‏"أيامٌ تطرح الاسئلة، وأُخرى تعطيك الجواب"

‏"للمرة الأولى في حياتي أفهم معنى كلمة "أبدًا"، ويا له من معنى مروع حقًا.
تظل طيلة حياتك تنطقها، مئات المرات في اليوم الواحد، دون أن تعي حقًا ما تقول، حتى تأتي لحظة تجد نفسك فيها وجهًا لوجه مع "أبدًا" حقيقية.."

- موريل باربري | ترجمة: سامح سمير

"مــَرةً واحــِده يَـقِـف الإنـسان بـ جِـوار أحَدهُــم ولا يَـود التَـحرُك حَـتى لـَو فـاتَهُ الـــعالـَـم ..

فَيروز تقول ..
يا حِزني السَعيد إِنتهينا واتودعنا
ما بِنسى شو بكينا وصلينا تاضلك مَعنا ،

‏ﻭﺍﻧﻪ ﺻﺎﺑﺮ
ﻭﺍﻧﻪ ﺫﺍﺑﻞ
ﻭﺍﻧﺘﻈﺮ ﺟﻠﻤﺔ ﻓﺮﺡ ﻣﻨّﻪ ﺍﺑﺮﺳﺎﻟﺔ
ﻭﺷﻌﺠﺐ ﺷﺤّﻦ ﻣﻜﺎﺗﻴﺒﻪ ﻋﻠﻴّﻪ
ﻭﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﻟﻠﺤﺐ ﺃﺛﺮ ؟
ﻭﺍﻟﻜﻠﺐ ﺁه ﺍﻟﻜﻠﺐ
ﺷﺘﻠﺔ ﺍﺑﺠﺰﻳﺮﺓ
ﻭﺗﺤﻠﻢ ﺍﺑﻤﺰﻧﺔ ﻣﻄﺮ ...💙
- عريان

‏" هم نسونه "
‏هَم حچوا وي الصبر
‏بس ما حچونه
‏يدرون بينه شگد نحبهم
‏تعبونه ..
‏يدرون بينه شگد نودهم
‏مرمرونة ..
‏يدرون بينه بلاية چفهم ما نعاشر
‏لملموا كل السلام وسافروا
‏ما صافحونة .💙

"رسالة،
أيّ رسالة.
ولو قصيرة،
ولو فارغة،
ولو بأخطاء إملائية،
ولو بالخطأ.."

" أنا عندي من الأسى جبلُ
‏يتمشّى معي وينتقلُ "
- الجواهري

‏"كيف أصدق من بعده أن أحدهم
لن يدسّ يده في جيب عمري ويختلس بضع سنوات أخرى ثم يرحل؟"

‏مأساة
‏أن يؤذيك
‏الشيء الوحيِد
‏الذِي أحببّته. 💙

‏أحبكِ ..

‏هل تعرفين معنى ذلك ؟
‏أعني أن أحفر قبوًا لكِ في صدري، تهربين إليه كلما شعرتِ بالخوف.

‏ختم كليفورد رسالةً طويلة بعثها إلى عشيقته الليدي تشاترلي :

‏"كلماتٌ كثيرة، لأنني لا أستطيع لمسك."

"أنتظركَ على الناصية، بيدي باقة زاهية من التَّعب، والكثير من أوائلِ الجُمل، وقصيدة احتياطًا، وضحكة هاربة إليك بالكادِ أوقفتُها على شَفتيّ.."💙

‏"لكنّ بي
‏حمّى سؤالٍ واحدٍ:
‏هل كنتَ مثلي في الغياب تحنُّ لي؟"

‏لم يكن ضروريًا أن نشيخ معًا ولا أن نموت معًا، كان يكفي أن تهزنا لحظة حُبٍّ واحدة.

‏كيف ينام الإنسان عندما يكتشف أن الحقيقة المطمئنة التي آمن بها ‏مجرد وهمٌ آخر ؟

"‏وترحل
و أرحل
‏ولا شيء .. ولا صدفة
ولا حتى طريق
‏قد يعيدنا مجدداً".

الله يَعلم كَم مرة رَكُضت فزَعاً من ذِكرياتي ولَم يلحظ ذلك أَحدْ.

‏ليال شفافة، بلا طعم..
‏أخبئ بقاياي داخل فراشي،
‏قلبي تحت وسادتي
‏كل شيء مرتب ومنظم ومعقم ونظيف،
‏كل شيء
‏كل شيء
‏كل شيء.
‏أخيراً نجحت بإخفاء كل الخراب ...

" الشوارع التي عبرتها بعد كل خيبةٍ
‏تحفظك جيداً، كلما مررت من هناك أشار الحصى : أنا دمع هذا المسكين "