Telegram Web Link
Audio
<unknown>
🌺🍃

•لَا تَرْتَبِـطْ بِغَيْـرِكَ فِي كُلِّ شَـيْءٍ!

الشَّيخُ عَبْدُالسَّلَامِ الشُّوَيْعِر حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
١١. برنامج فضائل القرآن | الشيخ عبدالسلام الشويعر
  🌺🍃

••فَــائِــدَةٌ مُــهِمَّةٌ جِــدًّا!

السَّـبْعُ الطِّـوَالُ تَعْرِيـفُهَا وَفَضَـائِلُهَا

  الشَّيْخُ عَبْدُالسَّلَامِ الشُّوَيعِر حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
هل تجوز الرقية بغير اللغة العربية؟ الشيخ سليمان الرحيلي
فتاوى الشيخ سليمان الرحيلي
🌺🍃

••هَلْ تَجُوزُ الرُّقْيَةُ بِغَيْرِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ؟

الشَّـيْـخُ سُـلَيْـمَانُ الرُّحَـًيْـلِيُّ حَـفِـظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
🌺🍃

️️️️️️️️️️️‎مَكْـتَـبَةُ الْمَـسْـجِدِ النَّـبَوِيِّ الشَّـرِيـفِ•

حِينَ تَدْخُلُهَا فَإِنَّكَ لَا تَلْبَثُ أَنْ تَتَمَثَّلَ بِذَلِكَ الْمَثَلِ السَّائِرِ : كُلُّ الصَّيْدِ فِي جَوْفِ الْفَرَا.

وَتَحْوِي أَكْثَرَ مِنْ 170 أَلْفَ مُجَلَّدَةٍ، وَهِيَ مِنْ أَكْثَرِ الْمَكْتَبَاتِ رُوَّادًاً وَقُرَّاءً، حَتَّى إِنّ كَثِيرًا مِنْ كُتُبِهَا خَضَعَتْ لِلتَّجْلِيدِ بِسَبَبِ كَثْرَةِ تَدَاوُلِهَا بَيْنَ أَيْدِي الْقُرَّاءِ وَالْبَاحِثِينَ.
وَالْمَكْتَبَةُ فِيهَا أَيْضًا قِسْمٌ لِلْمَخْطُوطَاتِ، وَقِسْمٌ لِكُتُبٍ بِعِدَّةِ لُغَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَعَدَدٍ كَبِيرٍ مِنْ الْأَجْهِزَةِ الَّتِي تُوَفِّرُ الْبَحْثَ فِي الْكُتُبِ الْإِلِكْتِرُونِيَّةِ، وَتُعْتَبَرُ أَيْضًا مِنْ أَكْثَرِ الْمَكْتَبَاتِ اهْتِمَامًا بِالْجَدِيدِ، وَتَوْفِيرِهُ لِلْبَاحِثِينَ أَوَّلًا بِأَوَّلٍ.

جَزَى اللَّهُ الْقَائِمِينَ عَلَيْهَا خَيْرًا.

•✿❁✿•
🌺🍃

••حَيَّـاكُمُ الْـبَارِي يَا مَنْ نَزَلْتُـمْ ضُـيُوفًا فِي بَيْتِي ..مَرْحَبًا بِكُمْ فِي قَنَاتِي عَسَاكُمْ تَسْتَفِيدُونَ لَا تَبْخَلُوا عَلَيَّ بِنَشْرِهَا وَتَـحْوِيلِ الْمَنْشُورَاتِ جَزَاكُـمُ اللَّهُ خَـيْرًا..

•✿❁✿•
🌺🍃

••وَإِنَّ الْقَلْـبَ لَيَـظَلُّ فَارِغًـا أَوْ لَاهِـيًا أَوْ حَـائِرًا، حَتَّـى يَتَّصِـلَ بِاَللَّهِ وَيَذْكُـرَهُ وَيَأْنَـسَ بِهِ فَإِذَا هُوَ مَلِيءٌ جَادٌّ، قَارٌّ، يَعْـرِفُ طَرِيـقَهُ، وَيَـعْرِفُ مَنْهَـجَهُ، وَيَـعْرِفُ مِنْ أَيْنَ وَإِلَى أَيْنَ يَنْقُلُ خُـطَاهُ....

•✿❁✿•
🌺🍃

قَالَ ابْنُ قُدَامَةَ - رَحِمَهُ اللَّهُ - :

وَتَنْعَقِدُ الْجَمَاعَةُ بِاثْنَيْنِ فَصَاعِدًا، لَا نَعْلَمُ فِيهِ خِلَافًا، وَأَمَّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُذَيْفَةَ مَرَّةً، وَابْنَ مَسْعُودٍ مَرَّةً، وَابْنَ عَبَّاسٍ مَرَّةً، وَلَوْ أَمَّ الرَّجُلُ عَبْدَهُ أَوْ زَوْجَتَهُ، أَدْرَكَ فَضِيلَةَ الْجَمَاعَةِ

📓الْمُغْنِي (2-131)
•••••|

وَقَالَ الْحَافِظُ النَّوَوِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ - :

إِذَا صَلَّى الرَّجُلُ فِي بَيْتِهِ بِرَفِيقِهِ، أَوْ زَوْجَتِهِ، أَوْ وَلَدِهِ، حَازَ فَضِيلَةَ الْجَمَاعَةِ، لَكِنَّهَا فِي الْمَسْجِدِ أَفَضُّ

📓رَوْضَةُ الطَّالِبِينَ (1-341)


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••نَرَى الطَّرَفَ الْآخَـرَ يَتَهَـالَكُ عَلَى تَقْلِـيدِ الْغَرْبِيِّينَ فِي وَلَائِمِـهِمْ وَاحْتِـفَالَاتِهِمْ السَّخِـيفَةِ بِالتَّوَافِـهِ وَالسَّفَاسِـفِ وَيَسْتَهْتِرُ فِي هَذَا التَّقْلِيدِ حَتَّى تَطْغَى احْتِفَالَاتُ الْغَرْبِ الدِّينِيَّةُ وَالْقَوْمِيَّةُ حَتَّى عَلَى الْمَوَاسِمِ الشَّرْقِيَّةِ الدِّينِيَّةِ، وَهَذِهِ جَرَائِدُهُمْ وَمَجَلَّاتُهُمْ تَشْهَدُ- فِي ضَجَرٍ وَعَتَبٍ أَوْ فِي رِضًى وَإِعْتَابٍ- بِأَنَّ هَذِهِ الطَّائِفَةَ، وَهُمْ عَمَّارُ الْحَوَاضِرِ يُحْيُونَ لَيْلَةَ الْمِيلَادِ الْمَسِيحِيِّ وَعِيـدَ رَأْسِ السَّـنَةِ الْمَسِيحِيَّةِ وَلَا يَأْبَهُـونَ لِعِيـدِ الْفِطْرِ وَلِعِيـدِ الْأَضْحَى.

وَلَعَمْرِي إِنَّ هَذَا لَهُـوَ الِاسْتِـعْمَارُ الرُّوحِيُّ الَّذِي لَا يُعَدُّ الِاسْتِعْـمَارَ الْمَادِّيَّ مَعَـهُ شَـيْئًا مَذْكُـورًا.


📓آثَـارُ الْإِبْرَاهِيمِيُّ ج1، ص332

•✿❁✿•
🌺🍃

••وَيُكْـرَهُ شُرْبُ الْمَـاءِ عَقِيبَ الرّيَاضَةِ وَالتّعَبِ وَعَقِيبَ الْجِمَاعِ وَعَقِيبَ الطّعَامِ وَقَبْلَهُ وَعَقِيبَ أَكْلِ الْفَاكِهَةِ وَإِنْ كَانَ الشّرْبُ عَقِيبَ بَعْضِهَا أَسْهَلَ مِنْ بَعْضٍ وَعَقِبَ الْحَمّامِ وَعِنْدَ الِانْتِبَاهِ مِنْ النّوْمِ فَهَذَا كُلّهُ مُنَافٍ لِحِفْظِ الصّحّةِ وَلَا اعْتِبَارَ بِالْعَوَائِدِ فَإِنّهَا طَبَائِعُ ثَوَانٍ

📓زَادُ المَعَـادِ فِي هَدْيِ خَيْـرِ العِبَـادِ ١٥٦

•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ تَعالَىٰ:﴿رَبِّ إِنِّى لِمَآ أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍۢ فَقِيرٌ﴾.

قَالَ ابْن عَاشُورٍ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:

«هَذهِ جُملَةٌ جَامِعةٌ لِلشُّكرِ وَالثَّناءِ وَالدُّعَاء، وقَدْ رَزقَ اللهُ بِهَا مُوسَىٰ -عَليهِ السَّلامُ- الزَّوجَة، والسَّكَن، وَالـعمَل

📓التَّحْرِيرُ والتَّنْوِِيرُ(٣٨٨/٢٠ )


•✿❁✿•
🌺🍃

••لَــفْــتَــةٌ!

•°مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَى العُكْبَرِيِّ _وَكَانَ ضَرِيرًا_ أَنْ رَزْقَهُ اللَّهُ زَوْجًا تَقْرَأُ لَهُ فِي اللَّيْلِ كُتَبَ الْأَدَبِ وَغَيْرِهَا، إِذَا تَفَرَّقَ عَنْهُ طُلَّابُهُ وَأَوَوْا إِلَى بُيُوتِهِمْ.

أَمَّا الْمُبْصِرُونَ _إِلَّا مَنْ رَحِمَ اللَّهُ_ فَإِذَا أَرَادَ أَحَدُهُمْ الْقِرَاءَةَ فِي مَكْتَبَتِهِ وَأَغْلَقَ عَلَيْهِ بَابَهَا؛ جَاءَتْهُ زَوْجُهُ وَمَعَهَا قَائِمَةٌ بِأَغْرَاضِ الْبَيْتِ وَمَشَاكِلِ الْأَوْلَادِ وَمَشَاوِيـرِ الذَّهَابِ
•••••|

▪️الْعُـكْـبَـرِيُّ :هُوَ أَبُو البَقَاءِ العُكْبَرِيُّ أو أَبُو البَقَاءِ عَبْدُ اللهِ بْنُ الحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الحُسَيْنِ مُحِبُّ اللّٰهِ عَالِمٌ بِالْأَدَبِ وَاللُّغَةِ وَالْفَرَائِضِ وَالْحِسَابِ


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••لَا يَنْفَـعُ الْـعَقْلُ بِغَيْرِ وَرَعٍ، وَلَا الْحِفْظُ بِغَيْرِ عَقْلٍ، وَلَا شِدَّةُ الْبَطْشِ بِغَيْرِ شِدَّةِ الْقَلْبِ، وَلَا الْجَمَالُ بِغَيْرِ حَلَاوَةٍ، وَلَا الْحَسَبُ بِغَيْرِ أَدَبٍ، وَلَا السُّرُورُ بِغَيْرِ أَمْنٍ، وَلَا الْغِنَى بِغَيْرِ جُودٍ، وَلَا الْمُرُوءَةُ بِغَيْرِ تَوَاضُعٍ، وَلَا الِاجْتِهَادُ بِغَيْرِ تَوْفِيـقٍ .

📓 الْأَدَبُ الصَّغِيرُ لِابْنِ الْمُقَفِّعِ ص ٤٤

•✿❁✿•
🌺🍃
••مِـنْ آدَابِ طَـالِـبِ الْعِـلْـمِ

•°يَنْبَغِي لِطَالِبِ الْعِلْمِ أَنْ يَهْتَمَّ بِهَيْئَتِهِ، وَأَنَّ طَلَبَ الْعِلْمِ لَا يَشْغَلُ عَنْ أُمُورِ دُنْيَاهُ كَمَا يَظُنُّ بَعْضُ طُلَّابِ الْعِلْمِ!!

فَيَقُولُ بَعْضُ طُلَّابِ الْعِلْمِ أَنَّهُ إِذَا اشْتَغَلَ بِطَلَبِ الْعِلْمِ لَا يَنْبَغِي أَنْ يَهْتَمَّ بِهَيْئَتِهِ وَلَا بِلِبَاسِهِ وَلَا بِأَهْلِهِ وَلَا بِأُمُورِ دُنْيَاهُ، لَا، طَلَبُ الْعِلْمِ لَا يَشْغَلُ عَنْ هَذَا؛ وَلِذَلِكَ جِبْرِيلُ -عَلَيْهِ السَّلَامُ- لَمَّـا جَاءَ بِهَيْئَةِ هَذَا الرَّجُلِ جَاءَ بِهَيْئَةٍ فِي غَايَةِ النَّظَافَةِ «شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ، شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعْرِ»؛ اهْتَمَّ بِشَعْرِهِ ..
وَجَاءَ فِي بَعْضِ الرِّوَايَاتِ أَنَّهُ كَانَ مِنْ أَطْيَبِ النَّاسِ رَائِحَةً؛ اهْـتَــمَّ بِالطِّـيبِ، وَهَذَا مِنْ آدَابِ طَلَبِ الْعِلْمِ أَنْ يَكُونَ طَالِبُ الْعِلْمِ عَلَى هَيْـئَةٍ حَسَـنَـةٍ

📓شَرْحُ الْأَرْبَعِينَ النَّوَوِيَّةِ لِلشَّيْخِ سُلَيْمَانُ الرُّحَـيلِي (بِتَصَرُّفٍ)

•✿❁✿•
2024/09/30 01:26:22
Back to Top
HTML Embed Code: