وحنت
وعادة ويا المحبين
لو حن المحب يذكر حبيبه
يالتريدين الولف
ولف البعيد منين اجيبه ...

لـ عريآن السيد خلف

أنا وحيدًا
مُنذ آخر مرة نطقتِ بها إسمي
وحيدًا لدرجةِ
أن يسألني الطبيب
ما اسمك؟ وأصمت..

عايد رزاق

" أسهر معي ليلة ،
حاول تحس بلوعتي ليلة "💙
بدر عبدالمحسن

انتَ ماتدري !
انتَ ماتدري اعز مني لگيتك
سنين وانتَ بروحي لچمه
سنين وانتَ بروحي چلمه وما حچيتك !

‏”إنك لن تفهم أبدًا ماذا يعني أن يثق بك شخص خائف دائمًا من الخُذلان”.

مُقبِلون على سنةً جديده، اللهم إني استودعتك مستقبلاً لا أعرف خفاياه ولكني أعلم أنك خير مدبِّر و خير من أودعت له الودائع، اللهم إجعل القادم أجمل من الذي مضى ...
،

ستسافرينَّ
عبرَ قاربّ الحُزنِ
بينما
أنا وحيداً وبلا أناي
سأبقى أنتظر عودتك بين ضفافِ الدموع
لأُحكيّ لك عَن سفري المفتّت.! 💙

- مالك البطلي

سيء جدا ًأنا في التلويح
كُلما رفعت ُيدي إليك
أن تعالي،
تقولين وداعاً!
.

‏كتب جبران خليل جبران إلى مي زيادة رسالة طويلة ختمها "وإني أرجو أن يملأ العام الجديد راحتيك بالنجوم".💙

" ما كان ينبغي عليّ أن اخذ الوعود على
محمل الجد ،
لكنني ظننت الجميع مثلي
حين أعدهم بشيء حتماً سأفعله "

12:00
1/1/2021 💙

"أحيانا لا يريد الناس سماع الحقيقة، لأنهم لا يريدون رؤية أوهامهم تتحطّم".

وسوف أكون دوماً
‏ذلك الذي انتظر أن يُفتح له الباب
‏عند جدارٍ لا باب فيه ....

‏ربّي عوضني خيرًا عن كل شيء انكسر بنفسي, وكل يأسٍ أصاب قلبي, ولا تجعل لي رجاء عند غيرك , اللهُم سُر قلبي بفرحةٍ , تغنيني عن كل تعب , اللهُم عوضني بالأجمل , يارب ان هُناك ضيقه ابكتني سراً انت اعلم بها , اللهم ارح قلبي وجسدي من ألمٍ لم اعد اتحمله اللهم لاتحملني فوق طاقتي 💔🙏.

تمر لحظات على الإنسان يود أن يتوقف عن الحديث حتى مع نفسه أن يعيش في صمت كامل بلا كلمة أو فكرة أو شعور.

" ‏خايف اخر كلمة وياك
هي فراگ وهي وداع "💙
زهير الدجيلي

"عش انت انّي مت بعدك
‏واطل الى ما شئت صدّك
‏كانت بقايا للغرام
‏بمهجتي فختمت بعدك"

‏"انقى من الفجر الضحوك
‏وقد اعرت الفجر خدّك
‏وارقّ من طبع النسيم
‏فهل خلعت عليه بردك "
‏ ⁧ #فريد_الأطرش⁩

لا تسألني عن الحّال، ضُمني ..

‏"لا تسألني بمن التقيت
فكلّ وجهٍ يُطالعني يعذبني لأنه ليس وجهك
وجهك الذي أحمله فوق صفحة عيني كالخطيئة
يعذبني وأعجز عن محوه".
- من رسائل غادة.

وأُقسِمُ
دونَ عينيكِ ولولاكِ
‏أنا ما شَدَّني شيءٌ
‏بهذا الكَونِ
‏مَهما كانْ
‏- عبدالعزيز جويدة