Telegram Web Link
‏مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف يتيح عبر موقعه الإلكتروني مصحف المدينة النبوية بمختلف الروايات.

‏للتحميل عبر الرابط الآتي:
‏⁦ qurancomplex.gov.sa/isdarat-qiraat/
1
من تعليق الشيخ ابن عثيمين على صحيح البخاري
موقف شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى من خبر الآحاد في العقائد هو أنه يقبله ويُثبت به العقائد إذا كان ثابتًا صحيحًا عن النبي ﷺ.

تفصيل موقفه:

1: إثبات العقائد بخبر الآحاد الصحيح:

يرى ابن تيمية أن خبر الآحاد إذا كان صحيح السند وثبت عن النبي ﷺ، فإنه يُعمل به في العقائد كما يُعمل به في الأحكام.

ويُعارض بذلك موقف بعض المتكلمين (كالأشاعرة وغيرهم) الذين يفرّقون بين ما يُقبل في العقائد وما يُقبل في الأحكام، فيقولون إن العقائد لا تُثبت إلا بالمتواتر.

يقول ابن تيمية في مجموع الفتاوى (19/5):
"الخبر الوارد عن النبي ﷺ إذا ثبت صحته وجب التصديق به في الأمور العلمية والعملية".

2: ردّه على من فرّق بين العقيدة والعمل:

يُبيّن أن الصحابة والتابعين كانوا يروون أخبار الآحاد في أمور الغيب والاعتقاد ولم يكونوا يشترطون التواتر.

ويرى أن هذا التفريق بين "العقائد" و"الأحكام العملية" أمر مُحدث لم يكن عليه السلف.

3 :الاعتماد على منهج السلف:

ابن تيمية يتمسك بمنهج السلف في قبول خبر الآحاد في كل ما ثبت عن النبي ﷺ.

ويستدل بأن كثيرًا من مسائل العقيدة كعذاب القبر، وأشراط الساعة، ورؤية الله، والميزان، وغيرها، ثبتت بأحاديث آحاد، وقد قبلها الصحابة والتابعون.

الخلاصة:

ابن تيمية رحمه الله يرى أن خبر الآحاد الصحيح يُقبل في العقائد كما يُقبل في الأحكام، ويعدّ التفريق بينهما منهجًا محدثًا مخالفًا لطريقة السلف.
‏أوقاتنا تُسرق، وأعمارنا تنقص ونحن لا نشعر.

‏السنوات تمضي كلمح البصر، وما مضى منها لا يعود، وما بقي منها لا يُدرى أيبلغ أم يُفجأ صاحبه بالموت.

‏فلنغتنم ما بقي من أعمارنا في طاعة الله، ولنُمسك عن تسويفٍ لا ينتهي، وعن لهوٍ لا يُثمر، فإن الدنيا مراحل قصيرة، والآخرة هي المستقر.
2
توفي سماحة المفتي رحمه الله وغفر له ورفع درجته في الصالحين
-

طلبـت العلـم عـدة سنـوات ومـع ذلك لا تثبـت لـدى المعلـومـات وﻻ أشعـر بـالفـائـدة فبمـاذا تنصحـوني ؟

فأجـــــــاب قـائـلا

لاتقل لا أشعر بالفائدة فحركة طالب العلم في العلم عبادة كحركة التائب المهاجر إلى أرض الخير وليس المقصود أن تكون عالما وإنما المقصود من طلبك للعلم أن ترفع الجهل عن نفسك وأن تعبد الله بعبادات صحيحة وأن تكون عقيدتك صالحة ولو لم تنفع إلا نفسك وعيالك لكان في هذا خير كثير".

📚 المصــدر : الوصايا الجلية للإستفادة من الدروس العلمية للشيخ صالح آلفوزان حفظه الله
أصاب هرقل همّ وغمّ بسبب هزيمته في معركة اليرموك وكان جيشه مكون من 240 ألف جندي أو أكثر، أما جيش المسلمين مكون من 38 الف جندي!!

فلما قدمت فلول جيشه إليه،
- قال: ويّلكم ؛ أخبروني أليسوا بشراً مثلكم؟
- قالوا: بلى!
- قال: أنتم أكثر أم هم؟
- قالوا: بل نحن..
- قال:
‏فما بالكم تنهزمون ؟؟؟

- فقال رجل منهم : أقول لك وتُعطيني الأمان ؟؟
- فقال هرقل: قل ولك الأمان !

- فقال: إنهم بشر مثلنا، لكنهم يصلون بالليل، ويصومون النهار، ويوفون بالعهد، ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر، ويتناصفون بينهم.✔️

أما نحن فنشرب الخمر، ونزني، ونرتكب الحرام، وننقض العهد،‏ونغضب، ونظلم، ونأمر بالسخط، وننهى عما يرضي الرب ونفسد في الأرض.

وقال عمر_بن_الخطاب - رضي الله عنه -

" نغلبهم بطاعتنا وكثرة ذنوبهم
فإن تساوت الذنوب غلبونا ".

البداية_والنهاية لابن كثير
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المخلص لاينزعج من غيره

الشيخ عبدالرزاق البدر

حفظه الله
🔊 LIVE

📚 Tafsiirka As-Sa’di oo ku baxaya Af-Soomaali

🔷 Tafseer As-Sa’di in Somali Language

🎙 Waxaa soo jeedinaya: Sh. Khalif AbdiSamad (Ilaahay ha xafido)

💬 Telegram: https://www.tg-me.com/MasjidTawheedgeorgia?livestream

🌎 YouTube Live Stream:
https://www.youtube.com/live/9qrEGgX7Nss?si=G_mLbd_spDfusU7g

📲 https://youtube.com/playlist?list=PLXxLF9hhUsEMoSl485gT1p8dtvWCWjHPz
إنَّ اللَّهَ إذا أحَبَّ عَبْدًا دَعا جِبْرِيلَ فقالَ: إنِّي أُحِبُّ فُلانًا فأحِبَّهُ، قالَ: فيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنادِي في السَّماءِ فيَقولُ: إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلانًا فأحِبُّوهُ، فيُحِبُّهُ أهْلُ السَّماءِ، قالَ ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرْضِ، وإذا أبْغَضَ عَبْدًا دَعا جِبْرِيلَ فيَقولُ: إنِّي أُبْغِضُ فُلانًا فأبْغِضْهُ، قالَ فيُبْغِضُهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنادِي في أهْلِ السَّماءِ إنَّ اللَّهَ يُبْغِضُ فُلانًا فأبْغِضُوهُ، قالَ: فيُبْغِضُونَهُ، ثُمَّ تُوضَعُ له البَغْضاءُ في الأرْضِ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 2637
2025/10/22 14:49:59
Back to Top
HTML Embed Code: