في النهاية ستدرك أنك لم تكن تطلب الكثير . . 🍁









لكنك كنت تسأل الشخص الخطأ . . 🤷🏻‍♀️🥀

‏لا أملك أعمالًا كافيةً أرجوك بها،
ليس معي إلا إيماني بك
وأملي في عطفك
وشيءٌ في صدري أتوق لرؤيته حقيقة
وأنا التي انت بها أعلمُ.
- هدير علاء

ــ لِي صَديقٌ رائِع، يُشبِه الفكرَة الأولىٰ
الّتي تخطُر علىٰ بالِك للهروبِ مِن مُشكِلة!

ما يُخيفك يتحكمُ فيك !

وفي نهايةِ اليومِ نعودُ إلى الفراش غرباء ندسُ الوطن تحتَ الوسادة ثمَ ننام على أمل أن يتحقق في اليوم التالي ، هكذا نرممُ المنفى الذي نعيشه كل يوم.!

ولا اعرف شخصاً مثلي، يمر بهذا الكم من الايام
المجهدة والقاسية، ثم ينجو منها بخطوات ناعمة.

حينَ ينتهي الحُب، أدرِك أنهُ لَم يكُن حُبًا
الحُب لا بدّ أن يعُاش، لا أن يتذكر .

وأعرفُكِ صَلبةً سَـ تَتخطينَ هـٰذهِ الأَيام
بـِ سلَام ..

وكأنما نحن ساعي بريدٍ لا الرسائلُ لنا
ولا هدايا المُحبين لنا فقط نحمل الطريق ويحملنا ..
نواسي الحبر في عناويين الرسائل وتواسينا ..!

ستبدوا بأسوأ صورة وأنت تحاول تشويه صورة أحد غيرك لن يراك أحد إلا حاسداً أو غيوراً أو حاقداً أو لن يراك من الأساس..!

‏امرأة كلما حاولت أن تكتب عن عينيها كأنك تغرق.

‏"أؤمن جدًا بالإرتباط الروحي بين شخصين وبأن
نغزة القلب المفاجئة تعني إنه حتمًا حاصل شيء
وإن الأرواح تتخاطر رغم وجود المسافات.

اليوم كُنتُ علىٰ وشك الجلوس علىٰ الرصيف والشروع في البكاء لأنني شعرتُ فجأة أنني أصبحتُ من الكبار ولن أجد أبداً مهرب من هذا؛شعرت ولأول مره انه يجب ان اواجهة كل تلك الخيبات والهزائم بمفردي ولافرار من ذلك...!!
💔💔

‏لا يُمكن لامرأة تُحب القراءة أن تضعف ، ولا يُمكن لامرأة تُحب الكتابة أن تتوقف ، ولا يُمكن لامرأة تهوى التغيير أن تبقى على ثباتٍ واحد، لا يُمكن لامرأة مُثقفة أن تأخذ وقتًا طويلا في الاستشفاء من علاقاتٍ سامَّة . .

"‏لا أحب الحلول الوسطى، لا أحب الإجابات المتأرجحة، ولا العلاقات المعلقة، أحب أن يكون ‏كل ما في حياتي قطعيًا، نهائيًا، حتميًا وجازمًا."

مساكِ خيرٌ وتين.
هذه المرة أحببتُ أن أكتب حتى أصف لكِ شعور تخمة السعادة في كل عرق من عروق قلبي بعد رؤيتك، وكمية الإرتياح التي أشعر بها من حين وقعت عينانا على بعض، لايمكن لأحد التكهن بما يراودني من جميل الأحاسيس بعد لقائنا، ولا يمكنني التعبير عن قدرتك الفائقة لانتزاع الألم والضيق من أعماقي، ابتسامة واحدة منكِ تحلق بي فوق غيوم السعادة، فكيف إن أتبعِتها هامسةً "أحبكِ" حينها تمتطي دقات قلبي صهوة فرس وتعدو بأقصى سرعة ممكنة.
الوقت الذي أقضيه معكِ ــ يا وتين ــ لا يُحسب كما الوقت العادي مطلقاً، فالساعات فيه ثواني والأيام ساعات، وإني دوماً أتساءل:-
هل يغدُ الوقت هكذا أينما حللتِ و ارتحلتِ، أو حينما تكونين بجانبي فقط؟!!
أتعلمين شيئاً ــ يا وتين ــ عندما أتذكر اللحظة التي طلبتِ مني على استحياء أن أكتب عنكِ، ثم بررتها بقولك "يجذبني ما تكتبين، و أريد أن أنتمي إلى مفرداتكِ"، أضحكُ مرتبكة، فالحروف في حُرم حضوركِ تتبعثر، والكلماتُ في هيبة اسمك تتناثر، ولا ألوم أيٍ منهما؛ فأنا في ذكراكِ أنساني، ولا يبقى مني شيءٌ إلا فراغ مني وامتلاء منكِ.

أعتنِ بنفسك جيداً ــ يا وتين ـ ولنا لقاءٌ قريب بإذن الله

‏" لبيك وإن قست القلوب ، لبيك وإن فاضت الذنوب لبيك إنّا عائدون ، تائبون ، نادمون ، لبيكَ إنّ العَيْشَ عَيْشُ الآخرة..!!
لبيكَ ما شقى قلب لجأ إليكَ لبيكَ اللهم عفوًا و عافية ، لبيكَ اللهم إجابةً بعد إجابة ، لبيكَ رضآً و حُسنَ خاتمة ، لبيكَ ربّي و إن لم أكُن بين الحجيج مُلبّياً.."♥️

‏"البار بأمه هو نفسهُ الحنون على أخته والعطوف على ابنته وهو نفسه الرفيق بزوجته، الإنسان لا يتجزأ .

"يأتي كل شيء في توقيته الذي يراهُ الله مناسبًا لنا وتجهلهُ محدودية بصيرتنا"

و نتمنى فقط أن يعيش الإنبهار ، و يستمر الشغف و تستقر اللهفة فينا إلى الأبد .