"عَساها تأتي كما تمنَّينا."

‏كسر الخاطر كالخطأ الطبي،الاعتذار فيه لايرد العافية.

أتدري أيَّ جُرْحٍ باتَ أقسى ..؟

بأن تطوي حديثاً ليس يُنْسَى 💛

عَيناكِ . .
كِـالعِراقِ، مُغرية .
وَاحِدَة " دِجلة "
والأُخرَى " فُرَات "
عِند كُلّ رَمشة يَلتقيان . .
لِـيَنسجَان " شَط العَرب " .
عَيناكِ . .
بَغدادٌ وَنسَائِمُها .
وَاحِدَة " المُتنبي "
والأُخرَى " سَاحةُ التَحرير "
وأنا الثائِر ، الذي يُطالِبُ بِهُما .
عَيناكِ . . بَغدادُ الصُغرَىٰ !
بَريقُهُما كـنَصبِ الحُرّيةِ يَشِّع 🦋 .

"لفرط ما اعتدت الصلابة، نسيت كيف يبكي المرء ليستريح."

"على أمل دائم بأن "سيأتي نهار يغير كل خرائط عمري - سيأتي نهار"🧡

نُفيت واستوطن الأغراب في بلدي

والله لو عادَ معتمراً يطوف حول قلبي ..
لما استقبلتهُ زائراً ، ولا ضيفاً ، ولا غريباً 🖤

أُردد لا بأس . .





و البؤس يملئُني . . 💔👩🏻‍🦯

‏قد يراها البعض ماءاً و قليلاً من البُن ؛ و أنا أراها روحاً و كثيراً من الحب . . 🥺💙

"أعداؤك دائماً من حولك، لا يوجد غريب يتمنى لك شراً...."

حافظوا على الأشخاص اللي عندهم مبدأ "سقاني أيام حلوه والله ما يذوق مُرّي" المليانين إنسانيه وما ينكرون ايامكم ولو كانت يوم...🖤

كأنها خُلِقت مِن عُتمّة الّليل قلبُها قمرُ وَعَيْنِاها نَجْمتينِ

وَأَغُضُّ طَرْفي إِنْ مَرَرْتُ تَعَفُّفًا
وعُيُونُ قَلْبِيْ عِنْدَها تَتَنَعَّمُ
عَلِمَتْ بأنّي مُغْرمٌ، فَتَبَسَّمَتْ
خَجَلاً كأَنّ فؤادها يَتَكَلَّمُ
تِلْكَ التي بَلَغَتْ جَمَالاً فائِقًا
لٰكِنَّها عن حُسْنِها لا تَعْلَمُ

‏‌"ومهرهنَّ ألّا تُقصَّ أجنحتهن" 🌿

في مكانٍ ما مِن هذا العالم، ينتظرُني أحدهم، كما أفعل أنا، لا أعرفه، ولا يعرفني، لكنَّ الله يعلم عن كلينا، ومِن بين جميع البشر اختارنا لتتقاطع طُرقنا ذات مساء، مساءٌ سيشهده القمر وتتناثر فيه النجوم جَذلًا في كبد السماء.

في مكانٍ ما، أحدهم يقرأ رُبَّما أو يكتُب كما أفعل أنا، وإلى أن يحين وقت اللِّقاء، سنظلُّ نقرأ ونكتُب، عسانا نلتقي -قبل أن نلتقي- في بيت شِّعرٍ أو بين دفَّتي كِتاب!💜

#سماح_خالد

اِمْـرَأة بَارِعَة . .
فِي طَيّ الأسَىٰ ،
وإحَالَتهُ إلىٰ سَلوَىٰ 🦋 .

‏أدين بكامل الحب والسعادة
لعينيكِ
صوتكِ
ضحكتكِ
ولغمازة خدكِ الأيسر تحديدًا.

‏صباحُ الخير،
لتلكَ الإبتسامةُ الخفيفة
التي لا تفارق شفتيك،
لأشعةِ الشَمْسِ
الذي تتخلَّلُ من وراء نافذتك
لتحظى بلحظةٍ تلمسُ جسدك فيها،
فيكونُ الصُبْحُ صُبْحًا،
صباحُ الخير،
للحُبِّ الذي أشتمَّهُ بالهواء،
للوردِ الذي يتفتحُ بالطُرقات،
لكلِّ شيءٍ جميلٍ ومنعش،
يذكرني بِك.

دعنا نتأمل رُموشكَ
وخُطوط يدكَ
وكم عرقُ حفر
مَعصمكَ
وكم شامةٍ
زُينت جَبينكَ
ورائحة شعركَ
ودفئ صوتكَ
واسمرار خدكَ
ولون عيناكَ