Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••كَيْـفَ تَنْجُـو مِنْ فِتْنَةِ النِّـسَاءِ؟!

الشَّيْخُ عَبْدُالرَزَّاقِ الْبَـدْرِ حَـفِظَهُ اللَّهُ


•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••أَعْظَـمُ ذَنْـبٍ يَحْـجُبُكَ عَنْ فَهْـمِ الْقُـرْآنِ

الشَّيْخُ صَـالِحُ الْعُصَـيمِي حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••كَيْـفَ تَـعْرِفُ أَنَّ اللَّهَ أَرَادَ بِـكَ خَيْـرًا؟!

الشَّيْخُ الْعَثَـيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ


•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••لَيْسَ عِنْدَنَا فِي الْوُضُوءِ إِلَّا ثَلَاثَةُ أَذْكَارٍ:

الشَّيْخُِ عَزِيز بْنِ فَرْحَانَ الْعَنَزِيُّ حَفِظَهُ اللَّهُ


•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••وَطِّـنْ نَفْـسَكَ عَلَى السَّكِـينَةِ

الشَّيْخُ/ صَالِحُ آلِ الشَّيْخِ -حَفِظَهُ اللَّهُ-

•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••صِيَانَةُ الْمَرْأَةِ عَنْ مُخَاطَبَةِ الْأَجَانِبِ!!

الشَّيْخُ صَالِحُ بْنُ عُثَيْمِيْنَ رَحْمَةُ اللّٰهُ عَلَيْهِ


•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••كَيْفَ يَتَّقِي الْإِنْـسَانُ أَنْ يُصِيبَ غَيْرَهُ بِالْعَيْـنِ ؟

فَضِيلَةُ الشَّيْخِ سُلَيْمَانُ الرُّحَيْلِيُّ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••كَيْفَ يَحْفَظُ الْإِنْسَانُ نَفْسَهُ مِنْ الْعَيْنِ ؟!

فَضِيلَةُ الشَّيْخِ سُلَيْمَانُ الرُّحَيْلِي حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
🌺🍃

••عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ :

إِيَّاكُمْ وَالْجُلُوسَ فِي الشَّمْسِ، فَإِنَّهَا تُبْلِي الثَّوْبَ، وَتُنْتِنُ الرِّيحَ، وَتُظْهِرُ الدَّاءَ الدَّفِينَ .

📓 الْجَامِعُ الصَّغِيرُ لِلسُّيُوطِيِّ (٢٩٠٧)

•✿❁✿•
🌺🍃

يَقُولُ الْحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي حَدِيثِهِ عَنْ أُخْتِهِ السَّلَفِيَّةِ :

وَكَانَتْ بِـي بَرَّةً رَفِيقَةً مُحْسِنَةً جَزَاهَا اللَّهُ تَعَالَى عَنّي خَيْرًاً، فَلَقَدْ انْتَفَعْتُ بِهَا وَبِآدَابِهَا مَعَ صِغَرِ سِنّهَا ، وَكَانَتْ قَارِئَةً كَاتِبَةً أُعْجُوبَةً فِي الذَّكَاءِ وَهِيَ أُمِّي بَعْدَ أُمِّي أُصبْتُ بِهَا .

               
📓 الْجَوَاهِرُ وَالدُّرَرُ  (١٥٧/١)

•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:

إِنَّ الشَّيْـطَانَ يَحْضُرُ أَحَدَكُمْ عِنْدَ كُلِّ شَيْءٍ مِنْ شَأْنِهِ، حَتَّى يَحْضُرَهُ عِنْدَ طَعَامِهِ، فَإِذَا سَقَطَـتْ مِنْ أَحَدِكُمْ اللُّقْمَةُ فَلْيُمِطْ مَا كَانَ بِهَا مِـنْ أَذًى، ثُمَّ لِيَأْكُلْهَا، وَلَا يَدَعْهَا لِلشَّيْطَانِ، فَإِذَا فَرَغَ فَلْيَلْعَقْ أَصَابِعَهُ ؛ فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي فِي أَيِّ طَـعَامِهِ تَكُونُ الْبَرَكَـةُ

📜رَوَاهُ مُسْلِمٌ 2033

•✿❁✿•
🌺🍃

••هَلْ يَجُوزُ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَتَصَدَّقَ مِنْ مَالِ زَوْجِهَا لِنَفْسِهَا أَوْ لِأَحَدٍ مِنْ أَمْوَاتِهَا ؟
•••••|


•°مِنْ الْمَعْلُومِ أَنَّ مَالَ الزَّوْجِ لِلزَّوْجِ ، وَلَا يَجُوزُ لِأَحَدٍ أَنْ يَتَصَدَّقَ مِنْ مَالِ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِهِ ، فَإِذَا أَذِنَ الزَّوْجُ لَهَا أَنْ تَتَصَدَّقَ بِهِ لِنَفْسِهَا ، أَوْ لِمَنْ شَاءَتْ مِنْ أَمْوَاتِهَا فَلَا حَرَجَ عَلَيْهَا ، فَإِنْ لَمْ يَأْذَنْ فَإِنَّهُ لَا يَحِلُّ لَهُ أَنْ تَتَصَدَّقَ بِشَيْءٍ ، لِأَنَّهُ مَالُهُ ، وَلَا يَحِلُّ مَالُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا عَنْ طِيبِ نَفْسٍ مِنْهُ "
📓مَجْمُوعُ فَتَاوَى ابْنِ عُثَيْمَيْنَ (18/472)

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••قَالَ الْإِمَامُ ابْنُ الْقَيِّمِ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى :

مَهْمَا طَالَ الْبَلَاءُ فَسَوْفَ يَزُولُ ، جَعَلَ اللَّهُ الشَّدَائِدَ وَالْآلَامَ وَالشُّرُورَ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا بَـتْرَاءَ لَا دَوَامَ لَهَا .

📓الصَّوَاعِقُ الْمُرْسَلَةُ ٢٦٨

•✿❁✿•
🌺🍃

••اختِـيارُ الزَّوجـةِ الصَّـالِحةِ:

إنَّ الذِيٰ يَختارُ المَرأةَ الدَّيِّنةَ؛ يكُون قَد وفَّرَ علَىٰ نَفسهِ جُهدًا عظِيمًا، وإذَا تَوفَّرتِ المَرأة الصَّالِحة؛ فَلا بُدَّ أن يكُون لدَيها قَدرٌ مِن العِلم الذِيٰ يَجعلُها مُؤهَّلة لِلقيامِ بِعملِها خَيرَ قِيام، تَعرِف ما يجِب عَليهَا، واعِيَة ومُدرِكَة لِرسالتِها فِيٰ الحَياةِ، وبِهذَا نُدرِك أنَّ المَقصُود بالعِلم هُنا ليسَ الشَّهادَة والمُؤهِّل، وإنَّما العِلم بِوَظائفِها التِيٰ يجِبُ أن تقُوم بِها والعِلم بِالوسائِل التِيٰ تُعينها علَىٰ ذلِك .

📓مِن مُحاضَرة : دَورُ المَرأةِ فِيٰ تَربيةِ الأُسرَة.الشَّيخِ صالِح الفَوزَان حفِظهُ الله. (٦/١١/١٤١١هـ)

•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ الْعَلَّامَةُ مُحمَّدُ ابنُ عُثَيمِينَ رَحِمَهُ اللهٌ:

والأَذِيَةُ: هِيَ أَنْ تُحَاوِلَ أَنْ:

• تُؤْذِي الشَّخْصَ بِمَا يَتَأَلَمُ قَلْبِياً، أَوْ بِمَا يَتَأَلَمُ مِنْهُ بَدَنِياً،وَهَذَا كُلُّهُ حَرَامٌ

📓شَرحُ رِيَـاضِ الصَّالِحيِنَ  (273/3)

•✿❁✿•
🌺🍃

وَا أَخَـيّتِـي!

إِذَا اسْتَثْقَلَتِ حِفْظَ الْقُرْآنِ بِسَبَبِ الدّرَاسَةِ، وَشَعَرْتِ أَنَّهُ لَا يُمْكِنُكِ الْجَمْعُ بَيْنَهُمَا، هَلْ تَظُنّينَ بِأَنَّ الْوَضْعَ سَيَكُونُ أَسْهَلَ وَأَنْتِ أَمّ لِأَطْفَالٍ؟

وَإِذَا اسْتَصْعَبْتِ الْحِفْظَ وَأَنْتِ فِي عُمْرِ الْعِشْرِينَ وَرُبّمَا أَصْغَرَ، أَتُظْنِينَ أَنَّهُ سَيُصْبِحُ سَهْلًا عَلَيْكِ وَأَنْتِ فِي عُمْرِ الْخَمْسِينَ وَالسّتِّينَ؟

لَا تُؤَجّلِي، أَنْتِ فِي الْوَقْتِ الْمُنَاسِبِ!


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
2024/11/16 09:49:29
Back to Top
HTML Embed Code: