Telegram Web Link
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.

ۣۗـۙظۣۗـۙمۣۗ_آلَلَهۣۗ_آجۣۗـۙوۣرنۣۗـۙآ_وۣآجۣۗـۙوۣركۣۗـۙمۣۗ*

#آلَــــســــــــلَآم عــــــــلَى الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعــــلَى عــــلَي آبــن الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعــــــــــلَى آوٌلَآدٍ الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعـــــلَى آصـــحـــآب الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ


#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.

#نــــــبــــــذِةّ🖤

#يــوٌم آلخــآمــس َ مــن عــآشــوٌرآء🏴

ۣۗـۙظۣۗـۙمۣۗ آلَلَهۣۗ آجۣۗـۙوۣرنۣۗـۙآ وۣآجۣۗـۙوۣركۣۗـۙمۣۗ🥀

#مــســلَم_آبــن_عــقــيــلَ
#ســفــيــر_آلَآمــآم_آلَحــســيــن(ع)🏴

#آســمــهّ_وٌكــنــيــتــهّ_وٌنــســبــهّ:

السيّد أبو عبد الله ، مسلم بن عقيل بن أبي طالب .

ٌلَآتــــــــه:ّ
ولد مسلم عام 22 هـ بالمدينة المنوّرة .

#آمــــــــهّ:
السيّدة علية ، وهي جارية .

ِّوٌجـــــتــه:ّ
السيّدة رقية بنت الإمام علي ( عليه السلام ) .

#مــكــآنــتــه
كان مسلم ( عليه السلام ) من أجِلَّة بني هاشم ، وكان عاقلاً عالماً
شجاعاً ، وكان الإمام الحسين ( عليه السلام ) يلقّبه بثقتي ، وهو ما أشار
إليه في رسالته إلى أهل الكوفة .
ولشجاعته اختاره عمُّه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) في حرب صفّين ، ووضعه على ميمنة العسكر مع الحسن والحسين ( عليهما السلام ) .

#آخــبــآر_آلَنــبــي {ص} #بــقــتــلَهّ:

قال الإمام علي ( عليه السلام ) لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا رسول الله إنّك لتحبّ عقيلاً ) ؟
قال : ( أي والله إنّي لأحبّه حُبَّين ، حبّاً له وحبّاً لحبّ أبي
طالب له ، وإن ولده مقتول – ويقصد بذلك مسلم – في محبّة ولدك ، فتدمع عليه
عيون المؤمنين ، وتصلّي عليه الملائكة المقرّبون ) .
ثمّ بكى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حتّى جرت دموعه على صدره ، ثمّ قال : ( إلى الله أشكو ما تلقى عترتي من بعدي ).

#خــروٌجــهّ_آلى_آلَكــوٌفــهّ:

ارتأى الإمام الحسين ( عليه السلام ) أن يُرسل مندوباً عنه إلى الكوفة
يهيّأ له الأجواء ، وينقل له واقع الأحداث ، ليستطيع أن يقرّر الموقف
المناسب ، ولابدّ لهذا السفير من صفات تؤهلّه لهذه السفارة ، فوقع
الاختيار على مسلم بن عقيل ( عليه السلام ) ، لما كان يتّصف به من الحكمة
والشجاعة والإخلاص .
خرج مسلم ( عليه السلام ) من المدينة المنوّرة متوّجهاً إلى الكوفة في
الخامس عشر من شهر رمضان 60 هـ ، ويصحبه قيس بن مسهر مع دليلان يدلاّنه الطريق .

#حــمــلَهّ_لَرســآلَةّ_آلَآمــآم_آلَحــســيــن {ع} لَآهّلَ_آلَكــوٌفــه:ّ

خرج مسلم ( عليه السلام ) من المدينة حاملاً رسالة الإمام الحسين ( عليه السلام ) إلى أهل الكوفة ، جاء فيها :
(بسم الله الرحمن الرحيم ، من الحسين بن علي إلى الملأ من المؤمنين ، أمّا بعد : فإنّ فلاناً وفلاناً قدما عليّ بكتبكم ، وكانا آخر رسلكم ، وفهمت مقالة جلّكم : أنّه ليس علينا إمام فأقبل ، لعلّ الله يجمعنا بك على الحق ، وإنّي باعث إليكم أخي ، وابن عمّي ، وثقتي من أهلي مسلم بن عقيل ، فإن كتب إليّ أنّه قد اجتمع رأي ملئكم وذوي الحجا والفضل منكم على مثل ما قدمت به رسلكم ، وقرأته في كتبكم ، أقدم عليكم وشيكاً إن شاء الله تعالى.

#يتبع...

#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.

ٌصــوٌلَهّ_آلَى_آلَكــوٌفــهّ ::

وصل مسلم ( عليه السلام ) الكوفة ، في الخامس من شوال 60 هـ ، فنزل في
دار المختار بن أبي عبيدة الثقفي ، وأقبلت الناس تختلف إليه ، فكلّما
اجتمع إليه منهم جماعة ، قرأ عليهم كتاب الإمام الحسين ( عليه السلام ) ،
وهم يبكون ، وبايعه الناس ، حتّى بايعه منهم ثمانية عشر ألفاً .

#كــتــآبــهّ_آلَى_آلَآمــآم_آلَحــســيــن {ع}

كتب مسلم ( عليه السلام ) كتاباً من الكوفة إلى الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، جاء فيه :
( أمّا بعد ، فإن الرائد لا يكذب أهله ، وأن جميع أهل الكوفة معك ، وقد بايعني منهم ثمانية عشر ألفاً ، فعجّل الإقبال حين تقرأ كتابي هذا ، والسلام ) .

#مــآكــتــبــهّ_عــمــلَآء
#آلَحــكــم_عــن_تــحــركــه:

أرسل العملاء إلى يزيد رسائل تخبره عن مجيء مسلم ( عليه السلام ) منها:
( أمّا بعد ، فإنّ مسلم بن عقيل قد قدِم الكوفة ، وبايعته الشيعة للحسين بن علي بن أبي طالب ، فإن يكن لك في الكوفة حاجة فابعث إليها رجلاً قوياً ، ينفّذ أمرك ، ويعمل مثل عملك في عدوّك ، فإنّ النعمان بن بشير رجل ضعيف أو هو يَتَضَعَّف.

#آرســآلَ_آبــن_زِّيــآدٍ_آلَى_آلَكــوٌفــهّ:

كتب يزيد بن معاوية رسالة إلى واليه في البصرة ، عبيد الله بن زياد ،
يطلب منه أن يذهب إلى الكوفة ، ليسيطر على الوضع فيها ، ويقف أمام مسلم ( عليه السلام ) وتحرّكاته .
ومنذ وصول ابن زياد إلى قصر الإمارة في الكوفة ، أخذ يتهدّد ويتوعّد المعارضين والرافضين لحكومة يزيد .

#خــروٌجّ_مــســلَم_مــن_دٍآر_آلَمــخــتــآر:

لمّا سمع مسلم ( عليه السلام ) بوصول ابن زياد ، وما توعّد به ، خرج من دار المختار سرّاً إلى دار هاني بن عروة ليستقر بها ، ولكن جواسيس ابن زياد عرفوا بمكانه ، فأمر ابن زياد بإلقاء القبض؛ على هاني بن عروة وسجنه.

#آعــلَآنــهّ_آلَثــوٌرةّ_عــلَى_آبــن_زِّيــآدٍ:

لمّا بلغ خبر إلقاء القبض على هاني بن عروة إلى مسلم ، أمر ( عليه السلام ) أن ينادى في الناس :
( يا منصور أمت ) ، فاجتمع الناس في مسجد الكوفة .
فلمّا رأى ابن زياد ذلك ، دعا جماعة من رؤساء القبائل ، وأمرهم أن يسيروا في الكوفة ، ويخذلوا الناس عن مسلم ، ويعلموهم بوصول الجند من الشام .
فلمّا سمع الناس مقالتهم أخذوا يتفرّقون ، وكانت المرأة تأتي ابنها وأخاها وزوجها وتقول : انصرف الناس يكفونك ، ويجيء الرجل إلى ابنه وأخيه ويقول له : غداً يأتيك أهل الشام فما تصنع بالحرب والشر ؟! فيذهب به فينصرف ، فما زالوا يتفرّقون حتّى أمسى مسلم وحيداً ، ليس معه أحداً يدلّه على الطريق ، فمضى على وجهه في أزقة الكوفة ، حتّى انتهى إلى باب امرأة يقال لها : طوعة ، وهي على باب دارها تنتظر ولداً لها ، فسلّم عليها وقال : يا أمة الله أسقيني ماء ، فسقته وجلس . فقالت : يا عبد الله ، قم فاذهب إلى أهلك ؟ فقال : يا أمة الله ما لي في هذا المصر منزل ، فهل لك في أجر ومعروف ، ولعلّي أكافئك بعد اليوم ؟ فقالت : ومن أنت ؟ قال : أنا مسلم بن عقيل ، فأدخلته إلى دارها .

#آســتــشــهّآدٍه:
استشهد مسلم ( عليه السلام ) في التاسع من ذي الحجّة 60 هـ ، ودفن وقبره معروف فــي آلَكــوٌفــهّ آلَعــلَوٌيــهّ آلَمــقــدٍســه😔🏴ّ

#شــهّآدٍتــهّ_يــوٌم_آلَتــآســع مــن ذِي آلَحــجــهّ
ٌوٌصــوٌلَ_خــبــر_آســتــشــهّآدٍهّ آلَى آلَآمــآم آلَحــســيــن يــوٌم #آلَخــآمــس مــن مــحــرم آلَحــرآم.🥀😔


آلَسۣۗـۙلَآمۣۗ عۣۗـۙلَى آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى عۣۗـۙلَيۣۗ آبۣۗـۙنۣۗ آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى آوۣلَآدُآلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى آصۣۗـۙحۣۗـۙآبۣۗۙ آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗ

🖤مۣۗـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۣۙۗـۣۙۗـۣۙۗـۙآجۣۗـۣۙۗـۣۙۗـۣۙۗـۙوۣريۣۗہـۣۙۗـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۙنۣۗ🖤


#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.

ۣۗـۙظۣۗـۙمۣۗ_آلَلَهۣۗ_آجۣۗـۙوۣرنۣۗـۙآ_وۣآجۣۗـۙوۣركۣۗـۙمۣۗ*

#آلَــــســــــــلَآم عــــــــلَى الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعــــلَى عــــلَي آبــن الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعــــــــــلَى آوٌلَآدٍ الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعـــــلَى آصـــحـــآب الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ


#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.

#نــــــبــــــذِةّ🖤

#يــوٌم_آلســآدٍس_مــن_عــآشــوٌرآء🏴

ۣۗـۙظۣۗـۙمۣۗ آلَلَهۣۗ آجۣۗـۙوۣرنۣۗـۙآ وۣآجۣۗـۙوۣركۣۗـۙمۣۗ🥀

#آصــحــآب_آلَآمــآم_آلَحــســيــن
#شــهّدٍآء_كــربــلَآء🏴

شهداء كربلاء هم أصحاب الإمام الحسين عليه السلام الذين وقفوا معه في واقعة الطف حتى لقوا مصرعهم بين يديه يوم عاشوراء سنة 61 هـ على أرض كربلاء مقابل جيش ابن زياد بقيادة عمر بن سعد .

ولم يعُرف عند مؤرخ معين عددهم بالدقة إلاّ أن المصادر التاريخية تذكر أرقاماً مختلفة تراوحت بين 72 إلى 155 أو أقل أو أكثر . كما أسماء أولئك الشهداء تناثرت بين صفحات المصادر على اختلافها، ولكن بالنظرة الأولية يمكن تقسيم الشهداء إلى فئتين: الأنصار و بني هاشم، كما تُقسّم الأنصار إلى الصحابة و التابعين أو أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و أصحاب أصحاب الإمام الحسن عليه السلام، و سائر الشهداء ممن كان على غير هوى أهل البيت عليهم السلام. أو من لم يكن مسلماً.

#مــن_آلَشــهّدٍآء_آصــحــآب_آلَرســوٌلَ {صلى الله عليه واله}🏴

وايضامن الشهداء اصحاب الرسول{صلى الله عليه واله} الذين استشهدوا رضوان الله عليهم بين يدي الإمام الحسين (ع) على يد جيش يزيد بن معاوية لعنة الله عليه

#شــهّدٍآء_مــن_بــنــي_هّآشــم🖤

هناك 42 شخصاً من بني هاشم معدودون في شهداء كربلاء لم يُذكروا إلاّ في بعض المصادر ، #وهم :

#أبناء_أمير_المؤمنين
#ابناء_الحسن
#أبناء_الحسين
أبناء_عقيل
#أبناء_جعفر
#شهداء_آخرون_من_بني_هاشم🥀


آلَسۣۗـۙلَآمۣۗ عۣۗـۙلَى آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى عۣۗـۙلَيۣۗ آبۣۗـۙنۣۗ آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى آوۣلَآدُآلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى آصۣۗـۙحۣۗـۙآبۣۗۙ آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗ

🖤مۣۗـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۣۙۗـۣۙۗـۣۙۗـۙآجۣۗـۣۙۗـۣۙۗـۣۙۗـۙوۣريۣۗہـۣۙۗـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۙنۣۗ🖤

#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
2024/09/30 10:19:02
Back to Top
HTML Embed Code: