أعتذر لنفسي لسوء الأختيآر الذي وضعني في طريق ليس لي ، من قرآرآت من أشخآص ، و حرمآني لنفسي للگثير و الگثير من الأشيآء عند الخذلآن يگون الندم على المشآعر التي حملتهآ لشخص أعظم من الندم على الشخص نفسه.
ولكني تعافيتُ منه، لم أعُد اُصر على تواجده في كل شي، توقفت عن مناداته واللجوء إليه .. قل مقداره في قلبي بقدر ما هنت عليه.
لسنا بحاجة إلى شيءٍ قاهر حتى نفقد بهجةَ اليوم كاملة، كلمةٌ واحدة لا تستغرق أكثر من ثوانٍ لنُطقها تكفي لتسرقَ البهجة.
لكنه يعزّ عليّ أن أسأل نفسي كل ليلة بهذا التردد الذي يخدش كبريائي" هل هنت عليه حقًا، وهل باستطاعته نسياني كأي شيءٍ عابرٍ مرّ في حياته يومًا"،
”كانت مشكلتي أني أهب شعوري كله، لا أبخل لا أتجزأ لا أشّح.. أصب بوفرة وإذا سقطت أسقط كلّي حتى أصبحت بكل هذه الخسارات“