وحينما يشتدُ ضجيجُ قلبِك ، اهرُب إلى قلبِ من تُحِب ، فهُناكَ يكمُنُ السكُون .!
كُلما حاولتُ كِتابَةَ الأمل
أرى لوحةَ المفاتيحِ تؤكِدُ عَلى الألم
وكأنها تعرِفُ الوجهَ الحقيقي لهذا الشعور .!
أرى لوحةَ المفاتيحِ تؤكِدُ عَلى الألم
وكأنها تعرِفُ الوجهَ الحقيقي لهذا الشعور .!
ودائماً ما كانَتِ الكُتب هي كُوخي المُفضَل الذي آوي إليهِ كُلَ يوم لأتجردَ من الأقنعةِ التي أجبرني هذا العالمُ على ارتِدائها ، يُمكنني معها أن أرى نفسي على حقيقتها .!
مُحاولاتي الفاشِلة ، أخذها الحظُ بعينِ الإعتبار .. لقد رفض طلبي للإلتحاقِ بِه .!
أحاوِلُ أن أُبقي يدي مُثبتَةً حول زنادِ أحلامي بالرغمِ من تمادي الواقِع في عبثِهِ بي ، لابأس سأحتمل حتى أنتهي من اصطيادِ المُستقبل .
الوهمُ حقاً هو أن تُصوبَ نفسكَ إلى زاويَةِ انكِسارٍ ثم تُصدِق أنَّكَ ستنعكسُ منها .!
لا تجذبني هتافاتُ التحدي أو تهويداتُ المنافسة ، لا أميلُ إلى الإحتباسِ داخلَ إطاراتِ السباق أو الدُخول في معاركَ عبثيةٍ لإثبات من يكونُ الأقوى .. لا تهمني قوتهم ، كل ما يهمني هو أن أزيدَ من قوتي أنا ، أن أنافس نفسي ، أن أسبقَ نفسي في كُلِ يوم ، فأنا الوحيدُ الذي يستحقُ أن أنافسه .!
كُلنا واقعونَ تَحتَ وطأةِ الحُزنِ وكُلُنا مُتشبعونَ بالهموم ،ولكِن ثقتنا باللَّه كافيةٌ لنؤمِنَ بالفَرج
واللَّه لن يُضيعنا اللَّه.💙
واللَّه لن يُضيعنا اللَّه.💙
"يا رب، لأنّك وحدك تفهم هذا القلب وما يرجوه، تعرف ما أريده ولا تسعفني الكلمات لقوله، تعلم ما ينقصني، وما يعزّ علي فقدانه، ترى النور الضئيل الذي أنظر إليه وأحمله بين يدي كي لا أضيع، يا رب دون حاجة بعينها أناديك وأنت تتكفل بكل شيء"
صلاةُ الضُّحى زادٌ وغنيمةٌ و مدائنُ فرحٍ تحوي مُصلِّيَها بالأجرِ عن كلِّ مفصلٍ صدقَة🤍
" كالمستفيقِ فجأةً في حادثٍ، ما شئتُ ميلادي ولا اخترت السبيل، لو يقبل الله استقالةَ مُتعَبٍ، استغفر الرحمَن.. إني أستقيل.. "