🌺🍃
إعراب «لبَّيْكَ اللَّهُمَّ لبَّيْكَ»°•
▪️لبَّيْكَ : لَبَّيْ: مفعولٌ مُطلق لفعل محذوف وجوبًا تقديره (أَلَبِّي)، (أي: تلبية بعد تلبية) منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جاء على صورة المثنى.
و(ك) : ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه.
▪️اللَّهُمَّ : اسم الجلالة، مُنادى مبني على الضم في محل نصب. والميم (م): حرفٌ عوض عن حرف النداء (يا)، مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
▪️«ولَبَّيْكَ الثانية» :- توكيد لفظي لـ لَبَّيْكَ) الأولى.
•✿❁✿•
إعراب «لبَّيْكَ اللَّهُمَّ لبَّيْكَ»°•
▪️لبَّيْكَ : لَبَّيْ: مفعولٌ مُطلق لفعل محذوف وجوبًا تقديره (أَلَبِّي)، (أي: تلبية بعد تلبية) منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جاء على صورة المثنى.
و(ك) : ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه.
▪️اللَّهُمَّ : اسم الجلالة، مُنادى مبني على الضم في محل نصب. والميم (م): حرفٌ عوض عن حرف النداء (يا)، مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
▪️«ولَبَّيْكَ الثانية» :- توكيد لفظي لـ لَبَّيْكَ) الأولى.
•✿❁✿•
🌺🍃
لَكُمْ فِي الْعِيدِ أَشْـوَاقِي وَتَهَـنِئْتِي
رِيّانَةُ قَدْ غَشّاهَا الْوُدُّ وَاشْتَمَلَا..
مَخْـتُومَةٌ بِدُعَاءٍ صَادِقٍ عَطِـرٍ
تَـقَبّلَ اللَّهُ مِنْـكُمُ الْقَوْلَ وَالْـعَمَلَا
#نونٌ
•✿❁✿•
لَكُمْ فِي الْعِيدِ أَشْـوَاقِي وَتَهَـنِئْتِي
رِيّانَةُ قَدْ غَشّاهَا الْوُدُّ وَاشْتَمَلَا..
مَخْـتُومَةٌ بِدُعَاءٍ صَادِقٍ عَطِـرٍ
تَـقَبّلَ اللَّهُ مِنْـكُمُ الْقَوْلَ وَالْـعَمَلَا
#نونٌ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
الْفَرَحُ بِالْعِيدِ
الشَّيْخُ مُحَمَّدُ صَالِحُ الْعُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
الْفَرَحُ بِالْعِيدِ
الشَّيْخُ مُحَمَّدُ صَالِحُ الْعُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
🌺🍃
•°عِيدُ الْأَضْـحَى أَرْبَعَـةُ أَيَّـامٍ: يَـوْمُ النَّحْـرِ وَثَلَاثَةُ أَيَّامٍ التَّـشْرِيـقِ
📓الْإِمَامُ الْأَلْبَانِيُّ /الْهُدَى وَالنُّورُ ٢٧٤
•✿❁✿•
•°عِيدُ الْأَضْـحَى أَرْبَعَـةُ أَيَّـامٍ: يَـوْمُ النَّحْـرِ وَثَلَاثَةُ أَيَّامٍ التَّـشْرِيـقِ
📓الْإِمَامُ الْأَلْبَانِيُّ /الْهُدَى وَالنُّورُ ٢٧٤
•✿❁✿•
🌺🍃
يَقُولُ ابْنُ الْقَيِّمِ، رَحِمَهُ اللَّهُ، فِي كِتَابِهِ "مَدَارِجُ السَّالِكِينَ بَيْنَ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ"؛
"فَلَيْسَ لِلْقَلْبِ أَنْفَعُ مِنْ مُعَامَلَةِ النَّاسِ بِاللُّطْفِ
وَحُبُّ الْخَيْرِ لَهُمْ؛ فَإِنَّ مُعَامَلَةَ النَّاسِ بِذَلِكَ إِمَّا أَجْنَبِيٌّ فَتَكْتَسِبُ مَوَدَّتُهُ وَمَحَبَّتَهُ، وَإِمَّا صَاحِبٌ وَحَبِيبٌ فَتَسْتَدِيمُ صُحْبَتُهُ وَمَوَدَّتُهُ، وَإِمَّا عَدُوٌّ مُبْغِضٌ فَتُطْفِئُ بِلُطْفِكَ جَمْرَتَهُ وَتَسْتَكْفِي شَرَّهُ،
وَمَنْ حَمَلَ النَّاسَ عَلَى الْمَحَامِلِ الطَّيِّبَةِ وَأَحْسَنَ الظَّنّ بِهِمْ سَلِمَتْ نِيَّتُهُ وَانْشَرَحَ صَدْرَهُ وَعُوفِيَ قَلْبُهُ وَحَفِظَهُ اللَّهُ مِنْ السّوءِ وَالْمَكَارِهِ"
•✿❁✿•
يَقُولُ ابْنُ الْقَيِّمِ، رَحِمَهُ اللَّهُ، فِي كِتَابِهِ "مَدَارِجُ السَّالِكِينَ بَيْنَ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ"؛
"فَلَيْسَ لِلْقَلْبِ أَنْفَعُ مِنْ مُعَامَلَةِ النَّاسِ بِاللُّطْفِ
وَحُبُّ الْخَيْرِ لَهُمْ؛ فَإِنَّ مُعَامَلَةَ النَّاسِ بِذَلِكَ إِمَّا أَجْنَبِيٌّ فَتَكْتَسِبُ مَوَدَّتُهُ وَمَحَبَّتَهُ، وَإِمَّا صَاحِبٌ وَحَبِيبٌ فَتَسْتَدِيمُ صُحْبَتُهُ وَمَوَدَّتُهُ، وَإِمَّا عَدُوٌّ مُبْغِضٌ فَتُطْفِئُ بِلُطْفِكَ جَمْرَتَهُ وَتَسْتَكْفِي شَرَّهُ،
وَمَنْ حَمَلَ النَّاسَ عَلَى الْمَحَامِلِ الطَّيِّبَةِ وَأَحْسَنَ الظَّنّ بِهِمْ سَلِمَتْ نِيَّتُهُ وَانْشَرَحَ صَدْرَهُ وَعُوفِيَ قَلْبُهُ وَحَفِظَهُ اللَّهُ مِنْ السّوءِ وَالْمَكَارِهِ"
•✿❁✿•
🌺🍃
•°إِنَّ لِلسَّيِّئَةِ ظُلْمَةً فِي الْقَلْبِ وَسَوَادًاً فِي الْوَجْهِ وَوَهُنًاً فِي الْبَدَنِ وَنَقْصًاً فِي الرِّزْقِ وَبُغْضًاً فِي قُلُوبِ الْخَلْقِ .
📓ابْنُ تَيْمِيَّةَ، مَجْمُوعُ الْفَتَاوَى ١٥/٢٨٢
•✿❁✿•
•°إِنَّ لِلسَّيِّئَةِ ظُلْمَةً فِي الْقَلْبِ وَسَوَادًاً فِي الْوَجْهِ وَوَهُنًاً فِي الْبَدَنِ وَنَقْصًاً فِي الرِّزْقِ وَبُغْضًاً فِي قُلُوبِ الْخَلْقِ .
📓ابْنُ تَيْمِيَّةَ، مَجْمُوعُ الْفَتَاوَى ١٥/٢٨٢
•✿❁✿•
🌺🍃
الْإِكْثَارُ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ فِيهَا :
غُفْرَانُ الزَّلَّاتِ، وَتَكْفِيرُ السَّيِّئَاتِ وَإِجَابَةُ الدَّعَوَاتِ وَقَضَاءِ الْحَاجَاتِ، وَتَفْرِيجِ الْمُهِمَّاتِ وَالْكُرُبَاتِ وَحُلُولِ الْخَيْرَاتِ وَالْبَرَكَاتِ، وَرِضَا رَبِّ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتِ، وَهِيَ نُورٌ لِصَاحِبِهَا فِي قَبْرِهِ، مُنَجِيَةٌ مِنْ الشُّرُورِ وَالْآفَاتِ .
📓الْفَوَاكِهُ الشَّهِيَّةُ (ص ٤١)
•✿❁✿•
الْإِكْثَارُ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ فِيهَا :
غُفْرَانُ الزَّلَّاتِ، وَتَكْفِيرُ السَّيِّئَاتِ وَإِجَابَةُ الدَّعَوَاتِ وَقَضَاءِ الْحَاجَاتِ، وَتَفْرِيجِ الْمُهِمَّاتِ وَالْكُرُبَاتِ وَحُلُولِ الْخَيْرَاتِ وَالْبَرَكَاتِ، وَرِضَا رَبِّ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتِ، وَهِيَ نُورٌ لِصَاحِبِهَا فِي قَبْرِهِ، مُنَجِيَةٌ مِنْ الشُّرُورِ وَالْآفَاتِ .
📓الْفَوَاكِهُ الشَّهِيَّةُ (ص ٤١)
•✿❁✿•
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•°مِــنْ فِـقْهِ اللُّـغَـة:
شِدَّةُ الْجُوعِ تُسَمّى: مُسْغَبَةً.
{فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ}
شِدَّةُ الْقَتْلِ تُسَمّى: الْحِسّ.
{إِذْ تَحُسُّونَهُمْ}
شِدَّةُ الْجَزَعِ يُسَمّى: الْهَلَعَ.
{إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا}
شِدَّةُ الْحُزْنِ يُسَمّى: الْبَثّ.
{إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي}
شِدَّةُ التَّعَبِ يُسَمّى: النَّصَب
{لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَٰذَا نَصَبًا}
شِدَّةُ النَّدَامَةِ تُسَمّى: الْحَسْرَةَ.
{وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ}
•✿❁✿•
•°مِــنْ فِـقْهِ اللُّـغَـة:
شِدَّةُ الْجُوعِ تُسَمّى: مُسْغَبَةً.
{فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ}
شِدَّةُ الْقَتْلِ تُسَمّى: الْحِسّ.
{إِذْ تَحُسُّونَهُمْ}
شِدَّةُ الْجَزَعِ يُسَمّى: الْهَلَعَ.
{إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا}
شِدَّةُ الْحُزْنِ يُسَمّى: الْبَثّ.
{إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي}
شِدَّةُ التَّعَبِ يُسَمّى: النَّصَب
{لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَٰذَا نَصَبًا}
شِدَّةُ النَّدَامَةِ تُسَمّى: الْحَسْرَةَ.
{وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ}
•✿❁✿•
🌺🍃
•°وَمِـنْ طَبْـعِ الْمَـرْأَةِ أَنَّهَا إِذَا أَحَبَّتْ امْـتَنَعَتْ أَنْ تَكُـونَ الْبَادِئَة..
🖋️الرَّافِعِيُّ
•✿❁✿•
•°وَمِـنْ طَبْـعِ الْمَـرْأَةِ أَنَّهَا إِذَا أَحَبَّتْ امْـتَنَعَتْ أَنْ تَكُـونَ الْبَادِئَة..
🖋️الرَّافِعِيُّ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•°إِذَا سَـقَطَ الْجَنِـينُ فِي حُـدُودِ أَرْبَـعَةِ أَشْـهُرٍ هَـلْ يُـعَقُّ عَـنْهُ، وَيُـصَلَّى عَلَيْهِ؟!
الشَّيْخُ العُثَيمِينُ رَحِــمَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
•°إِذَا سَـقَطَ الْجَنِـينُ فِي حُـدُودِ أَرْبَـعَةِ أَشْـهُرٍ هَـلْ يُـعَقُّ عَـنْهُ، وَيُـصَلَّى عَلَيْهِ؟!
الشَّيْخُ العُثَيمِينُ رَحِــمَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
🌺🍃
مَنْ فَرّ بِدِينِهِ مِنْ الْفِتَنِ سَلّمَهُ اللَّهُ مِنْهَا، وَمَنْ حَرَصَ عَلَى الْعَافِيَةِ عَافَاهُ اللَّهُ، وَمَنْ أَوَى إِلَى اللَّهِ آوَاهُ اللَّهُ وَجَعَلَهُ هِدَايَةً لِغَيْرِهِ، وَمَنْ تَحَمّلَ الذٌّلَّ فِي سَبِيلِهِ وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِهِ، كَانَ آخِرَ أَمْرِهِ وَعَاقِبَتِهِ الْعِزُّ الْعَظِيمُ مِنْ حَيْثُ لَا يُحْتَسَبُ.
📓تَفْسِيرُ السَّعْدِيِّ، ص 473
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
مَنْ فَرّ بِدِينِهِ مِنْ الْفِتَنِ سَلّمَهُ اللَّهُ مِنْهَا، وَمَنْ حَرَصَ عَلَى الْعَافِيَةِ عَافَاهُ اللَّهُ، وَمَنْ أَوَى إِلَى اللَّهِ آوَاهُ اللَّهُ وَجَعَلَهُ هِدَايَةً لِغَيْرِهِ، وَمَنْ تَحَمّلَ الذٌّلَّ فِي سَبِيلِهِ وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِهِ، كَانَ آخِرَ أَمْرِهِ وَعَاقِبَتِهِ الْعِزُّ الْعَظِيمُ مِنْ حَيْثُ لَا يُحْتَسَبُ.
📓تَفْسِيرُ السَّعْدِيِّ، ص 473
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•