها تكرر ذلك للملائكة حسب قولها، ان طهت الطعام ظلت تردد أثناء اعداده " يا رب طيبها وكفيها " بمعنى اجعلها طيبة الطعم وكافية وتكون فعلا أطيب مما تخيلتها.
حتى عندما تصلي تطيل الدعاء فجلست مرة بجانبها وسألتها  الدعاء لي فقالت " انا أدعو لك دوما "
فقلت " بماذا تدعين لي ؟"
  فأطرقت في خجل وبسمة " سأخبرك يوما ما "
لا أعلم لما شعرت بالسعادة لحظتها، لم تعلمني بما كانت تدعو لي لكنها كانت سعيدة وهي تقولها وكأنها تنتظر تتحقق دعوتها لتخبرني بها.
أصبح لدي منزل أخيرا، هذا ما كنت أقوله لنفسي فور عودتي، فبعد ان كنت أعيش وحيدا بسبب ظروف عملي، أصبحت اليوم أعد الدقائق والثواني حتى أصل، فتسرقني رائحة طعامها من شقاء يومي، و تحتضنني ضحكاتها وجمال بسمتها حين تستقبلني بشوق يتدفق من عينيها يكاد يسحبني من مكان وقوفي نحوها لكنها لا تقولها، لا تقول أنها مشتاقة، وكيف تشتاق لقلب لا يحبها؟ لكن هل انا حقا لا أحبها؟
بقيت أردد هذا السؤال دوما في مخيلتي حتى استأذنتني ذات يوم لزيارة أهلها فقد اشتاقت إليهم كثيرا، عندها شعرت بغصة رهيبة تخنقني، لم أهضم فكرة ذهابها، لهذه الدرجة تعودت على وجودها ولم أعد أتحمل البيت دونها..!؟
وذهبت وتركتني مجنونا أنتظر عودتها، ورغم غيابها ليومين فقط إلا أني بقيت ألمح خيالها في كل زاوية وركن من المنزل، أعد الساعات والدقائق حتى حان موعد عودتها، ذهبت سريعا لجلبها وأنا سعيد جدا، أسعد من يوم جلبتها فيه عروسا لبيتها، عندها أدركت أني أحببتها، أحببتها دون ان أشعر، أحببتها لأنها غيرت حياتي وملأتها سعادة وبهجة بتفاصيل بسيطة جعلتني أزفها مباشرة عروسا إلى قلبي، إلى بيتها الذي طالما كان يشعرها بالغربة وبأنها لا تنتمي إليه، وهذا ما اخبرتني به عندما صارحتها بأني أحبها فقالت لي " وأخيرا تحققت أمنيتي واستجاب الله لدعوتي، وأخيرا أصبحت زوجتك التي تحبها "
حينها عرفت أن أمي لم تسىء في اختيارها بل اختارت لي امرأة قد ذكرها النبي ﷺ في حديثه ؛

أَلَاْ أُخبِرُكُم بِنِسَائِكُم فِي الجَنَّةِ ؟!

كُلُّ وَدُودٍ وَلُودٍ ، إِذَا غَضِبَت أَو أُسِيءَ إِلَيهَا أَو غَضِبَ زَوجُهَا ، قَالَت : هَذِه يَدِي فِي يَدِكَ ، لَاْ أَكْتَحِلُ بِغُمضٍ َحتَّى تَرضَى )

( صححه الألباني )
🌷🌹🌷🌹
هذا وقت...
عمل،
حفظ قرآن،
مراجعة النفس،
تعلم مجال جديد،
الاجتهاد في التحصيل الدراسي،
التوبة،
تربية جيل واعي،
بناء علاقة مع القرآن،
العودة لله.

لا تضيعوا أوقاتكم في سفاسف الأمور") 💜

نحن على موعد مع سؤالين.

عن عمرك فيما أفنيته؟
عن شبابك فيما أبليته؟

فدعونا نبدأ من جديد ولنشغل عقولنا بما ينفعها وينفع ديننا وأُمتنا.

- حبيبة محمد
‏سلاماً على من قرأ "يُدبِّرُ الأمر"
‏فتركَ الأمرَ لصاحب الأمر

‏سلاماً على من قرأ "إنَّ مع العسر يسرا"
‏فأيقنَ أن اليسر لا محالة آتٍ

‏سلاماً على من قرأ "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"
‏فهدَّأ قلبه بسبحان الله والحمد لله

‏سلاماً على من قرأ "فما ظنكم برب العالمين"
‏فقال خيراً يا رب
لِنكُن واقعيين وصادقين مع انفسنا ولنفكر بعقل ومنطق.!؟

نريد ان ندعم اخواننا في غ.ز.ة وننصرهم لكن مش على يد مع من نختلف معاهم ومش متفقين معاهم؟

كنا نتسأل عن وجود دور محور المقاومة؟

ولكن اليوم عندما سمعنا عن بيان رسمي وصريح بالدعم وخلق جبهة جديدة مع العدو الاىرائيلي بدأ كل واحد منا بالطعن في النوايا وإبدأ الآراء التي لاتغني ولاتسمن من جوع!

بغض النظر كان السبب في ذلك هو اختلافنا معهم او لان البعض خايف من ويلات الحرب والدمار او الموت....

الا ان في نهاية الامر بأن ماصدر اليوم من المقاومة او الأصح حكومتنا_حتى وان اختلفت معها_ فهو موقف مشرف وشجاع يصدر في كتب التاريخ؛

ولايعتبر ماصدر اليوم كانوع من التضامن فقط؛ بل هو واجب وفرض شرعي مكلفين به من الله وملزمين به وسوف نُسأل عليه يوم الحساب.

فالمسجد الاقصى ليس خاص بأهل غزة فقط بل هو مقدسنا جميعا ايضا كمسلمين_ان كنا حقا كذلك_ ولذلك علينا ان ندافع عليه بكل ماستطعنا....

والذي لازال للان لم يؤمن بهذه القضية ولم يستوعب ماحدث وسوف يحدث فانصحه بالتفرغ لقراءة القرآن وبالذات الانفال والتوبة والاحزاب وقراءة تفسيرهن من تفسير الشعراوي او ابن كثير.....

الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
سورة آل عمران- آية (173)
‏أحتفظ بصورة ‏لضحكتك ‏و أشعر أن هذا أدفئ ‏ما ملكته طيلة حياتي .
نعم قد يسوقك القدر الى مكانٍ وبيئة غير الذي تمنيتها وخلاف ماكنتُ تدعوا بها،
وقد تسخط من اختيارك ذلك في بداية الامر وتلعن اليوم الذي اتخذت قرارك فيه،
لكن ليس من الانصاف ان الاتدرك وتعي باستجابة دعواتك بدخولك ذلك المجال الذي حلمت به منذ طفولتك وبعد ذلك لايهم المكان والبيئة الذي تريدها،
فانت بإمكانك ان تعيش نمطك المنفرد وتصنع كينونتك الخاصة،
وفي نهاية الامر سوف تدرك حكمة الله من ذلك المكان الذي ساقك إليه وقد يكون من المخجل انك لم تدركها الى الان....
‏سأل شيخه : كيف تبردُ نار النفس ..؟
قال : بالاستغناء ، استغنِ يا ولدي فمن تَركَ مَلَكْ .

قال : "وماذا عن البشر ؟"
قال : هم صنفان من أراد منهم هجرك وجد في ثقب الباب مخرجاً، ومن أراد ودك ثقب في الصخرة مدخلا.
احاسيس طبيب pinned «نعم قد يسوقك القدر الى مكانٍ وبيئة غير الذي تمنيتها وخلاف ماكنتُ تدعوا بها، وقد تسخط من اختيارك ذلك في بداية الامر وتلعن اليوم الذي اتخذت قرارك فيه، لكن ليس من الانصاف ان الاتدرك وتعي باستجابة دعواتك بدخولك ذلك المجال الذي حلمت به منذ طفولتك وبعد ذلك لايهم…»
قد يأتي يومـا لننسى ذلك التعب بأكمله،
فتعب الــيوم انما هو عن سفــر للوصــول الى مــقــر الاســتــراحــه؛إن شاء الله...
كثرة الصلاة على النبيّ "صلى الله عليه وسلم" تُكْثِرُ الأرزاق والبركات ، وتقضى الحوائج ، وتكشف الهموم ، وتفرج الكروب ، ويصل بها العبد إلى خالقه من أوسع الأبواب.
.

.
#جمعتكم_مباركة_بالصلاة_على_نبينا_محمد
#جمعة_مباركة
متى سوف اشعر بالراحة؟🤔

عندما تعمل بنصيحة عمر بن الخطاب رضي الله عنه "عاملوا الناس بما يظهرونه لكم، والله يتولّى مافي صدورهم" فالراحة سوف تلازمك،.!
لا تدقق ، لا تفسر ، لا تنبش ، لا تكترث للظنون ولا تهتم بالتأويل والتحليل المفرط للأحداث.
دروبنا قصيرة فمن جاء فيها اكرمناه ومن ابتعد دعينا له وراحتنا أولوية.
قال لها مُخاطباً:-
ماذا تمتلكين من قوة؟
وما سر هذه القوة؟
هل قوة القدر هذه من اجلي ام لِأجلكِ؟ ام لِكلانا معاً؟
لا بأس عليكِ؛ سأُجيب عنكِ!
سأُجيب عنك؛ لكوني اعلم بأنكِ لن تجيبي او ستتأخر اجابتُكِ! او ربما انتِ ايضاً تتسألين مثلي!
أُجيبُكِ بأن تلك القوة ماهي الا حكمة الله وقدره ليجمعنا معا...
فكلما عزمتُ على الرحيل عنكِ واوشكتُ على صك ختم الفراق لنفاذ صبري لوعورة الطريق الواصل إليكِ ولايخفى عليكِ ذلك؛
فإذا بشعاع أمل يتسللُ الى قلبي و قوة خفية تجذبُني اليكِ مرة اخرى واسباب اخرى جديدة تتهيئ لتجديد شوقي اليكِ وتمُدني بكمية صبرٍ هائلة لتُعينني على تحمُل وعورة الطريق وشوكها، وتجعلني اعيد ترتيب دفاتري وتقلب طاولة خططي وافكاري_رأساً على عقب_ التي اصغتها؛
لإعادة صياغتها من جديد...
فلتعلمي ان نقطة تحول بدايتنا _التي كانت مستحيلة الحدوث_لم تكن صدفة؛ فأنا لا اؤمن بالصدف وليست في قاموسي.
ومع علمي بقدرة الله وتدبيره ولكني في كل مرة اندهش مما يحدث لأجلنا.
فلننتظر كلانا فعسى ان يكون لِقائنا قريب....
2024/11/19 23:23:05
Back to Top
HTML Embed Code: