Telegram Web Link
وأخرجُ من صورتي ذات يومٍ
وأسلمُ وجهي لنسلٍ جديد..
- سميح القاسم
‏"أنت لاتعرف الذي ينظر بأسى من أي أمسٍ يعود."
‏" أرحلُّ في إمتدادك مثلَّ نهر.."
الكتابة تحولنا إلى مرايا، كل من ينظر إلينا يرى نفسه.
*الذين ماتوا في الصيف فُجِعت معاطفهم في الشتاء.
"أعيذك بالله أن تقرأ ما يُدهش ولا تندهش."
تطفو الذكريات وكأنها حُطام كارثة قديمة.

#باتريك_شاموازو
غير أن الذي جعلني أتألم أكثر؛ هو أنني لم أستطع الصراخ.
‏في العيد.. كان يرتدي بؤسه مثل جواربٍ ممزقة.. يبتسم للناس كي يخفي تجاعيد وجهه الحزين
‏الحزنُ أكبرُ
من جميعِ قصائدي
‏ماذا سَتَصنعُ للحزينِ قصيده؟
‏أحتاجُ
شعرَ العالمينَ جميعهُ
‏كي أستطيعَ كتابةَ
التَّنهيده
منذُ أن أعارني إنتباهه وأنا أسدد أقساط دهشتي إلى الآن.🖤
ترانيم صوتك
خِصال شَعرِك
سواد عينيكِ
وحواجبك القزقحيه

كل هذه التافصيل الصغيرة تدفعني نحوك بهالة كبيرة
الأمر ليس مجرد خاتم خطبة و حفل ضخم و بضعة صور تذكارية و انتهى ، لا الأمر أكبر من ذلك بكثير ، ذلك الخاتم إن لم يضخ الأمان لقلبك لا ترتديه ، ذلك الحفل إن لم تسمعي موسيقاه بداخلك لا تكوني جزءا منه ، هذا الشخص رفيق الرحلة إن كان ينقصه زاد من حب أو حنان لا تقبلي به ، إن اجتمعت الأمة كلها على حسنه و أنه الأنسب لك ، و قلبك به مثقال ذرة من شك أو عدم راحة قولي لا ، لو رأى العالم أجمع أن سنك لا يسمح لك بالرفض أو المماطلة و لكن داخلك لم يطمئن بعد لا تقبلي ، لا تركبي قطر الزواج مرغمة ، فتسقطي أسفله نتيجة لعدم تفاهم أو لمجرد زيجة تتواري خلفها من أعين الناس ، ف والله يا عزيزتي ما كان الأمر أبدا مجرد زفاف مدته بضعة ساعات ، بل سيكون حياة كاملة ، ستكونين أنت بطلة القصة الوحيدة ف احسني إختيار بطلك ، فوحدك من ستشاطريه الرواية بأكملها...💙
لماذا تنتظر الفرصه وانت تستطيع أن تخلقها بنفسك 💜🎶 ..؟!
إياكَ أن تظن أنك مصدرُ الأمنِ لأيِّ أنثى!!
وحذاءُ أبيها أمام المنزل!!
‏الكَذب المُتفق عليه، تفضحهُ عيوب الذاكرة فيما بعد.
أود أن تستريح سفن قلقي في ميناء الوضوح، الإبحار في التخمين يُرهقني …
وأنا أغسل وجهي من البكاء، كنتُ أسمع قلبي يعتذر لي دائماً
🖤💔
‏لا أعرف الندم ..
صحيحٌ أن عيناي جاحظة .. وقلبي مهشّم .. ويداي ترتجفان ربكة .. ولم أنم منذ إسبوع ..
أعلم بأن هذا كلهُ ندم
لكنني لا أندم ..!
‏عندما يسكب أبي الشاي لا يملأ الفناجين! دائما يترك مساحة لمن يرغب بإضافة نكهة أخرى للشاي.. في يوم وفاته وعلى غير طريقته ملأنا الفناجين للمعزيين، خفنا أن يشيع الحزن فهو النكهة الوحيدة التي كانت متوفرة في بيتنا آنذاك.
2024/10/05 17:37:25
Back to Top
HTML Embed Code: