‏صلاةُ الضُّحى زادٌ وغنيمةٌ و مدائنُ فرحٍ تحوي مُصلِّيَها بالأجرِ عن كلِّ مفصلٍ صدقَة🤍

‏" كالمستفيقِ فجأةً في حادثٍ، ما شئتُ ميلادي ولا اخترت السبيل، لو يقبل الله استقالةَ مُتعَبٍ، استغفر الرحمَن.. إني أستقيل.. "

حياتُك رِوايَة، تُكتَبُ بحبرِ قلبك..
أكتُب سُطورًا تستحقُّ أن تُروى.. تستحقُّ أن تُقرأ وتُحكى!
دوّن تاريخًا لمُحارِب، لحربٍ دامت حياةً بأكملِها، لحُروبٍ يوميّةٍ نحتت رُوحَك بعناية، واقلب الصفحَة، وانتقل للسطر التالي.. للفصل الذي بعدهُ، وأكمل الرّحلة.
-ساند.

‏كن فخوراً بتلك الأيام التي لم تكن قابلة للتخطي ولكنك تخطيتها رغماً عن ذلك بندوب خفية لا يعرف عنها أحد .

لم يكن صمتي يومًا باختياري، ولم تكن تلكَ القطرات المسكوبه من عيني اعتراض أبدًا، كانت فقط من ويل حزني على ما وددت أن يحدث، وحدث مكانه ما كنتُ أتمنى يومًا ألا يحدث، حزنت فقط لإنني لم استحق ذلكَ، وهذا الشعور كان قاسي على روحي، قاسي جدًا.

‏"يدرك المرء أنه مُتعب
لكنه يجهل ما الذي يتعبه، إنها الهزائم المكبوتة"

‏"ولا تجعلنا سببًا في جحيم أحد، لا انكساره ولا اهتزاز يقينه، ولا شكه الذي لا ينطفئ، ولا تجعلنا ألمًا ولا حزنًا ولا يأسًا لأنفسنا ولا لغيرنا، ولا تجعلنا قصصاً مؤسفة، دون معنى، ودون طيب الأثر."

‏سبحان الله والحمدلله ولا إله الا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة الا بالله

‏أستغفر الله حتى يغفر لي، حتى يرضى عني ويُرضيني، فيُظلني في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظلِه .

"اللهم إني أعوذ بك من طول التمني، وحرمان الوصول، اللهُم إني أعوذ بك من زحام يتبعه ندم، ومن كلام يجُره الغضب، ومن اندفاع المشاعر وقلة الحيلة، اللهُم القوة إن أهلكتنا الحياة، اللهُم سعادة تملأ الفؤاد، وأمان يعانق الروح وفرحة لم تكُن بالحُسبان."🖤

أخاف يا اللّٰه ، أخاف أن تخطفني السماء غداً وذنب الأمس ما غرب ، فاغفر لي يا ربي كل ذنوبي ..

أصبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، رب أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر ما في هذا اليوم وشر ما بعده، رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر، رب أعوذ بك من عذاب في النار وعذاب في القبر

اللهُم دربًا لا تضيق به الحياة، وقلبًا لا يزول منهُ الأمل .!

‏"قد يكون كل ما يبحث عنه المرء في كافة آفاق حياته، هو أن يبقى مطمئنًا.."

‏”كانت تكبر بعد كل أزمة تتخطاها، ويصغر العالم في عينيها.”

‏"المعمي بسوء النية، لا يستحق جهد التبرير".

‏هذه ليست ملامحى، أنا بريء يا الله من كل هذا الحزن.!!

مرّت على صدري كلمة قاسية بأثر كدمة، ولا أعرف كم من الوقت ستكلفني تلك القسوة لأُشفى.!!

‏كنت أقول أنني مُتعب، ولا زيادة عن هذه الأحرف الأربع، أما اليوم أقول أنا هادئ,وأظن أنها أربعة أحرف أشد ألمًا من سابقتها.!!

‏عن الطمأنينة الحقيقية في هذه العبارة:
"لا أحد سابقك، ولا أنت بسابقٍ أحد، كلٌ يسير لقدره، وكلٌ مسيّر لرزقه".