بِأَيِّ غَزَالٍ فِي الْخُدُورِ تَهِيمُ
وَغِزْلانُ نَجْدٍ مَا لَهُنَّ حَمِيمُ
البارودي||
وَغِزْلانُ نَجْدٍ مَا لَهُنَّ حَمِيمُ
البارودي||
نحنُ ما كنّا قُساةً..
لكِنِ الآمالُ خابتْ
فانحرفنا!
عشَّمَتنا الأرضُ إذ كنّا صغارًا
كي بها نُفني، ونَفنى!
جهلُنا ما كانَ ذنبًا
ذنبُنا أنـَّا عرَفنا!
-حذيفة العرجي
لكِنِ الآمالُ خابتْ
فانحرفنا!
عشَّمَتنا الأرضُ إذ كنّا صغارًا
كي بها نُفني، ونَفنى!
جهلُنا ما كانَ ذنبًا
ذنبُنا أنـَّا عرَفنا!
-حذيفة العرجي
«أنتَ الصَّباحُ وأنتَ وهجُ ضيائهِ
والنُّورُ وجهكَ في فضاءِ مداه.»
والنُّورُ وجهكَ في فضاءِ مداه.»
يبدو أن النضج يعني فقدان أشياء مهمة كانت تجعل منا في الماضي أطفالا سعداء مهما كان الواقع حزينا، أشياء كالبساطة، والفرح الصادق العميق، وسهولة الثقة في الناس.
ربما لذلك يغدو المرء أكثر تجهمًا كلما تقدم في العمر.
-شيماء هشام سعد.
ربما لذلك يغدو المرء أكثر تجهمًا كلما تقدم في العمر.
-شيماء هشام سعد.
لَو كُنتُ مَيتًا وَنَادَتنِي بِنَغمَتِهَا
لَكُنتُ لِلشَّوقِ مِن لَحدِي ألَبِّيهَا
أبُو تمَّام
لَكُنتُ لِلشَّوقِ مِن لَحدِي ألَبِّيهَا
أبُو تمَّام
أرَى الدّهرَ والأيّامَ تفنى وتنقضِي
وحُبّكِ لا يزدادُ إلّا تمادِيا..
- قيس بن الملوّح
وحُبّكِ لا يزدادُ إلّا تمادِيا..
- قيس بن الملوّح
«عَجِزتْ بَوصفِكِ أحَرفٌ وقَصائِدٌ
الحُسنُ فِيكِ يُجَاوزُ الأفلاكَا.»
الحُسنُ فِيكِ يُجَاوزُ الأفلاكَا.»
نَظرُ المُحبِّ إلى الحبيب سلامُ
والصَّمتُ بينَ العارفينَ كلامُ!
- أحمد بن علوان.
والصَّمتُ بينَ العارفينَ كلامُ!
- أحمد بن علوان.
فوالله لا أنساك ما هبّت الصبا
وما عقّبتها في الرياح جنوبُ
عروة بن حزام||
وما عقّبتها في الرياح جنوبُ
عروة بن حزام||
إنه ليسَ أخفّ وزنًا من الدمع، ولكنّ النفوسَ المُتألمة لا تحْمِلُ أثقلَ منه.
- الرافعيّ.
- الرافعيّ.
"أعطيتك القلب شريانا وأوردةً
ما بال قلبك لو أعطَى كما أخذ؟"
ما بال قلبك لو أعطَى كما أخذ؟"
«واللهُ عزَّ وجلَّ معك عَلى قدرِ صدقِ الطَّلب، وقوَّةِ اللَّجأ، وخلعِ الحولِ والقوَّة، وهو الموفِّق.»
• ابن الجوزِي.
• ابن الجوزِي.
إِنّي لَأَرضى الَّذي تَرضاهُ مَن تَلفي
يا قاتِلي وَلِما تَختارُ أَختارُ
البهاء زهير||
يا قاتِلي وَلِما تَختارُ أَختارُ
البهاء زهير||
وأزرقُ الفجرِ يأتي قبل أبيضِهِ
وأولُ الغيثِ قَطرٌ ثمّ ينسَكِبُ
- البُحترِيّ
وأولُ الغيثِ قَطرٌ ثمّ ينسَكِبُ
- البُحترِيّ
أَمسَكتِ شُقَّةَ نَفسِهِ فَأَذاعَها
وَبَخِلتِ فَاِتَّخَذَ الهُمومَ وِسادا
بشار بن برد||
وَبَخِلتِ فَاِتَّخَذَ الهُمومَ وِسادا
بشار بن برد||