Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يَكُونَ لَطِيفًاً رَحِيمًاً عَطُوفًاً لَيِّنًاً...

الشَّيْخُ الْعَلَّامَةُ ابْنُ بَازٍ رَحِمَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
🌺🍃

هَـــمْــسَــةٌ!

عَلَيْكَ بِصِدْقِ الْحُبِّ فِي اللَّهِ, أَيْ تُحِبُّ الْمَرْءَ لِدِينِهِ وَتَقْوَاهُ, لَا لِمَصْلَحَةٍ وَلَا قَرَابَةٍ وَلَا نَسَبٍ وَلَا غَيْرِ ذَلِكَ, فَقَطْ تُحِبُّهُ لِأَنَّهُ يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

‏•°‎قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: (أَيْنَ الْمُتَحَابُّونَ بِجَلَالِي ، الْيَوْمَ أَظِلُّهُمْ فِي ظِلِّي . يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلِّي)

📋رَوَاهُ مُسْلِمٌ ٢٥٦٦

‏•°‎وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

(أَنَّ رَجُلًا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ ، عَلَى مَدْرَجَتِهِ، مَلَكًا فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ ، قَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ؟ قَالَ: أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ، قَالَ: هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تُرُبُّهَا؟ قَالَ: لَا، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، قَالَ : فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ، بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أُحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ)

📋رَوَاهُ مُسْلِمٌ ٢٥٦٧

‏ •┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

اصْبِرِي يَا نَفْسُ حَـتَّى تَظْــفَرِي
إنَّ حُسنَ الصَّبْـرِ مِفْتَـاحُ الظَّفَـــرْ

•✿❁✿•
🌺🍃

••عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

((إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ وَلَاَ تَحَسَّسُوا وَلَاَ تَجَسَّسُوا وَلَاَ تَنَافَسُوا وَلَاَ تَحَاسَدُوا وَلَاَ تَبَاغَضُوا وَلَاَ تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا)).

📋رَوَاهُ مُسْلِمٌ (٢٥٦٣)
••••°•

قَالَ الْعَلَّامَةُ السَّعْدِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ:

••فَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَنْ يَكُونُوا مُتَحَابِّينَ، مُتَصَافِّينَ غَيْرَ مُتَبَاغِضِينَ وَلَا مُتَعَادِينَ، يَسْعَوْنَ جَمِيعُهُمْ لِمَصَالِحِهِمْ الْكُلِّيَّةِ الَّتِي بِهَا قِوَامُ دِينِهِمْ وَدُنْيَاهُمْ، لَا يَتَكَبَّرُ شَرِيفٌ عَلَى وَضِيعٍ، وَلَا يَحْتَقِرُ أَحَدٌ مِنْهُمْ أَحَـدًا•

📓بَهْجَةُ قُلُوبِ الْأَبْرَار (ص ١٨٥)

•✿❁✿•
🌺🍃

••يَجِبُ عَلَى الـزَّوْجِ أَنْ يُحْـسِنَ عِـشْرَةَ زَوْجَتِهِ بِحَيْثُ تَكُونُ مُصَاحَبَتُهُ لَهَا بِالْمَعْرُوفِ، أَيْ: بِحَسَبِ مَا تَعْرِفُهُ بِطَبْعِهَا، وَمُخَالَطَتُهِ إِيَّاهَا بِمَا تَأْلَفُهُ مِنْ سَجِيَّتِهَا، وَهَذَا مَـشْرُوطٌ بِمَا لَا يُسْتَنْكَرُ مِنْ ذَلِكَ شَـرْعًا..

📓الشَّيْخُ مُحَمَّدُ فَرْكُوسٌ حِفْظَهُ اللّٰهُ/ اُلْمُعِيـنُ فِي حُقُوقِ الزَّوْجَـيْنِ (صَ٤٣)

•✿❁✿•
🌺🍃

••فَـــائِــــدَةٌ

•°عَنِ الأَصْمَعِيِّ - رَحِمَهُ اللّٰـه - :

قَالَ: اجتَزْتُ بِبَعضِ أحْيَاءِ العَرَبِ ، فَرَأَيْتُ صَبِيَّةً مَعَهَا قِربَةٌ فِيهَا مَاءٌ وَقَدْ انحَلَّ وِكَاءُ فَمِهَا.

فَقَالَتْ: يَا عَمِّ ، أَدْرِكْ فَاهَا ، غَلبَنِي فُوْهَا ، لَا طَاقَةَ لِي بِفيهَا .
‏فَأَعنْتُهَا ، وَقُلتُ: يَا جَارِيَةُ ، مَا أَفْصَحَكِ !

فَقَالَتْ يَا عَمِّ ، وَهَلْ تَرَكَ الْقُرآنُ لِأَحدٍ فَصَاحَةً ؟ وَفِيهِ آَيَةٌ فِيهَا خَبَرَانِ ، وَأَمْرَانِ ،

وَنَهْيَانِ ، وَبِِشَارَتَانِ !

قُلْتُ: وَمَا هِيَ ؟
‏قَالَتْ: قَوْلُهُ تَعَالَى:

{ وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ } [ القصص ٧ ] .

‏قَالَ: فَرَجَعْتُ بِفَائِدةٍ، وَكَأَنَّ تِلْكَ الآَيَةَ مَا مَرَّتْ بِمَسَامِعِي !

📓لُبَابُ الآدَابِ || لِأُسَامَةَ بْنِ مُنْقِذٍ / تَحْقِيقُ أَحْمَدٌ شَاكِر (ص: ۳۲۸ ).

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

الْوَاجِـبُ عَلَىَ مَنْ عَـلِمَ بِالدَّلِيـلِ أَنْ يَـتَّبِعَ الدَّلِيلَ وَلَوْ خَالَفَ مَنْ خَالَفَ مِنَ الْأَئِمَّـةِ إِذَا لَمْ يُخَالِفْ إِجْـمَاعِ الْأُمَّةِ ، وَمَنْ اعْتَقَدَ أَنَّ أَحَدَاً غَيْرَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ يَجِبُ أَنْ يُؤْخَذُ بِقَوْلِهِ فِعْلًاً وَتَرْكًاً بِكُلِّ حَالٍ وَزَمَانٍ ، فَقَدْ شَهِدَ لِغَيْرِ الرَّسُولِ بِخَصَائِصِ الرِّسَالَةِ

📓 الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/كِتَـابُ الْـعِلْمِ (ص - ٢٠٠)

•✿❁✿•
🌺🍃

عَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ:
     قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

أَسْوَأُ النَّاسِ سَرِقَةً الَّذِي يَسْرِقُ مِنْ صَلَاتِهِ
قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَكَيْفَ يَسْرِقُ مِنْ صَلَاتِهِ؟

قَالَ: لَا يُتِمُّ رُكُوعَهَا وَلَا سُجُودَهَا،

أَوْ قَالَ: لَا يُقِيمُ صُلْبَهُ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ

📋مُسْندُ أَحْمَدٍ(22642)

•✿❁✿•
🌺🍃

•°كَيْفَ تُضَـيِّعُونَ الصَّـلَاةَ وَهِيَ الصِّلَةُ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ رَبِّكُمْ️؟! إِذَا لَمْ يَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ رَبِّكُمْ صِلَةٌ، فَأينَ الْعُبُودِيَّةُ ؟!

📓 الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/الضِّيَاءُ اللَّامِعُ (١٣٧)

•✿❁✿•
🌺🍃

أَصْـبَحَ مَوْتُ أَيَّ أَبٍ يَـبْكِينِي
•وَكُلَّمَا مَاتَ أَبٌ بَكَيْتُ عَلَى أَبِي

•°رَحِمَكَ اللَّهُ يَا قِطْعَةً مِنْ قَلْبِـي لَمْ تَزَلْ وَلَا تَزَالُ حُرُوفُكَ وَيَـنَابِيعُ حَـنَانِكَ تَتَـدَفَّقُ إِلَى مُضْغَـتِي ..💧

#مدادي

•✿❁✿•
🌺🍃

أُحِـبُّ شُعُورَ السَّكِينَةِ الَّذِي يَأْتِي بِلَا مَوْعِدٍ وَكَأَنَّهُ رَحْمَةٌ مِنَ اللَّهِ تَشَكَّلَتْ فِي قُلُوبِنَا!

يَأْتِي لِيُرِيحَ الْقَلْبَ مِنْ عَنَائِـهِ، وَيَسْكُبُ اللَّهُ فِيهِ مِنْ فَيْضِ رَحْمَتِهِ، تَحَـسَّسْ هَذِهِ الرَّحْمَةَ!
كَيْفَ يَنْجَلِي مَعَهَا كُلُّ شُعُورٍ ظَنَنْتَـهُ لَنْ يَهْدَأَ، وَكَيْفَ تَتَفَتَّحُ بِهَا نَوَافِذُ قَلْبِكَ لِتَسْتَقْبِلَ السَّكِينَةَ وَالنُّورَ، لِلَّهِ نَفَحَاتُ رَحْمَةٍ لَوْلَاهَا هَلَكْـنَا
.

•✿❁✿•
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••كَـيْفَ نُكَافِـئُ مَنْ صَـنَعَ لَنَا مَعْـرُوفًا؟!
الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ.
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••مَا الْـفَرْقُ بَيْـنَ الْعَقِـيدَةِ وَالْمَنْهَـجِ؟!
الشَّيْخُ الْعَلَّامَةُ مُحَمَّدُ أَمَانٌ الْجَامِّيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••السَّلَفِـيَّةُ هِيَ الْمَفْهُومُ الصَّحِـيحُ لِلْإِسْـلَامِ
الشَّيْخُ الْعَلَّامَةُ مُحَمَّدُ أَمَـانٌ الْجَامِّــيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
2024/09/30 11:43:36
Back to Top
HTML Embed Code: