‏دعنا نتصادف مجددًا
أنا وأنت
بِلا حواجز أو مُدن
تجلسُ بجواري
بذات الأُلفة
دون أنَّ يفصلنا شيء.

إنّ الألم الذي يُعانيه الإنسان من الخيبة . .

هو معيارُ الأمل الذي كان يُخبّئه في قلبه . .

ـــ عندما تَندس الطفلة الصَغيرة
دَاخل لحاف من غيم و مَطر
و تحلم بـِ الشَمس سـَ تكبر نَجمة مجنونة.

كنتُ أجمع كلماته كما لو كانت طوابع بريدية نادرة ، كانت تؤثر بي ، لأنهُ كان يعرف كيف يلفظ جملًا من شأنها أن تبقى معي للأبد .

‏دُروب السماء دائماً فسِيحة . .





امكُثوا على عتباتِها وتنفسوا اليقِين والدُعاء . .

لو أنك عرفتني في وقت غير
هذا ، في أيام كنت فيها أكثر
أستقرار و أقل تخوفًا ، أيام
كنت فيها أنا بطبيعتي ، دون
هذه الإضطرابات المميتة ، لو
أنك عرفتني و أنا أتمتع بكامل
خفتي و أرتياحي ، بريئة من كل
هذه الأحمال التي تخرج أسوأ ما
بي ، لو أنك عرفتني في وقت غير
هذا لكان حسنًا ، هذه ليست أنا .

‏ما زالَ صوتُكِ
‏يجوب ارجاءَ قلبي
‏ما زالت الذِكرى
‏تُمازحني
‏وتجرحُني
‏ما زال طيفُكِ
‏يغزوني
‏ويذبحُني
‏ولا تزال ضحكاتُكِ
‏تُنشيني
‏وتُفرحني.

نحنُ كومة القش . . 🍂👩🏻‍🦯






أتهمونا زوراً وبُهتاناً أننا نخفي الإبرة ليحرقونا. .🔥🪡

- إلى أين تذهب النجوم فجرًا . .؟!





- تعود إلى عينيك . . 💙🥺

ولأنني أستثقل التخمين،
غادرت كل شخص استكثر علي إجابة.

تَعثَّرتُ ، فَسَجدتُ ، فَدَعَوتُ ، فَأقَامَنِي 'الله'♥.

لا وجع كفقد روح لن تراها مهما بكيت ...💔

‏"سليم القلب يؤتمن حتى في عداوته، ومريض القلب لا يؤتمن حتى في صداقته"

السَّلامُ ع القُدسِ بما فيها
بمن فيها . .
بكُلِّ ما فيها .

لايليق بي الوقوف بمنطقة الحيره، وانا كُل الأكيد .

من فرطِ حبي لصديقي؟ وددتُ لو اعطيهِ من عمري خمسةَ اعوام وان كانت هي الاخيرة .

مَا بَالُ مكّة والدمُوع . . ؟!
زائرُها باكٍ. .
ومحرومُها باكٍ . .
وطالبُها باكٍ . . 🥺💙

لكنني حصنت نفسي بالتجاهل كي احبك دونما اخشي افتراقا انماً.....
ارجوك ان اترك يدي
ماعاد في عيني دموع

سأراك…!
سأراك في وهمي حبيبا فرقتنا الأمنيات ..!
والان يا كل الهزائم في القصائد دلني
من اين لي وطن بديل؟

الشاعرة البحرينية الشابة جمانة القصاب
قصيدة " سأراك"

سأراك في وهمي حبيبا فرّقتنا الأمنيات ..

والآن يا كل الهزائمِ في القصائدِ دُلنّي

من أين لي وطنٌ بديل؟

من أين لي حين استفاضت من عيونيّ صرختي .. صدرٌ يجففُ عن شحوبي الذكريات؟

أنا من حنينيّ مُتعبَة

والجرحُ تفتقه الجهات

وخديعةُ الأمل الذي فيني تزيد

حيرى أفتّشُ فيك عن زمن المجيء

لكنّما ..

ما كنت يوما في سوا وهمي حبيبا ..

“ما كان يمكن أن تراني ما أراك” ..

لكنني حصّنتُ نفسي بالتجاهل كي أحبك دونما أخشى افتراقا إنمّا ..

كل الذي يبدو كممكن ليس صائر، والحدوث يباعدُ الشرخ الذي بيني وبينك

إنمّا ..

يا كل ألوان التعب،

قل لي، إذا أنا كُنتُ عندكَ طارئا، سهل العبور ..

فعلامَ تبكي عندما أبكي؟ وما يبكيكَ إن مرّت على قدري الظنون؟

و أراقبُ الدربَ الذي قد منه رُحتَ .. لكي أصدّق كيف باعتني ضلوعُكَ .. كيفَ ظهرُكَ يختفي ..حتّى أصدق أنني .. ما عدتُ شيئا فيك يا زمنَ ابتهاجِ القلب يا فرحَ الدموع ..

أتديرُ ظهركَ لي كأنك راحلٌ

فأدير ظهري ..

كي أراك أمام وجهي .. تستَردُ جهاتيّ الحيرى

وتسأل خافقي ..

لكنني أرجوك .. أن:

اترُك يديّ ..