🌺🍃

" السُّنَّةُ وَالَّذي لا إلهَ إِلاَّ هُو، بين الغَالِي والجَافي ..
فَاصبِروا عَليهَا رَحِمَكُمُ اللَّـه،
فإنَّ أهلَ السُّنَّة كَانوا أقلَّ النَّاسِ فِيمَا مَضَى،
وَهم أّقَلُّ النَّاس فِيماَ بَقِيَ،
الَّذينَ لم يَذهبُوا مَعَ أَهلِ الإِترافِ فِي إتِراَفِهم،
ولاَ مَعَ أهلِ البِدَعِ في بِدَعِهم،
صَبَرُوا عَلَى سُنَّتِهِمْ حتَّى لَقَوا ربَّهِم ..
فَكذَلِكَ إن شَاءَ اللَّـه فَكُونُوا ".

📓 [إغَاثةُ اللَّهفانِ(١/ ٧٠)]


•✿❁✿•

🌺🍃

••قَالَ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ السَّمَرْقَنْدِيُّ عَنْ الْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ :

كَانَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ مَخْصُوصًا بِثَلَاثِ خِصَالٍ ، مَعَ مَا كَانَ فِيهِ مِنْ الْخِصَالِ الْمَحْمُودَةِ :

- كَانَ قَلِيلَ الْكَلَامِ
- وَكَانَ لَا يَطْمَعُ فِيمَا عِنْدَ النَّاسِ
- وَكَانَ لَا يَشْتَغِلُ بِأُمُورِ النَّاسِ ،
كُلُّ شُغْلِهِ : كَانَ فِي الْعِلْمِ .

📓سـيرُ أَعْـلَامِ الـنُّبَـلَاءِ


•✿❁✿•

🌺🍃

وَمِنَ الصَّدَقَاتِ الْجَارِيَةِ أَنْ يَطْبَعَ الْإِنْسَانُ كُتُبًا نَافِعَةً لِلْمُسْلِمِينَ يَقْرَءُونَ فِيهَا ، وَيَنْتَفِعُونَ بِهَا ، سَوَاءٌ كَانَتْ مِنْ مُؤَلِّفِينَ فِي عَصْرِهِ أَوْ مِنْ مُؤَلِّفِينَ سَابِقِينَ ، الْمُهِمُّ أَنْ تَكُونَ كُتُبًا نَافِعَةً يَنْتَفِعُ بِهَا الْمُسْلِمُونَ مِنْ بَعْدِهِ .

📓 الشَّيْخُ الْعُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ /شَرْحُ حَدِيثٍ رَقْمِ ( ١٣٨٣ ) مِنْ رِيَاضِ الصَّالِحِينَ

•✿❁✿•

➊-اعتناء السلف بإغتنام الوقت..
➋-تأثِيرُ الذّكْر...

🌺🍃

••فِي الْأَمْـثَالِ وَالْحِـكَـمِ

قَوْلُهُمْ : يَا طَبِيبُ طِبْ لِنَفْسِكَ .

يُضْرَبُ مَثَلًا لِلرَّجُـلِ يَدَّعِي الْعِلْمَ وَهُوَ جَاهِلٌ ، أَوْ يَنْتَحِلُ الصَّلَاحَ وَهُوَ مُفْسِدٌ ، وَأَصْلُ الطِّبِّ الْعِلْمُ ، وَهُوَ السِّحْرُ أَيْضًا .

•✿❁✿•

🌺🍃
••تَـحْـــفِــيز!

•° اصْطَفَاكِ اللَّهُ لِدُخُولِ هَذِهِ الْحَلَقَاتِ
وَ مَنَّ عَلَيْكِ بِسَرْدِهَا وَ مُرَاجَعَتِهَا مَعَ صُحْبَةٍ مُعَيَّنَةٍ عَلَى ذَلِكَ فَاحْمَـدِي اللَّهَ سُبْحَانَهُ انْ اصْطَفَاكِ وَ سَخَّرَ لَكِ هَذِهِ الْحَلَقَاتِ لِلْمُرَاجَعَةِ وَ الْمُعَاهَدَةِ وَ التَّثْبِيتِ وَ سَيَرِي عَلَى هَذَا الطَّرِيقِ بِالسَّرْدِ وَ الْمُرَاجَعَةِ الدَّائِمَةِ

فَقَدْ قَالَ نَبِيُّنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " تَعَاهَدُوا هَذَا الْقُرْآنَ ، فَوَ الَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنْ الْإِبِلِ فِي عُقُلِهَا " !

•✿❁✿•

🌺🍃

مِنْ أَنْفَعِ مَا كَتَبَهُ عُلَمَاءُ أَهْلِ السُّنَّةِ فِي فِقْهِ الْقُلُوبِ كِتَابُ الْجَوَابِ الْكَافِي ( الدَّاءُ وَالدَّوَاءُ )
الْكِتَابُ كَانَ مُقَرَّرًا قِرَاءَتُهُ فِي الْمَسَاجِدِ فِي الْمَمْلَكَةِ

🎙️الشَّيْخُ صَالِحُ الْعُصَيْمِيِّ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•

🌺🍃

••ثَــلَاثٌ هِـيَ عُـنْوَانُ السَّـعَادَةِ

🎙️ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ مِزْيَانٌ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•

🌺🍃

••نَصِـيحَةٌ لِمُسْـتَخْدِمِ الْفَيـسْبُوكْ

🎙️ السِّيخِ مُحَمَّدٌ مِزْيَانٌ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•