رُزقتُ به سنداً ، تميل الدّنيا ولا يميل أبدًا .

‏ما قيل في الحب الحلال :
إجعلها ملكي ، حلالي و سندي ، و أجعلها تحمل إسمي حتى أشيب يا الله

كأنها صعبة على اللسان لكن ساكتبها لك كجملة حزينة علَّك تقرأني يوماً وتستغفر لِذنبك.

‏"يا الله
إنَّ اليُسرَ جُندٌ مِن جنودِكَ
فسخِّره لي وأيِّدنيَ به"♥️

حسبي من الفخر أنك والدي
‏وحسبي من الحزن أنك تحت الثرى

أول مرة أرخيت يدي فيها ، لم أتوقع أن يكون شعور الرضا بداخلي بهذا الحجم ، قررت بعدها ألاّ أشد قبضتي على شيء فـ الأشياء المكتوبة لنا لن تذهب لغيرنا حتى ولو أفلتناها

‏"دائمًا أتمنى أن أصير شخصًا أقلّ حساسية وأقل إنفعالًا. أن أختبر الحد العادي من الحب والحزن والفرح والمتعة. لكن المشكلة هي أن مشاعري جميعها مضاعفة.. أفرح جدًا، أحزن جدًا، أستمتع جدًا، وأعشق جدًا. ممتلئًا وأفيض، أتأرجح دائمًا بين أمواج لا تركد أبدًا."

‏أود لو أشق صدري
في هذا الصباح
وأدع الشمس
تشرق بحرارتها
في داخلي
أود لو أشعُر
بأنني أُشرق ولو
لمرة واحدة.

‏كانت سمراءً غاوية
ذاتُ شامة على الشِفة العلوية
كانت عينيها واسعة
وكُنت أشاهد فيهن حياتي كُلها
أولها واخرها
كان شعرُها قصيرٌ بما يكفي
لتنساب يدّي بداخله
كانت ايةً خاصة من الجمال
ذلك الجمال الذي لا يتركُ للمرء
لُغةً ولا حرف
بل يبقيه مكتوف القلب أمامه
مُسلمًا نفسه تسليمًا كاملًا له.

- حتّىٰ إِنني لَم أَعُد أَتَذَكر أيُّ السَكاكين كانَت أَحن .

وإن سألوك كيف صَبرت؟
قُل: رَضيت فَأرضاني ﷲ 🖤
-خرجت من كربي وضيق أفكاري لسعة تدبيره ولُّطفه!

‏"أنتَ أعلمُ بالأَرْوَاحِ وحِملها
فاللهمَّ :
لا تُحمِّلنا ما لا طاقة لنا به" ❤️

‏"يا وَلِيَّ المُتعثّرين
نسألُكَ الخُطى الآمنة"

‏القوة التي أنا عليها الآن لم تُهدى لي مجاناً، بل كلفتني قلباً بأكمله."

‏تحت أقدامها تنام أول أمنياتي ، و فوق رأسها أجمل محطات القُبل : أمي ،
وهل بعد أمي تنطق الجُمل . ❤️

‏نتجاهل لِيبقى الودّ مُستمراً ، ولَيس لأننا أغبياء .

"بين رُفوفِ المكتبةِ تجِدُ انقِياء القُلوب، تبتسِمُ لهُم فيبتسِمُون كنصٍ دافءٍ في كِتاب."

أُمِّي عُكَازُ قَلْبِي بِهَا أَسْتَقِيمُ وَأُقِيمُ.

أمي لوُ كانّ لِي أنَ اكونّ شيئًا لكي

لـ كُنتُ نبضًا وعَافِيه

لا تُفارقّ قَلبك أبَداً ..
‎

على كتفِي يُطبطب المطر
كيف أخبره أن الحُريق بداخلي ؟.