- أحببتُكَ أكثرُ مما ينبغي، وأحببتني أقلّ ممّا أستحقّ.🩶

يقول شمس التبريزي :
‏"البشر يميلون للإستخفاف بما لا يمكنهم فهمه" ..

ولهذا عندما سُئل تلميذه جلال الدين الرومي :
‏"نراك تقرأ وتكتب كثيرًا ، فماذا عرفت" ؟
فردّ قائلاً : "عرفت حدودي" ..

‏وما أجملها من معرفة 🤎

"‏فأنا أغارً من عُابر فقط عُابر ، فما بالكَ بجليسً يُحادثك ثم يبتسَّم من بَعدك." 🖤

- يُليق بنا وردٌ مُكلل، يليقُ بنا فرحٌ طَويل..')♥️

سكت المؤدب مِن أدبه، فظنَّ قليل الأدب أنه هو من أسكته . " 🖤

الطيبون لا يلتقون صُدفة، بل تجمعهم نواياهم ".

نمضي للحُلم حُفاة وكلُ الدروب شظايا •|🖤

"في ملامح الهادئين اشياء مكسورة..."

يُقال القَهوة : القَاف قوة ، والهَاء هدوء ، الواو للِوقت ، أمَا التاء المَربوطة لِتجميلها وجَعلها أنُثى💛☝🏻. .

عزيزتي التي هي أنا /

أتمنى لكِ بعد بِضع سنواتٍ من الآن، أن تكوني في حالٍ أفضل، وأن تكون أيامك بِخفة الفراشات مِثل قلبك الجميل، خالية من القَلق والخَوف والانتظار ..
أن تُصبح جميع أحلامك حقيقة، وكُل دعواتك مُجابة
ألا يعرف الحُزن لكِ بابًا، ولا تشعر روحك بالذبول يومًا
ألا تُصيبك لَـعنة الفَقد، ولا ينقص من أحبابِك أحد
أتمنى ألا تبكي عيناكِ مرة أخرى، أعلم أنها بكت كثيرًا ..
أتمنى لكِ مُستقبلًا مليئًا بالسلام والأمان والكثير من الحُب♡.

عزيزي صاحب الظل الطويل:
‏لم أعد أنتظرُك . .
تقصد أنك لم تعد تشتاق لي . . !
لا ، ما زلتُ أفتقدك وما زلتُ اشتاق وأحن لك ، لكن شيء بداخلي انطفأ نحوك ، اقتنعت أخيراً أننا لن نلتقي أبداً كنت من البداية لغيري ولم تلاحظ وجودي بينما كنت بتفكيري دائماً نهاية مُحزنة ياصاحب الظل الطويل ..!!

- لا يُمكِن مُقارنتُها بأحَد ، أو بأشياء مَلمُوسة . .
رُبَّما تُقارن بلذة القَهوة ،
دِفء أُغنيَّة فيرُوزية ،
حَنِين اللَّيل ،
زرقة السَّماء ،
عُمق البَحر . .
ثُمَّ تفُوز .

لا تأتي وحدك أحضر معك
بعض السكر لأحاديثك المرة
فأنت لم تعد تطاق .

خائف من درب أخطو إليه
دونك
و من أيام تخلو منك
أريدك معي
إلى الأبد
لا أريد أن أفتقدك مهما حدث
لا أحد يعي ما معنى أن يفقد المرء
أحب الأشياء إليه.

‏أُحبك
في كل الأوقات
وبكل الطرق
أراك في تفاصيل يومي
في أحلامي
وفي قهوتي
أُحبك
في وقتٍ مبكر من الصباح
وفي كل لحظة من يومي
أُحبك.

‏جَمالُكِ العبقري البريء، هو الدليل
على أن العالمَ ، رغم بؤسه ، يستحقُ أن يُعاش .

‏أنتِ النجمة
التي تضيء سمائي المظلمة
وفي نفس الوقت
الغيمة التي تهدد بإطفاء هذا النور
أحبكِ وحُبي لكِ
يتجاوز كل الحدود
وأعترفُ لكِ
أنني في غيابكِ
أضيع في دوامة اليأس.

لا تعرف الفراشات أن لديها
كل هذا الجمال ، و أنتِ أيضًا .

لن تعثر عليَّ مرة أخرى ، لا توجد
حياة كافية لتعثر عليَّ مرتين .

‏أتبكين عتاباً على شخصٍ مَضى ولو كَان
يحُبك لبقى ، أفيق ياجميلة هل سَمعتِ
بميتٍ بعد الرّحيل أتى ؟