Telegram Web Link
إنني أتسائل دائما عن معنى الحياة ،، عن معنى هذه المشاعر والأفكار،،ومعنى تلك الايام العادية التي تلتصق بنا،، عن الصديق الذي لم يعد موجوداً،، و الأحلام التي نخبئها تحت الوسادة،، عن النظرات في وجوه الغرباء،، وعن ذالك الطريق الطويل الذي مازال ينتظرنا.....
لم يعد يخيفنا الفراق ،، أن المخيف حقاً هو أن تجد من أحبتته خصماً لك،، وأن يغدر بك من عاهدك،، أن الفراق الحقيقي هو أن لا تتذكر كيف كنت تحبهم ....
في مكان ما وراء الغيم ...
‏لا تخبئوا الكلام فلن يرثهُ أحد ليقوله، ولا تؤجلوا الرسائل فقد تتغير العناوين..
لازلت أعتقد بأن الإنسان يفقد قدرته على اللجوء الى الاخرين بعد مدة طويلة من البعد ،، حتى وإن ظلوا خياراً متاحاً،، فالحواجز تبنى،، والمشاعر تبهت،، وكل الأمور تشير إلى أن الطرف الآخر لم يعد مكاناً آمنا لذالك الكائن الرقيق الخائف ...
قل للذين يحاولون تدميرنا،، إن جمال أرواحنا لن يهزم💙....
‏سعة صدر أحدهم ليست ضوءًا أخضرًا للتجريح....
‏يبرد المرء من فرطِ إحتراقه....
لاتخجلوا من حزنكم،، من أختياراتكم الخاطئة،، من اهتمامكم بتفاصيل لا يعيرها أحد أدنى انتباه،، عيشوا حياتكَم بتلقائيةوعفوية،، ولا تكشفوا لأحد ضعفك،، حاولوا التأقلم على تجاهل مايؤذيكم ،، حتى لا يأتي يوم و يكسرك ما قلت او فعلته يوماً فجميعا نخطئ 💛...
ليس كل شيء يقال ...
كل النساء جميلات،، وكل منهن جميلة بطريقة ما....
ستنجو،، لكنك لن تعود كما كنت ....
وإنها ساكنة لاتحب لفت الإنتباه،، لديها يقين أنها تستحق أن يسعى إليها...
لم تكوني مخطئة،،العالم كأن ضيقاً على جنونك....
لاتختار الشخص الجميل،، بل إختر الشخص الذي يجعلها جميلة ...
Forwarded from مزيج فكر
يقال أن حوادث الطفولة أشبه بالخدوش التي تترك على سطح لين من الاسمنت سرعا مايجف فلا تمحي الخدوش ابدا ....
2024/10/04 17:15:48
Back to Top
HTML Embed Code: