Telegram Web Link
🌺🍃

••الْعَــوْدُ أَحْـمَـدُ

يُضْرَبُ هَذَا الْمَثَـلُ عِنْدَ الرُّجُوعِ عَنْ الْإِسَاءَةِ لِلْإِحْسَانِ، وَالْعَوْدُ هُوَ الرُّجُوعُ عَنْ الشَّيْءِ بَعْدَ الِانْصِرَافِ عَنْهُ.

وَيُقَالُ: أَوَّلُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ وَ أَخَذَهُ النّاسُ مِنْهُ هُوَ مَالِكُ بْنُ نُوَيْرَةَ، حِينَ قَالَ:

جُزِينَا بَنِي شَيْبَانَ أَمْسَ بِقَرْضِهِمْ
وَعُدْنَا بِمِثْلِ الْبَدْءِ وَالْـعَوْدُ أَحْمَدُ

فَقَالَ النّاسُ: الْعَوْدُ أَحْمَدُ.

•✿❁✿•
ٖ
🌺🍃


إِنَّ الْـمَرْءَ إِذَا رَأَى صَاحِبَهُ مَهْمُومًا اُسْتُحِبَّ لَهُ أَنْ يُحَـدِّثَهُ بِمَا يُزِيلُ هَـمَّهُ وَيُطَـيِّبُ نَفْـسَهُ

📓فَتْحُ الْبَارِي (٢٩٢/٩)]

•✿❁✿•
🌺•••

••وَلِأَنّ اللَّهَ يَخْتَارُ لَكَ الْخَيْرَ، مَهْمَا بَدَتْ قُشُورُ الْخُطُوبِ مُهْلِكَـةً، الْخَـيْرُ يُـسَاقُ لَكَ بِسُبُلٍ شَتّى لَا نَعْلَمُهَا،

•° وَالنَّوَائِبُ تَأْتِي بِالرّضَا وَالْجَبْرِ بَيْنَ طَيّاتِهَا وَلَوْ كَانَ ظَاهِرُهَا خُـسْرَانٌ بَـيّنٌ، وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ، وَمَنْ يُحْسِنْ الظَّنَّ يَنُلُّ مِنْ إِحْسَانِ اللَّهِ لَهُ مَا تَـقَرُّ بِهِ عَـيْنُهُ

•✿❁✿•
🌺🍃

قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ :

وَلَا بَأْسَ أَنْ يُخَاطِبَ الْمُسْلِمُ كُلَّ قَوْمٍ بِلُغَتِهِمُ الَّتِي يَعْرِفُونَ لِقَصْدِ إِفْهَامِهِمْ

وَإِذَا لَمْ يَحْصُلْ الْمَقْصُودُ بِخِطَابِهِمْ بِالْعَرَبِيَّةِ


📓جَامِعُ الْمَسَائِلِ ٩ / ١٣

•✿❁✿•
🌺🍃

عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:

«ما قالَ عَبْدٌ قَطُّ، إذا أصابَهُ هَمٌّ أوْ حُزْنٌ:
اللَّهُمَّ إنِّي عَبْدُكَ ابْنُ عَبْدِكَ ابْنُ أمَتِكَ، ناصِيَتِي بِيَدِكَ، ماضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضاؤُكَ، أسْألُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أوْ أنْزَلْتَهُ فِي كِتابِكَ، أوْ عَلَّمْتَهُ أحَدًا مِن خَلْقِكَ، أوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ، أنْ تَجْعَلَ القُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي، ونُورَ بَصَرِي، وجِلاءَ حُزْنِي، وذَهابَ هَمِّي، إلّا أذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وأبْدَلَهُ مَكانَ حُزْنِهِ فَرَحًا»، قالُوا: يا رَسُولَ اللَّهِ، يَنْبَغِي لَنا أنْ نَتَعَلَّمَ هَذِهِ الكَلِماتِ؟، قالَ: «أجَلْ، يَنْبَغِي لِمَن سَمِعَهُنَّ أنْ يَتَعَلَّمَهُنَّ»


📓أخرجه أحمد (٤٣١٨) وصححه ابن حبان (٩٧٢)

•✿❁✿•
🌺🍃

•|حِسَابِي عَلَى الِانْسْتِغْرَامِ ..الْحِسَابُ جَدِيدٌ وَلَمْ أَبْدَأْ النَشْرَ فِيهِ بَعْدُ

مَنْ أرَادَتْ أَنْ تُتَابِعَنِي فَحَيَّاهَا اللَّهُ ...لَا أَسْمَحُ لِلرِّجَالِ بِمُتَابَعَتِي..

https://www.instagram.com/noura_om_khadidja?igsh=emUwNGdrYzVydXll

•✿❁✿•
🌺🍃

••رَاقَـــتْ

الْعِتَابُِ عَلَى قَدْرِ الْمَحَبَّةِ .فَمَنْ يُعَاتِبكَ يُحِبُّكَ وَإِنْ كَانَ فِي قَلْبِكَ شَيْءٌ مِنْ الْحُبِّ نَحْوَهُ سَتَزْدَادُ مَحَبَّتُكَ لَهُ فَحِينَ يُعَاتِبُكَ اعْلَمْ أَنَّهُ لَا يُرِيدُ أَنْ يَخْسَرَكَ !

يُرِيدُ أَنْ تَبْقَى صُورَتُكَ طَيِّبَةً فِي ذِهْنِهِ .فَإِنْ مَلِلْتَ مِنْهُ وَكَرِهْتَ عِتَابَهُ فَاعْلَمْ أَنَّ حُبَّـكَ لَمْ يَكُنْ صَادِقًا مِنْ الْبِدَايَةِ ..فَمِنْ الْمُسْتَحِيلِ أَنْ يَمَـلَّ الْمُحِبَّ مِنْ عِتَابِ حَبِيبِهِ .ابْتَعِدْ عَنْهُ إِنْ مَلَلْتْ مِنْهُ وَلَا تَجْرَحُهُ أَكْثَر!

#نونٌ

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••حُسْنُ الكَـلَامِ كَمِثْلِ العِطْر فَـوَّاحُ
‏إِنَّ القُلُـوْبَ بِطِيْبَ القَـوْلِ تَرْتَـاحُ!


•✿❁✿•
🌺🍃

قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ -

" وَالدُّنْيَا مُظْلِمَةٌ مَلْعُونَةٌ إِلَّا مَا طَلَعَتْ عَلَيْهِ شَمْسُ الرِّسَالَةِ ، وَكَذَلِكَ العَبْدُ ، مَا لَمْ تُشْرِقْ فِيْ قَلْبِهِ شَمْسُ الرِّسَالَةِ ، وَيَنَالُهُ مِنْ حَيَاتِهَا وَرَوحِهَا ، فَهُوَ فِي ظُلْمَةٍ ، وَهُوَ مِنَ الأَمْوَاتِ " .

📓مَـجْـمُـوعُ الـفَـتَـاوىٰ (٩٣/١٩)
•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ: يُفْسِدُ النَّمَّامُ وَالْكَذّابُ فِي سَاعَةِ مَا لَا يَفْسُدُ السّاحِرُ فِي سَنَةٍ.

📓بَهْجَةُ الْمَجَالِسِ وَأَنَسِ الْمَجَالِسِ.

وَجَاءَ فِي التّمْهِيدِ لِشَرْحِ كِتَابِ التّوْحِيدِ أَنّ النّمِيمَةَ نَوْعٌ مِنْ أَنْوَاعِ السّحْرِ لِأَنّ عَمَلَهَا مِثْلُ عَمَلِ السّحْرِ.

•✿❁✿•
🌺🍃

️ ( مَنْ اسْتَقَرَّ فِي قَلْبِهِ ذِكْرُ الدَّارِ الْآخِرَةِ ُوَجَزَائِهَا ، وَذِكْرُ الْمَعْصِيَةِ وَالتَّوَعُّدِ عَلَيْهَا ، وَعَدَمُ الْوُثُوقِ بِإِتْيَانِهِ بِالتَّوْبَةِ النَّصُوحِ ؛ هَاجَ فِي قَلْبِهِ مِنْ الْخَوْفِ مَنْ لَا يَمْلِكُهُ وَلَا يُفَارِقُهُ حَتَّى يَنْجُوَ )

📓ابْنُ الْقَيِّمِ رَحِمَهُ اللَّهُ /طَرِيقُ الْهِجْرَتَيْنِ (٣٤٩)

•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••حَسَنَةٌ تُدْخِلُ النَّارَ وَسَيِّئَةٌ تُدْخِلُ الْجَنَّةَ

لِلشَّيْخِ د. صَالِحُ الْعُصِيمِي - وَفَّقَهُ اللَّهُ -


•✿❁✿•
🌺🍃

تَوْضِـيحٌ وَتَـنْبِيـهٌ!

مِنْ الِاعْتِقَادَاتِ الْخَاطِئَةِ

اعْتِقَادُ أَنَّ كَفَّارَةَ الْحَلْفِ بِاَللَّهِ هِيَ صِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ، وَهَذَا غَيْرُ صَحِيحٍ.

فَإِنَّ كَفَّارَةَ الْحَـلْـفِ هِيَ أَنْ يَخْـتَارَ الْإِنْسَـانُ أَحَدَ هَذِهِ الْأُمُورِ الثَّلَاثَةِ وَهِيَ

•إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ
•أَوْ كِسْوَةِ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ
•أَوْ عِتْقَ رَقَبَةٍ.

فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ عَلَى وَاحِدٍ مِنْ هَذِهِ الْأُمُورِ الثَّلَاثَةِ مِثْلَ الْفَقِيرِ فَ إِنَّهُ يَصُومُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ.

فَمَنْ كَانَ قَادِرًاً عَلَى إِطْعَامِ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ أَوْ كِسْوَتِهِمْ أَوْ عِتْقِ رَقَبَةٍ.. وَ صَامَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ بِنِيَّةِ الْكَفَّارَةِ فَإِنَّ ذَلِكَ لَا يُجْزِئُهُ.

📓 سُورَةُ الْمَائِدَةِ ، آيَةٌ ٨٩ / تَفْسِيرُ الشَّيْخِ أَبْنِ عُثَيْمِينَ رَحِمَهُ اللَّهُ وَ فَتَاوَى اللَّجْنَةِ الدَّائِمَةِ
[ ٢٣ / ٥ .. ٤٥ ]

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

قَال الإِمَامُ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ -:

«لَيْسَ لِلْمَرْأَةِ خَيْرٌ مِنْ بَيْتِهَا وَإِنْ كَانَتْ عَجُوزًا»

📓كِتَابُ التَّمْهِيدِ (ص٤٠٢ / ج٢٣)

•✿❁✿•
🌺🍃

قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمَيْنَ رَحِمَهُ اللَّهُ :

لَا يَنْبَغِي أَنْ نَقُولَ : إِنَّ إِكْرَامَ الضَّيْفِ مِنْ الْعَادَاتِ، بَلْ نَقُولُ : إِنَّهُ مِنْ الْعِبَادَاتِ ؛ لِأَنَّ
النَّبِيِّ ﷺ قَالَ :

"مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ"

فَإِكْرَامُ الضَّيْفِ عِبَادَةٌ تُقَرِّبُ الْإِنْسَانَ مِنْ رَبِّهِ وَتَكُونُ سَبَبًاً لِصَلَاحِهِ بِإِذْنِ اللَّهِ .

📓فَتَاوَى نُورٍ عَلَى الدَّرْبِ ١١/٢٧٤

•✿❁✿•
2024/10/01 14:21:31
Back to Top
HTML Embed Code: