Telegram Web Link
🌺🍃

••الرِّجَـالُ أَغْيَرُ عَلَى الْبَنَاتِ مِنْ النِّسَـاءِ, فَلَا تَسْتَوِي غِيـرَةُ الرَّجُلِ عَلَى ابْنَتِهِ وَغَيْـرَةُ الْأُمِّ أَبَدًا، وَكَمْ مِنْ أُمٍّ تُـسَاعِدُ ابْنَتَـهَا عَلَى مَاتَهْـوَاهُ!!

📓ابْنُ القَـيِّمِ رَحِمَهُ اللَّه/زَادُ المَــعَادِ

•✿❁✿•
🌺🍃

••حُـكْـمُ الْـقِرَاءَةِ عَلَى الْمِـلْحِ وَذَرِّهِ فِي الْبَيْـتِ لِلِاحْتِرَازِ مِنْ الشَّيَاطِـينِ!!
•••••|

•°قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمَيْنِ رَحِمَہ اللَّهُ تَعَالَﮯ:

هَذَا غَيْرُ صَحِيحٍ ، قَوْلُهُمْ : إِنَّهُ إِذَا قُرِئَ عَلَى الْمِلْحِ وَذُرّ فِي الْبَيْتِ لَا تَقْرَبُهُ الشَّيَاطِينُ ؛ هَذَا خَطَأٌ وَلَيْسَ بِصَحِيحٍ، وَلَا يَجُوزُ الْعَمَلُ بِهِ

📓 لِقَاءَاتُ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ (262/8)

•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ الْإِمَامُ ابْنُ الْجَوْزِيِّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ -:

•°إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَنْظُرَ إِلَى الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا فَانْظُرْ إِلَى مَزْبَلَةٍ فَهِيَ الدُّنْيَا، وَإِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَنْظُرَ إِلَى نَفْسِكَ فَخُذْ كَفًّاً مِنْ تُرَابٍ، فَإِنّكَ مِنْهُ خُلِـقْتَ، وَفِـيهِ تَـعُودُ، وَمِنْهُ تَـخْرُجُ.

📓الـتَّذْكِرَةُ فِي الْـوَعْـظِ

•✿❁✿•
🌺🍃

••فَـــائِــدَةٌ مُـــهِمَّـــــةٌ:

•° اَلتَّفَاؤُل بِحُسْنِ وَجْهِ اَلشَّخْصِ أَوْ اِسْمِهِ جَائِـزٌوَلَا حَرَجَ فِيهِ كَأَنَ يُقَالَ( فُلَانٌ وَجْهُ اَلْخَيْرِ )

•• رَوَى أَبُو دَاوُدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ:أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ لَا يَتَطَيَّرُ مِنْ شَيْءٍ، وَكَانَ إِذَا بَعَثَ عَامِلًا سَأَلَ عَنِ اسْمِهِ ، فَإِذَا أَعْجَبَهُ اسْمُهُ فَرِحَ بِهِ ، وَرُئِيَ بِشْرُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ، وَإِنْ كَرِهَ اسْمَهُ رُئِيَ كَرَاهِيَةُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ، وَإِذَا دَخَلَ قَرْيَةً سَأَلَ عَنِ اسْمِهَا ، فَإِنْ أَعْجَبَهُ اسْمُهَا ، فَرِحَ وَرُئِيَ بِشْرُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ، وَإِنْ كَرِهَ اسْمَهَا رُئِيَ كَرَاهِيَةُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ.

📜
صَحَّحَهُ الأَلْبَـانِيُّ

•• وَرَوَى البَزَّارُ عَنْ بُرَيْدَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم :

( إِذَا أَبْرَدْتُمْ إِلَيَّ بَرِيدًا فَأَبْرِدُوهُ حَسَنَ الْوَجْهِ حَسَنَ الاسْمِ)


📜صَحَّحَهُ الأَلْبَـانِيُّ فِي الصَّحِيحَةِ

قَالَ اَلْمَنَاوِيُّ رَحِمَهُ اَللَّهُ :

" لِلتَّفَاؤُلِ بِحُسْنِ صُورَتِهِ وَاسْمِهِ "

📓التَّيْسِيرُ

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

•°ذَكَرَ ابْنُ عَسَاكِرَ فِي تَارِيخِ دِمَشْقَ

أَنَّ الصَّلْتَ بْنَ بِسْطَامٍ أَصَابَهُ الْعَمَى فَجَلَسَ إِخْوَانُـهُ يَدْعُونَ لَهُ عَصْرَ الْجُمُعَةِ، وَقَبْلَ الْغُرُوبِ عَطَسَ عَطْسَةً، فَرَجَعَ بَصَرُهُ !

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

ذُكِـرَتِ اَلْيَهُـودَ عِـنْدَ رَسُـولِ اَللَّهِ ﷺ فَقَـالَ :

إِنَّهُمْ لَمْ يَحْسُدُونَا عَلَى شَيْءٍ كَمَا حَسَدُونَا عَلَى اَلْجُمْعَةُ اَلَّتِي هَدَانَا اَللَّهُ لَهَا ، وَضَلُّوا عَنْهَا ، وَعَلَى اَلْقِبْلَةِ اَلَّتِي هَدَانَا اَللَّهُ لَهَا ، وَضَلُّوا عَنْهَا ، وَعَلَى قَوْلِنَا خَلْفَ اَلْإِمَامِ : ( آمِينَ )

📓صَحِيحُ اَلتَّرْغِيبِ

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

كَـانَ سَـعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ إِذَا صَلَّى الْعَصْرَ، لَمْ يُكَلِّمْ أَحَدًا حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ - يَعْنِي أَنَّهُ كَانَ يَنْشَغِلُ بِالدُّعَـاءِ

(عَصْرَ يَـوْمِ الجُمُعَةِ)

📓(زَادَ الْمُعَادُ ج1)

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
الداء_والدواء_=_الجواب_الكافي_لمن_سأل_عن_الدواء_الشافي.pdf
10.2 MB
Envoi par e-mail الداء_والدواء_=_الجواب_الكافي_لمن_سأل_عن_الدواء_الشافي.pdf
🌺🍃

•°فَعَلَـيْكَ أَنْ تَـسْلُكَ سُبُلَ الْهِدَايَةِ، وَأَنْ تُتْرُكَ سُبُلَ الْغِوَايَةِ، وَأَنْ تَلْتَزِمَ الِاسْتِقَامَةَ حَتَّى تُنَالَ الْكَرَامَةَ، وَطَالِعْ لُزُومًا كِتَابَ «الدَّاءُ وَالدَّوَاءُ» لِابْنِ قَيِّمِ الْجَوْزِيَّةِ؛ تَجِدْ فِيهِ مَا يُعِينُكَ عَلَى إِصْلَاحِ حَالِكَ، وَيُسَاعِدُكَ عَلَى تَقْوِيمِ سُلُوكِكَ وَأَخْلَاقِكَ، فَتَرْجِعَ إِلَى الْحَقِّ وَتَحْذَرَ مِنَ الرُّجُوعِ إِلَى فِتَنِ الشَّهَوَاتِ بَعْدَ التَّوْبَةِ؛ لِأَنَّ الْعَوْدَةَ إِلَى تِلْكَ الْمَعَاصِي خَطَرٌ عَلَى دِينِ الْمَرْءِ، وَكَذَا مَـنْ تَرَكَ الْمُبَادَرَةَ إِلَى التَّوْبَةِ بِالتَّسْوِيفِ كَانَ بَيْنَ مَهْلَكَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ: إِمَّا أَنْ تَتَرَاكَمَ الظُلَمَةُ فِي قَلْبِهِ مِنَ الْمَعَاصِي حَتَّى يَسْوَدَّ فَيَصِيرَ طَبْعًا لَهُ فَلَا يَقْبَلُ الْمَحْوَ، وَإِمَّا أَنْ يَسْتَعْجِلَهُ الْمَرَضُ أَوْ الْمَوْتُ فَلَا يَجِدَ سَبِيلًا لِلتَّدَارُكِ أَوْ مُهْلَةً لِلِاشْتِغَالِ بِمَحْوِ الذُّنُوبِ وَالْمَعَاصِي!

📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ عَلِي فَرْكُوس /الْفَتْوَى رَقْمُ: ٨٧٢

•✿❁✿•
🌺🍃

••التَّـسْبِيـحُ بِالْيَدِ الْـيُمْـنَى:

قَالَ الشَّيْخُ الْأَلْبَانِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ -

•°فَمَنْ سَبَّحَ بِالْيُسْرَى فَقَدْ عَصَى وَ مَنْ سَبَّحَ بِالْيَدَيْنِ مَعًاً كَمَا يَفْعَلُ كَثِيرُونَ فَقَدْ خَلَطُوا عَمَلًاً صَالِحًاً وَ آخَرَ سَيِّئًاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ وَمَنْ خَصَّهُ بِالْيُمْنَى فَقَدِ اهْتَدَى وَأَصَابَ سُنّةَ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبَهُ وَسَلَّمَ

📓صَحِيحٌ الْأَدَبِ الْمُفْرَدِ (471)

•✿❁✿•
🌺🍃

••مِـنَ الـطِّبِّ النَّـبَوِيِّ: عِـلَاَجُ الْهَــمِّ.

•°عَنْ عَبْدِ اللّٰـهِ بْن مَسْعُودٍ- رَضِيَ اللّٰـهُ عَنْهُ- قَالَ:

قَالَ رَسُولُ اللّٰـهِ ﷺ: مَا أَصَابَ أحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ فَقَالَ:

اللَّهُمَّ إِِْنِِّي عَبْدُكَ، وَاِبْنُ عَبْدِكَ، وَاِبْنُ أمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِي حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِي قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اِسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًّا مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوِ اِسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ،

أَْنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجلاءَ حُزْنِيَّ، وَذَهَابَ هَمِّي"،
إِلَّا أَذْهَبَ اللّٰـهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجًّا.

فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللّٰـهِ، أَلَا نَتَعَلَّمُهَا؟ فَقَالَ: بَلَى، يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَْنْ يَتَعَلَّمَهَا...

📓سِلْسلَة الْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ ١٩٩

•✿❁✿•
🌺🍃

••️قَالَ بَدْرُ الدِّينِ الزَّرْكَشِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَىٰ:

•°قَالَ بِشْرُ بْنُ السَّرِيِّ إِنَّمَا الْآيَةُ مِثْلُ التَّمْرَةِ كُلَّمَا مَضَغْتَهَا اسْتَخْرَجْتَ حَلَاوَتَهَا.

📓الْبُرْهَانُ فِي عُلُومِ الْقُرْآنِ (٤٧١/١)

•✿❁✿•
🌺🍃

•°ﻓَﺈﻥَّ ﺁﺩَﻡَ ﻋَﻠَﻴﻪِ اﻟﺴَّﻼَﻡُ ﻟَﻤَّﺎ ﺃََﺫْﻧﺐَ ﺗَﺎﺏَ ﻓَﺎﺟْﺘَﺒَﺎﻩُ ﺭَﺑُّﻪُ ﻭﻫَﺪَاﻩُ ﻭﺇﺑﻠِﻴﺲُ ﺃَﺻﺮَّ ﻭاﺳﺘَﻜﺒَﺮ ﻭاﺣﺘَﺞَّ ﺑِﺎﻟﻘَﺪﺭِ ﻓَﻠَﻌَﻨَﻪُ ﻭﺃﻗْﺼَﺎﻩُ ﻓَﻤَﻦْ ﺗَﺎﺏَ ﻛَﺎﻥَ ﺁﺩَﻣِﻴًّﺎ ﻭﻣَﻦْ ﺃَﺻَﺮَّ ﻭاﺣْﺘَﺞَّ ﺑِﺎﻟﻘَﺪَﺭِ ﻛَﺎﻥَ ﺇﺑﻠِﻴﺴِﻴًﺎ ﻓَﺎﻟﺴُّﻌَﺪَاءُ يَتَّبِعُونَ ﺃَﺑَﺎﻫُﻢْ ﺁﺩَﻡ ﻭاﻷﺷﻘِﻴَﺎءُ يَتَّبِعُونَ ﻋَﺪُّﻭَﻫُﻢْ ﺇﺑﻠِﻴﺲ

📓ابنُ تَيمِيَّةَ رَحِمَهُ اللَّهُ/مَجمُوعُ الفتَاوَى (٨/٢٤٣)

•✿❁✿•
🌺🍃

••قِـصَّـةُ إِسْــلَامِ يَـهُـودِيٍّ

•°ذَكَرُوا أَنَّ الْحَافِظَ ابْنَ حَجَرٍ لَمَّا كَانَ قَاضِي الْقُضَاةِ مَرَّ يَوْمًا بِالسُّوقِ فِي مَوْكِبٍ عَظِيمٍ وَهَيْئَةٍ جَمِيلَةٍ فَهَجَمَ عَلَيْهِ يَهُودِيٌّ يَبِيعُ الزَّيْتَ الْحَارَّ وَأَثْوَابُهُ مُلَطَّخَةٌ بِالزَّيْتِ وَهُوَ فِي غَايَةِ الرَّثَاثَةِ وَالشَّنَاعَةِ فَقُبِضَ عَلَى لِجَامِ بَغْلَتِهِ وَقَالَ:

•يَا شَيْخَ الْإِسْلَامِ تَزْعُمُ أَنْ نَبِيَّكُمْ قَالَ الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ وَجَنَّةُ الْكَافِرِ فَأَيُّ سِجْنٍ أَنْتَ فِيهِ وَأَيُّ جَنَّةٍ أَنَا فِيهَا؟!

•فَقَالَ: أَنَا بِالنِّسْبَةِ لِمَـا أَعَدَّ اللَّهُ لِي فِي الْآخِرَةِ مِـنَ النَّعِيمِ كَأَنِّي الْآنَ فِي السِّجْنِ وَأَنْتَ بِالنِّسْبَةِ لِمَا أُعِدَّ لَـكَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْعَذَابِ الْأَلِيمِ كَأَنَّكَ فِي جَنَّةٍ فَأَسْلَمَ الْيَهُودِيُّ

📓فَيْـضُ الْقَدِيرِ للْـمَنَاوِيُّ ((٥٤٦/٣))

•✿❁✿•
🌺🍃

••هَـــمْــسَة!

بَعْـضُ الرِّجَـالِ لَا يُقَدِّرُونَ اهْتِمَامَ الزَّوْجَةِ وَلَا حُبَّهَا وَلَا خَوْفَهَا عَلَى زَوْجِهَا ..!

مَعَ أَنَّ مِنْ أَعْظَمِ النَّعَمِ عَلَى الزَّوْجِ أَنْ تَكُونَ الزَّوْجَةَ تُحِـبُّهُ ..وَالْحَبُّ يَتَجَسَّدُ فِي الْمُعَامَلَةِ الطَّيِّبَةِ وَالِاهْتِمَامِ وَالْخَوْفِ..فَوَاَللَّهِ لَا يَعْلَمُ قِيمَةَ هَذِهِ النِّعْمَةِ إِلَّا مَنْ فَقَـدَهَا..

•✿❁✿•
2024/09/29 15:32:57
Back to Top
HTML Embed Code: