Telegram Web Link
🌺🍃

•°إِنَّ لِلسَّيِّئَةِ ظُلْمَةً فِي الْقَلْبِ وَسَوَادًاً فِي الْوَجْهِ وَوَهُنًاً فِي الْبَدَنِ وَنَقْصًاً فِي الرِّزْقِ وَبُغْضًاً فِي قُلُوبِ الْخَلْقِ .

📓ابْنُ تَيْمِيَّةَ، مَجْمُوعُ الْفَتَاوَى ١٥/٢٨٢

•✿❁✿•
🌺🍃

الْإِكْثَارُ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ فِيهَا :

غُفْرَانُ الزَّلَّاتِ، وَتَكْفِيرُ السَّيِّئَاتِ وَإِجَابَةُ الدَّعَوَاتِ وَقَضَاءِ الْحَاجَاتِ، وَتَفْرِيجِ الْمُهِمَّاتِ وَالْكُرُبَاتِ وَحُلُولِ الْخَيْرَاتِ وَالْبَرَكَاتِ، وَرِضَا رَبِّ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتِ، وَهِيَ نُورٌ لِصَاحِبِهَا فِي قَبْرِهِ، مُنَجِيَةٌ مِنْ الشُّرُورِ وَالْآفَاتِ .

📓الْفَوَاكِهُ الشَّهِيَّةُ (ص ٤١)

•✿❁✿•
🌺🍃

•°مِــنْ فِـقْهِ اللُّـغَـة:

شِدَّةُ الْجُوعِ تُسَمّى: مُسْغَبَةً.
{فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ}

شِدَّةُ الْقَتْلِ تُسَمّى: الْحِسّ.
{إِذْ تَحُسُّونَهُمْ}

شِدَّةُ الْجَزَعِ يُسَمّى: الْهَلَعَ.
{إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا}

شِدَّةُ الْحُزْنِ يُسَمّى: الْبَثّ.
{إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي}

شِدَّةُ التَّعَبِ يُسَمّى: النَّصَب
{لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَٰذَا نَصَبًا}

شِدَّةُ النَّدَامَةِ تُسَمّى: الْحَسْرَةَ.
{وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ}



•✿❁✿•
🌺🍃

•°وَمِـنْ طَبْـعِ الْمَـرْأَةِ أَنَّهَا إِذَا أَحَبَّتْ امْـتَنَعَتْ أَنْ تَكُـونَ الْبَادِئَة..

🖋️الرَّافِعِيُّ

•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

•°إِذَا سَـقَطَ الْجَنِـينُ فِي حُـدُودِ أَرْبَـعَةِ أَشْـهُرٍ هَـلْ يُـعَقُّ عَـنْهُ، وَيُـصَلَّى عَلَيْهِ؟!

الشَّيْخُ العُثَيمِينُ رَحِــمَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
🌺🍃

مَنْ فَرّ بِدِينِهِ مِنْ الْفِتَنِ سَلّمَهُ اللَّهُ مِنْهَا، وَمَنْ حَرَصَ عَلَى الْعَافِيَةِ عَافَاهُ اللَّهُ، وَمَنْ أَوَى إِلَى اللَّهِ آوَاهُ اللَّهُ وَجَعَلَهُ هِدَايَةً لِغَيْرِهِ، وَمَنْ تَحَمّلَ الذٌّلَّ فِي سَبِيلِهِ وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِهِ، كَانَ آخِرَ أَمْرِهِ وَعَاقِبَتِهِ الْعِزُّ الْعَظِيمُ مِنْ حَيْثُ لَا يُحْتَسَبُ.

📓تَفْسِيرُ السَّعْدِيِّ، ص 473

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

وَأَلِنِ الْقُلُوبَ مِنْ أَجْلِي وَأَلِنِّـي، وَاجْبُرْ بَعْـدَ
الصَّبْرِ قَلْبِي، وَاقْبِضْنِي وَأَنْتَ رَاضٍ عَنِّي .


📓الرَّافِعِيُّ

•✿❁✿•
تنبيهات على أحكام تختص بالمؤمنات.pdf
3.1 MB
🌺🍃

تَنًْـبـيهَاتٌ
      عَلَىٰ أَحْكَامٍ تَخْتَصُّ بِالْمُؤْمِنَاتِ

تَأْلِيفُ

فَضِيلَةِ الشَّيْخِ صَالِحِ بْنِ فَوزَانَ بْنِ عَبْدَالِلَّهِ الْفَوْزَانِ حَفِظَهُ اللَّهُ تَعَالَىٰ/

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

•°صِفةِ التَّعالُمِ والنَّهيُ عنها فِي القُرآنِ الكريمِ°:

∆ قَالَ تعَالىَ :

{وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا * وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا * كُلُّ ذَلِكَ كَانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهًا} [الإسراء: 36 - 38] .

● عن قتادةَ رَضِيَ اللَّهُ عنه في قولِه :

{وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ} : (لا تقُلْ : سَمِعتُ ، ولم تسمَعْ ، ولا تقُلْ : رأيتُ ، ولم تَرَ ؛ فإنَّ اللَّهَ سائِلُك عن ذلك كُلِّه).

وَقَالَ ابنُ عاشورٍ :

(أي : أنَّك أيُّها الإنسانُ تُسألُ عما تُسنِدُه إلى سمعِك وبصَرِك وعَقلِك ، بأنَّ مَراجِعَ القَفْوِ المنهيِّ عنه إلى نسبةٍ لسَمعٍ أو بصرٍ أو عقلٍ في المسموعاتِ والمُبصَراتِ والمُعتَقَداتِ ، وهذا أدَبٌ خُلُقيٌّ عظيمٌ.

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
2024/09/27 04:23:43
Back to Top
HTML Embed Code: