أنا مشغولٌ هذهِ الليلة 
بيتي غاية ڤي الفوضىٰ 
لاشيء ڤي مكانهِ 
قد تعثرين علىٰ مغسلة الحمام تحت السرير 
الغُبار هو السيّد هنا 
لكن ، لكن 
أذا فكرتِ بالمرور عليّ
أقولُ إذا فكرتِ
سأُلقي بالبيتِ من النافذة 
وأسهرُ معكِ !💙

- خالد صدقة

"نحن اليوم لانملك شيء عدا قلب صغير
يعذبنا في الليالي الباردة."

‏"لكن الحياة تفرّق
‏الذين يحبون بعضهم البعض،
‏بُلطفٍ شديد ودون إحداث ضوضاء..
‏والرياح تمحو على الرمال
‏خُطى العُشّاق المنفصلين".

‏فاتت سنـة - ميّادة الحناوي
‏بعد انفصال وردة الجزائرية وبليغ حمدي عام 1979، لحّن بليغ 1980 "فاتت سنة"
ومن خلال صوت ميادة والاغنية وجّه بليغ رسالة لوردة:
"فاتت سنة حتى الجواب منهم ما وصلش .. مستخسرين مرسال يجينا تصوّروا !
‏مستكثرين الراحـة لينـا ‏استكثروا !"💙

‏"لم يخذلني وداعه، لقد خذلني ظرف الوداع نفسه، كان اقل من حجم محبتي، كان باهتًا لا أستحقه"

‏يسافرون كثيرا ،
‏أولئك الماكثون أماكنهم ..

‏"لنقتسم مشقة هذا الطريق، أنا أقطعه كاملاً وتعانقني أنت في نهايته."

وحيداً
وخائف ..
مثل آخر إنسان على
الأرض !

- خالد صدقة

‏يعزُّ على المَرء حتى من أن يسأل
لماذا كُل هذا فيَكتفي بالصَمت المَديد ..

‏"أتذكرك فجأةً أثناء الإنشغال، مثل يدٍ دافئة توضع على كتف أحدهم، فيعرف بأنها يد شخصٍ عزيز دون أن يجفل"

‏ودي اغافل ليلهم و أبحر
واذب گلبي بشريعة
‏ودي ابوكن جسمي وابعد
‏وديّ افك باب السنين السودة واشرد ...

‏_كاظم اسماعيل الكاطع.

الظهيرة وكأس شاي . .
ويحدُث أنّ يكون الوقت خفيفاً
كَـ ذِكرى جميّلة
ويحدُث أن تَمر في بالي ؛ وأُحبّك

" تَشتاقُهم عَيني وهم فى سوادِها
ويذكُرهُم قَلبي وهم بين أضلُعي. "💙

الهَجر مو عادة غَريبة لا ولا منكم عَجيبة !💙

- أّتَحِنُّ لي في الأُغنيات ؟💙

" بوسعي أن أقضي العمر كلّه مسكونًا بهذا السؤال : كيف تغيبُ الأشياء التي بدت وكأنّها ستبقى إلى الأبد ؟ " 💙

‏"أدرك صعوبة الأمر، عن أشيائك التي حلمت يومًا بأن تذيلها بأسمك كي لا تخسرها، وخسرتها."💙

‏قلبي وعيناك والأيام بينهما درب طويل تعبنا من مآسيه
‏- فاروق جويدة

" اريد أن نجلس سويًا
في شرفة منزل صغير ودافئ ،
بعد أن أفلح في إقناعك أن الحياة معي ستكون جميلة لآني أجيد تحضير الشاي .. "💙

"ومن العالم كله ..
بعيدةٌ أنتِ ..
وكل شيء فيكِ ..
لا مفَر منه"