رَجفة يديّ بَدَأت تقتلنِي
هذا بِسبب أن الغصّة لا تكُفّ عن الأنزلاقِ
عبر جسدي كله وصولًا إلى يديّ.
هذا بِسبب أن الغصّة لا تكُفّ عن الأنزلاقِ
عبر جسدي كله وصولًا إلى يديّ.
عِندما أكتبُ لك، أكون تَمامًا كطفلٍ حساس
أريد أن أتدلّل وَأشكو بِإستِمرار.
- ناظم حكمت
أريد أن أتدلّل وَأشكو بِإستِمرار.
- ناظم حكمت
قالت : إني راحلة
لم أصدقها
وعندما لوحت بكفيها الممطرتين
من وراء نافذة قطار الرحيل
لم أصدقها
وهكذا مرت ثمانية أعوام على غيابها
وأنا لا أصدّقها .
لم أصدقها
وعندما لوحت بكفيها الممطرتين
من وراء نافذة قطار الرحيل
لم أصدقها
وهكذا مرت ثمانية أعوام على غيابها
وأنا لا أصدّقها .
- ولأنّي رجُلٌ لا يَحبُ القِرَاءة مَازلتُ أُميًا،
حتّىٰ قرأتُ عيّنِيكِ رَمشةً رَمشة وحَتّىٰ
آخرّ التفَاتة " .
حتّىٰ قرأتُ عيّنِيكِ رَمشةً رَمشة وحَتّىٰ
آخرّ التفَاتة " .
كطفل حطمت لعبته إحدى العربات،
صرخ باكياً فنزل إليه السائق ﻣﺤﺎﻭلاً اسكاته ﺑﺎﻟﻨﻘﻮد ..
دون ﺟﺪﻭﻯ المغفل ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻳﺠﺒﺮﻩ ﻋﻠﻰ أخذ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ، لم يستوعب ﺑﻌﺪ أن عربته دهست سعادة الطفل وليس لعبته.
بقلم/ يحيى ﺯﻳﺎﺩ
صرخ باكياً فنزل إليه السائق ﻣﺤﺎﻭلاً اسكاته ﺑﺎﻟﻨﻘﻮد ..
دون ﺟﺪﻭﻯ المغفل ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻳﺠﺒﺮﻩ ﻋﻠﻰ أخذ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ، لم يستوعب ﺑﻌﺪ أن عربته دهست سعادة الطفل وليس لعبته.
بقلم/ يحيى ﺯﻳﺎﺩ