This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•شَيْئَانِ يُقَسِّيَانِ الْقَلْبَ كَثْرَةُ الْكَلَامِ وَكَثْرَةُ الْأَكْلِ !
الشَّيْخُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
•شَيْئَانِ يُقَسِّيَانِ الْقَلْبَ كَثْرَةُ الْكَلَامِ وَكَثْرَةُ الْأَكْلِ !
الشَّيْخُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••مَـنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِالسُّنَّةِ لَـمْ يُؤْمِنْ بِالْقُرْآنِ ..
الشَّيْخُ سُلَـيْمَانُ الرُّحَـيْلِي حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
••مَـنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِالسُّنَّةِ لَـمْ يُؤْمِنْ بِالْقُرْآنِ ..
الشَّيْخُ سُلَـيْمَانُ الرُّحَـيْلِي حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••أَسْـبَـابُ السَّــعَادَةِ
الشَّـيْخُ مُحَـمَّدُ مِزْيَـانٌ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
••أَسْـبَـابُ السَّــعَادَةِ
الشَّـيْخُ مُحَـمَّدُ مِزْيَـانٌ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••هَـلِ (السَّيِّدُ) مِـنْ أَسْـمَاءِ اللَّـهِ ﷻ؟
السَّيِّدُ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى، وَهِيَ مِنْ مَعَانِي الصَّمَدِ؛
كَمَا فَسَّرَ ابْنُ عَبَّاسٍ الصَّمَدَ بِأَنَّهُ الْكَامِلُ فِي عِلْمِهِ وَحِلْمِهِ وَسُؤْدُدِهِ وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ.
📓الْقَوْلُ الْمُفِيدُ (2/515)
•✿❁✿•
••هَـلِ (السَّيِّدُ) مِـنْ أَسْـمَاءِ اللَّـهِ ﷻ؟
السَّيِّدُ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى، وَهِيَ مِنْ مَعَانِي الصَّمَدِ؛
كَمَا فَسَّرَ ابْنُ عَبَّاسٍ الصَّمَدَ بِأَنَّهُ الْكَامِلُ فِي عِلْمِهِ وَحِلْمِهِ وَسُؤْدُدِهِ وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ.
📓الْقَوْلُ الْمُفِيدُ (2/515)
•✿❁✿•
🌺🍃
لَا يَجُـوزُ التَّلَاعُبُ بِالْآيَاتِ وَلَا يَجُوزُ كِتَابَتُهَا بِطَرِيقَةٍ مُزَخْرَفَةٍ حَتَّى يَصْعُبَ عَلَى أَكْثَرِ النَّاسِ
إِذَا كَانَتِ الْآيَةُ غَيْرَ مَعْرُوفَةٍ غَيْرَ مَحْفُوظَةٍ عِنْدَهُ يَصْعُبُ أَنْ يَفُكَّ الْأَحْرُفَ تَبِعَهَا مِنْ كَثْرَةِ الزِّينَةِ وَالتَّشْكِيلَاتِ وَالزَّخَارِفِ الَّتِي أُدْخِلَتْ فِي الْآيَةِ.
📓الْعَلَّامَةُ الْأَلْبَانِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ/الْهُدَى وَالنُّورُ، شَرِيطٌ (٩٠٢)
•✿❁✿•
لَا يَجُـوزُ التَّلَاعُبُ بِالْآيَاتِ وَلَا يَجُوزُ كِتَابَتُهَا بِطَرِيقَةٍ مُزَخْرَفَةٍ حَتَّى يَصْعُبَ عَلَى أَكْثَرِ النَّاسِ
إِذَا كَانَتِ الْآيَةُ غَيْرَ مَعْرُوفَةٍ غَيْرَ مَحْفُوظَةٍ عِنْدَهُ يَصْعُبُ أَنْ يَفُكَّ الْأَحْرُفَ تَبِعَهَا مِنْ كَثْرَةِ الزِّينَةِ وَالتَّشْكِيلَاتِ وَالزَّخَارِفِ الَّتِي أُدْخِلَتْ فِي الْآيَةِ.
📓الْعَلَّامَةُ الْأَلْبَانِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ/الْهُدَى وَالنُّورُ، شَرِيطٌ (٩٠٢)
•✿❁✿•
🌺🍃
مَـدْحُ الْمَـادِحِ وَقَـدْحُ الْقَادِحِ ابْتِلَاءٌ يَجْرِي عَلَى الْعَبْدِ، وَنَجَاتُهُ: أَلَّا يُـغْتَرَّ بِالْمَادِحِ، وَلَا يُعَاقُ بِالْقَادِحِ، فَالِاغْتِرَارُ بِالْمَدْحِ يَخْدَشُ فِي الْإِيمَانِ، وَالْوَهَنُ بِالْقَدْحِ يَجْـرَحُ فِي الْإِيـقَانِ.
🖋️تَـغْرِيدَةُ الشَّيخِ العُصَـيْمِي حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
مَـدْحُ الْمَـادِحِ وَقَـدْحُ الْقَادِحِ ابْتِلَاءٌ يَجْرِي عَلَى الْعَبْدِ، وَنَجَاتُهُ: أَلَّا يُـغْتَرَّ بِالْمَادِحِ، وَلَا يُعَاقُ بِالْقَادِحِ، فَالِاغْتِرَارُ بِالْمَدْحِ يَخْدَشُ فِي الْإِيمَانِ، وَالْوَهَنُ بِالْقَدْحِ يَجْـرَحُ فِي الْإِيـقَانِ.
🖋️تَـغْرِيدَةُ الشَّيخِ العُصَـيْمِي حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
🌺🍃
الْإِسْـتِعَـاذَةُ يَـجِـبُ أَنْ تَعْلَـمُوا إِنَّمَا تُشْرَعُ بَيْنَ يَدَيْ التِّلَاوَةِ ؛ أَمَّا الِاِسْتِعَاذَةُ بَيْنَ يَدَيِ الِاسْتِشْهَادِ بِالْآيَةِ فَـبِدْعَـةٌ خِلَافُ السُّنَّةِ
لَاحِظُوا إِذَا قَرَأْتُمُ الْأَحَادِيثَ لِيَسْتَدِلَّ فِيهَا الرَّسُولُ بِآيَةٍ لَا تَجِدُونَهُ يَقُولُ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ..
📓الْمُحَدِّثُ الْأَلْبَانِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ/الْهُدَى وَالنُّورُ ( ٢٦)
•✿❁✿•
الْإِسْـتِعَـاذَةُ يَـجِـبُ أَنْ تَعْلَـمُوا إِنَّمَا تُشْرَعُ بَيْنَ يَدَيْ التِّلَاوَةِ ؛ أَمَّا الِاِسْتِعَاذَةُ بَيْنَ يَدَيِ الِاسْتِشْهَادِ بِالْآيَةِ فَـبِدْعَـةٌ خِلَافُ السُّنَّةِ
لَاحِظُوا إِذَا قَرَأْتُمُ الْأَحَادِيثَ لِيَسْتَدِلَّ فِيهَا الرَّسُولُ بِآيَةٍ لَا تَجِدُونَهُ يَقُولُ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ..
📓الْمُحَدِّثُ الْأَلْبَانِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ/الْهُدَى وَالنُّورُ ( ٢٦)
•✿❁✿•
🌺🍃
••وَغَدًا سَيَـعْلَمُونَ قِيمَةَ مَافَقَـدُوا ..فَجُـلُّهُمْ لَا يَقَدِّرُونَ النِّـعَمَ حَتَّى يَفْقِدُوهَا
قَدْ تَتَنَازَلُونَ ظَنًّا مِنْكُمْ أَنَّ التَّنَازُلَ ضَرُورِيٌّ لِبَقَاءِ الْوُدِّ لَكِنْ هَيْهَاتَ لِمَنْ يَـفْهَمُ ! فَمَنْ أَرَادَ بَقَاءَ الْوُدِّ صَـنَعَ مِـنَ الْجُدْرَانِ مَدْخَـلًا
طَابَتْ لَيْـلَتُكُمْ
#نـونٌ
•✿❁✿•
••وَغَدًا سَيَـعْلَمُونَ قِيمَةَ مَافَقَـدُوا ..فَجُـلُّهُمْ لَا يَقَدِّرُونَ النِّـعَمَ حَتَّى يَفْقِدُوهَا
قَدْ تَتَنَازَلُونَ ظَنًّا مِنْكُمْ أَنَّ التَّنَازُلَ ضَرُورِيٌّ لِبَقَاءِ الْوُدِّ لَكِنْ هَيْهَاتَ لِمَنْ يَـفْهَمُ ! فَمَنْ أَرَادَ بَقَاءَ الْوُدِّ صَـنَعَ مِـنَ الْجُدْرَانِ مَدْخَـلًا
طَابَتْ لَيْـلَتُكُمْ
#نـونٌ
•✿❁✿•
🌺🍃
••وَتَتَوَالَى أَحْزَانِي وَلَمْ يَطِبْ قَلْبِي مِنْ جُرْحِ أَبِي بَعْدُ فَيَأْتِينِي خَبَرُ جَدَّتِي الَّتِي بَاتَتْ طَرِيحَةَ الْفِرَاشِ بِالْمَشْفَى إِثْرَ جَـلْطَةٍ بِالْـمُخِّ .
دَعَـوَاتُكُمْ أَهْـلَ السُّنَّةِ لَهَا بِالشِّفَــاءِ💧
•✿❁✿•
••وَتَتَوَالَى أَحْزَانِي وَلَمْ يَطِبْ قَلْبِي مِنْ جُرْحِ أَبِي بَعْدُ فَيَأْتِينِي خَبَرُ جَدَّتِي الَّتِي بَاتَتْ طَرِيحَةَ الْفِرَاشِ بِالْمَشْفَى إِثْرَ جَـلْطَةٍ بِالْـمُخِّ .
دَعَـوَاتُكُمْ أَهْـلَ السُّنَّةِ لَهَا بِالشِّفَــاءِ💧
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
﴿أَوَلَمۡ یَرَوۡا۟ أَنَّا نَأۡتِی ٱلۡأَرۡضَ نَنقُصُهَا مِنۡ أَطۡرَافِهَاۚ٤١﴾ [الرعد ٤١]
•••••|
[....قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فِي رِوَايَةٍ: خَرَابُهَا بِمَوْتِ فُقَهَائِهَا وَعُلَمَائِهَا وَأَهْلِ الْخَيْرِ مِنْهَا. وَكَذَا قَالَ مُجَاهِدٌ أَيْضًا: هُوَ مَوْتُ الْعُلَمَاءِ.
وَفِي هَذَا الْمَعْنَى رَوَى الْحَافِظُ ابْنُ عَسَاكِرَ فِي تَرْجَمَةِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ أَبِي الْقَاسِمِ الْمِصْرِيِّ الْوَاعِظِ سَكَنَ أَصْبَهَانَ، حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ طَلْحَةُ بْنُ أَسَدٍ الْمَرْئِيُّ بِدِمَشْقَ، أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ الْآجُرِّىُّ بِمَكَّةَ قَالَ: أَنْشَدَنَا أَحْمَدُ بْنُ غَزَالٍ لِنَفْسِهِ:
الْأَرْضُ تحيَا إِذَا مَا عَاش عَالِمُهَا ... مَتَى يمُتْ عَالم مِنْهَا يمُت طَرفُ ...
كَالْأَرْضِ تحْيَا إِذَا مَا الْغَيْثُ حَل بِهَا ... وَإِنْ أَبَى عَاد فِي أكنافهَا التَّلَفُ ]
📓تفسير ابن كثير/٧٧٤ هـ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
﴿أَوَلَمۡ یَرَوۡا۟ أَنَّا نَأۡتِی ٱلۡأَرۡضَ نَنقُصُهَا مِنۡ أَطۡرَافِهَاۚ٤١﴾ [الرعد ٤١]
•••••|
[....قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فِي رِوَايَةٍ: خَرَابُهَا بِمَوْتِ فُقَهَائِهَا وَعُلَمَائِهَا وَأَهْلِ الْخَيْرِ مِنْهَا. وَكَذَا قَالَ مُجَاهِدٌ أَيْضًا: هُوَ مَوْتُ الْعُلَمَاءِ.
وَفِي هَذَا الْمَعْنَى رَوَى الْحَافِظُ ابْنُ عَسَاكِرَ فِي تَرْجَمَةِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ أَبِي الْقَاسِمِ الْمِصْرِيِّ الْوَاعِظِ سَكَنَ أَصْبَهَانَ، حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ طَلْحَةُ بْنُ أَسَدٍ الْمَرْئِيُّ بِدِمَشْقَ، أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ الْآجُرِّىُّ بِمَكَّةَ قَالَ: أَنْشَدَنَا أَحْمَدُ بْنُ غَزَالٍ لِنَفْسِهِ:
الْأَرْضُ تحيَا إِذَا مَا عَاش عَالِمُهَا ... مَتَى يمُتْ عَالم مِنْهَا يمُت طَرفُ ...
كَالْأَرْضِ تحْيَا إِذَا مَا الْغَيْثُ حَل بِهَا ... وَإِنْ أَبَى عَاد فِي أكنافهَا التَّلَفُ ]
📓تفسير ابن كثير/٧٧٤ هـ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•