Telegram Web Link
لا تَكتب أقلامُنا إلا صِدقًا؛
انتهى.
ولأنه ليس للإنسان إلّا ما سعى.
فها نحن يارب نحاول..
فبارك المسعى بالقبول،
واختم لنا بالوصول،
واجعلنا من الشاكرين من قبل ومن بعد،
ثُم ألهمنا بنعمتك لِنُحدّث..
إذا كان همكم إرضاء الناس وتتربصون لِما يقولونه فيكم فأوعدكم إنكم ستعيشون كامل حياتكم كذلك ومع ذلك لن تنالوا ما أردتم؛ فإرضاء الناس غاية لاتدرك.

اعلموا إنكم لستم مُلزمين بجعل الناس يحبونكم،

وإن كانتم ترغبون في محبة الناس لكم فاجعلوا غايتكم حب الله فإن أحبكم الله سيجعل الناس يحبونكم.

وليكن همكم بدلاً عن ذلك هو إرضاء الله فقط والبحث عن سُبُل إرضاءه.

واتذكروا دائماً ....
إن إرضاء الناس غاية لاتدرك وإرضاء الله غاية لاتترك،
فأدركوا مالايترك واتركوا مالا يترك.


سلام...
وحاشا ألاّ نصبر في طلب العلم، ونحن أمّة اقرأ...
كثرة الصلاة على النبيّ "صلى الله عليه وسلم" تُكْثِرُ الأرزاق والبركات ، وتقضى الحوائج ، وتكشف الهموم ، وتفرج الكروب ، ويصل بها العبد إلى خالقه من أوسع الأبواب.



.
#جمعتكم_مباركة_بالصلاة_على_نبينا_محمد
واقع حال مع الأسف ..

كيف لشخص يتابع يوميا ال Facebook بما فيه من Stories و Reels فضلا عن التقليب فى News Feed ثم فتح Messenger للرد على الرسائل  ..

ثم ينتقل إلى WhatsApp فيرد على من راسله ويتصفح Stories فيعلق على بعضها ..

ثم ينتقل تباعا إلى Instagram ليرى التعليقات على صورته الاخيرة فيرد عليها ثم لا يلبث أن يقلب فى Feeds ثم يفتح Stories أيضا ومن ثم Reels ثم يرد على رسائل Instagram ..

وحين ينتهى من ذلك يفتح YouTube فيشاهد مقلب أحمد لزوجته مرام مقلب ولا أروع لا يفوتك، وما إن ينتهى يدخل فى Shorts فيقلب ثم يقلب ...

ولا تبرح الإشعارات تنتزعه من هنا إلى هنا، ولا يلبث أن ينتهى من هذه الدورة بين تلك الشياطين حتى يبدأها من جديد .. فيفتح Facebook .. !!

كيف لهذا الشخص -وهو النمط الغالب أصلا على الشباب إلا من رحم ربى- كيف له أن ينجز عمله أو مذاكرته بدون تقصير ..
ويحافظ على صلواته ..
ويؤدى حق أهله ..
ويقرأ ورد قرآنه ..
ويمارس رياضته ..
كيف له أن يشرع فى حفظ القرآن أو فى طلب العلم الشرعى ..
كيف له أن يتعلم مهارة جديدة أو يقرأ كتابا جديد ..

كيف له أن يقدم لحياته ويترك حياة الزيف والمظاهر والتباهى الكاذب والصور دون الحقيقة؟!

والله صدق النبى صلى الله عليه وسلم حين قال:نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس، الصحة و الفراغ.

فيصل رجب
ستتحقق أهدافنا مَادمنا نثق بالله ونؤمن بِذواتنا و نتجاهلِ كُل من يقف بطرِيقنا،
ستحقق _إن شاء الله_ مادمنا ندافع عن أحلامنا كأنّها جزء من روحنا،
بدُون أدنَى شك سنصل ..
فقط.. فلنستمر ...
سَتبتَسمُ الأمَانِي عَن قَريبٍ؛
لنَا فِي اللّٰـه ظَنٌّ لَا يخِيبُ .
فلتكن قلوبنا مع مايحدث مع إخواننا المجاهدين والمرابطين بغزة ومع من ناصرهم،
وإلى جانب ذلك فلنجاهد نحن في مذاكرتنا لكوننا نلفظ آخر أنفاسنا بأهم مرحلة من رحلتنا الجامعية وألا نشتت أنفسنا ونضيع أوقاتنا فيما لاينفع...
فحلاوة النهايات لا تأتي إلا بعد التعب والمشقة،
فإما نكون أو لا نكون.....؟
في أدب العلاقات والتماس الأعذار للآخرين؛ يقول الدكتور مصطفى محمود:
‏لو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه، ولرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهو ولا بغرور

‏ويقول الرافعي: ‏ في كل إنسان تعرفه، إنسان لا تعرفه."
‏وهذه هي الحياة باختصارا.
-
وأنت على مشارفِ إنهاء دراستك الجامعيّة،
ستنظر إلى عمرك الذي مرَّ وتود لو وقفت في منتصف الطريق تبكي ولا تغادر!

لقد مرَّ العام الأول باضطرابه، والعام الثاني بصعوبته، والثالث الذي قيل أنه أصعب عام، ثم الرابع والخامس وهنا نحن بآخر اسبوع دراسي بالمستوى السادس...
لقد تجاوزت تلك المشكلة التي كادت أن تُنهي علاقتي بأحد أصدقائي، وتجاوزت علاقة صديق أخرى،

ملأت السعادة قلبي ليلة، ولم أنم من الحزن أخرى..

لقد كبرنا، ولا أعرف كيف ومتى حدث هذا،
كيف سخر مني العمر وألقى بي في جُحر الكبار الضيق ذاك!

سنجتمع _يومًا_ بالرفاق وقد تغيّرت ملامحهم وأحلامهم،
سنمرُّ على شارع الكليّة بابتسامة وربما دمعة حنين لأيام الصبا والأُنس،
سنراسل بعضنا كل عيد وكل مناسبة وعند كل ضائقة..

الشيء الثابت الوحيد _هنا_ أن قلبي للرفاق، وحبي للخطوات التي جمعتنا وأنا كلّي سأظل مُمتن لمن مرَّ عليّ يومًا.
كثرة الصلاة على النبيّ "صلى الله عليه وسلم" تُكْثِرُ الأرزاق والبركات ، وتقضى الحوائج ، وتكشف الهموم ، وتفرج الكروب ، ويصل بها العبد إلى خالقه من أوسع الأبواب.



.
#جمعتكم_مباركة_بالصلاة_على_نبينا_محمد
بحياة كلّ منا أشخاص استثنائيون؛
فدائمًا يبذلون الغالي والنفيس في سبيل إسعادنا وتحقيق أحلامنا،

يحاولون بشتى الطرق ليجعلونا أفضل نسخة ممن حولنا،

يقدمون سعادتنا على سعادتهم ويجعلون سعادتنا مصدرًا لسعادتهم ويفرحون لنجاحنا ويدعموننا في إخفاقاتنا،

لذلك لن ننسى_إن شاء الله_ إحسانهم وفضلهم علينا مهما حيينا،
وكذلك فلندعوا الله أن يوفقنا لرد لهم ولو جزءًا بسيطاً من جمايلهم علينا...
الأمة الإسلامية في مخاض وكل ماحدث أو يحدث حاليًا من أحداث _مفاجأة_ تحدث لحكمة يعلمها الله وحده وربما تهيئة لأحداث قادمة خارجة عن حسابات وتوقعات البشر،

المؤسف إن واقع أمتنا بوضع حرج وحالة يرثى لها،
ولازال البعض ينظر لما يجري من أحداث بنظرة قاصرة وسطحية، أو منقادًا لأهواءه وساقطًا بمستنقع شهواته،

لسنا مجبرون لنحزن على موت الظالمين ولكن مهما حصل فلا نفرح لإنتصار أهل الكفر،
ولنترك أمر الظالمين لله وحده فهو المتكفل بالعقاب والحساب وهو الحكم العدل الذي لايظلم عنده احدا،

هذه الحرب هي مرحلة فاصلة بين الحق والباطل، الإسلام والكفر،
فلا مجال للتفرقة والإختلاف...

ولنعلم إن كل شيء محسوب علينا؛  من حزن وفرح وشماتة ومناصرة؛ فلنحذر عن كل مايصدر منا ولاننجر نحو مشاعرنا وعواطفنا؟
فرب كلمةٍ يقولها المرء ولايلقي لها بال تهوي به في النار سبعين خريفا.(مصداقا لحديث رسول الله)

وفي حالة إلتباس الأمر  فإلتزام الهدوء أولى....
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "بادروا بالأعمال، فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مؤمناً، ويمسي كافراً، أو يمسي مؤمناً ويصبح كافراً، يبيع دينه بعرض من الدنيا"
 رواه مسلم والترمذي وأحمد .
‏أنت حصادُ نفسِك.؟
حصادُ الكتب التي تقرأ،
حصادُ الصحبة التي تختار،
حصادُ الصوت الذي تسمعُ،
حصادُ الخطوات التي تسير،
حصادُ اليوم الذي تعيش،
حصاد البيئة التي تشكِّل؛
أنتَ الذي تختار مأواك فإمّا القاع وإمّا السماء.....
ألم البارحة كان ألمًا من نوع آخر؟
بإجتياح لبنان بعد غ.ز.ة،
في ظل صمت عربي مخيف؛
وكأن ذلك لايعنيهم،
ولايعرفون إن الدور سوف يأتي إليهم.....
(ويشفي صدور قوم مؤمنين)

تكون ضايق ومش طايق شيء
وفجأة تظهر أمامك أجمل صورة لهذا اليوم من وسط ‎#تل_أبيب 🔥🔥
كلما زاد علمك اختفت منك رغبة الجدال!
وكلما نضج عقلك ظهر فيك خلق التغافل!
كثرة الصلاة على النبيّ "صلى الله عليه وسلم" تُكْثِرُ الأرزاق والبركات ، وتقضى الحوائج ، وتكشف الهموم ، وتفرج الكروب ، ويصل بها العبد إلى خالقه من أوسع الأبواب.



.
#جمعتكم_مباركة_بالصلاة_على_نبينا_محمد
2024/10/03 21:37:05
Back to Top
HTML Embed Code: