Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••الْقُـرْآنُ كِتَابُ السَّـعَادَةِ
الشَّيْـخُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ الْبَـدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••سَبَـبُ تَعْسِـيرِ الْأُمُـورِ
الـشَّيْخُ عَبْـدُالرَّزَّاقِ الْبَـدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
🌺🍃

••لَـنْ تَـرَى حَبِيبًاً!
إِلّا هُـوَ مِنْ مُحِـبِّهِ بِمَنْـزِلَةِ الطَّبِـيبِ مِنْ مَـرِيِضِهِ يَطِـبُّ لَهُ أَوْ يَزِيـدُ فِي عِلَّتِهِ أَوْ يُهْلِكُهُ!


#راقت_لي

•✿❁✿•
🌺🍃

••مِـنْ أَغْــرَبِ مَـا قَــرَأْتُ !!

•°مَا رَوَاهُ الْأَصْبَهَانِيُّ عَنِ الْعَوَّامِ بْنِ حَوْشَبٍ [وَهُوَ إِمَامٌ مُحَدِّثٌ حَدَّثَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ وَمُجَاهِدٍ تِلْمِيذِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا]

قَالَ رَحِمَهُ اللَّهُ :

نَزَلْتُ مَرَّةً حَيًّا، وَإِلَى جَانِبِ الْحَيِّ مَقْبَرَةٌ ، فَلَمَّا كَانَ بَعْدَ الْعَصْرِ انْشَقَّ فِيهَا الْقَبْرُ، فَخَرَجَ رَجُلٌ رَأسَهُ رَأسُ الْحِمَارِ، وَجَسَدُهُ جَسَدُ إِنْسَانٍ، فَنَهَقَ ثَلَاثَ نَهَقَاتٍ ثُمَّ انْطَبَقَ عَلَيْهِ الْقَبْرُ!

فَإِذَا عَجُوزٌ تَغْزِلُ شَعْرًا أَوْ صُوفًا ، فَقَالَتْ امْرَأَةٌ: تَرَى تِلْكَ الْعَجُوزَ؟ قُلْتُ: مَا لَهَا؟ قَالَتْ: تِلْكَ أَمُّ هَذَا. قُلْتُ: وَمَا كَانَ قِصَّتُهُ؟

كَانَ يَشْرَبُ الْخَمْرَ، فَإِذَا رَاحَ تَقُولُ لَهُ أُمُّهُ: يَا بُنَيَّ اتَّقِ اللَّهَ إِلَى مَتَى تَشْرَبُ هَذِهِ الْخَمْرَ؟!
فَيَقُولُ لَهَا: إِنَّمَا أَنْتَ تَنْهَقِينَ كَمَا يَنْهَقُ الْحِمَارُ !

قَالَتْ: فَمَاتَ بَعْدَ الْعَصْرِ . قَالَتْ: فَهُوَ يَنْشَقُّ عَنْهُ الْقَبْرُ بَعْدَ الْعَصْرِ ، كُلَّ يَوْمٍ فَيَنْهَقُ ثَلَاثَ نَهَقَاتٍ ، ثُمَّ يَنْطَبِقُ عَلَيْهِ الْقَبْرُ

رَوَاهُ الِاصْبَهَانِيُّ وَغَيْرُهُ ، وَقَالَ الأَصْبَهَانِيُّ حَدَّثَ بِهِ أَبُو الْعَبَّاسِ الْأَصَمُّ إِمْلَاءً بِنَيْسَابُورَ بِمَشْهَدٍ مِنْ الْحُفَّاظِ فَلَمْ يُنْكِرُوهُ.
___
📓صَحَّحَهَا الْعَلَّامَةُ الْأَلْبَانِيُّ فِي :
[ صَحِيحُ التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيبِ 2/665 ]

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••‏عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْـدٍ رَضِـيَ اللَّهُ عَنْهُـمَا قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ

(( مَنْ صُـنِعَ إِلَيْهِ مَعْـرُوفٌ، فَـقَالَ لِفَاعِلِـهِ : جَـزَاكَ اللَّهُ خَـيْرًا ؛ فَقَدْ أَبْلَـغَ فِي الثَّنَـاءِ ))

📓صَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ فِي صَحِيحِ التِّرْمِذِيِّ - رَقْمٌ : (2035)

•✿❁✿•
🌺🍃

️ •°سَبَبُ الْحَسَدِ خُبْثُ النَّفْسِ، وَأَنَّهُ دَاءٌ جِبِلِّيٌّ مُزْمِـنٌ، قَلَّ مَنْ يَـسْلَمُ مِنْهُ!

📓فَيْضُ الْقَدِيـرِ/(٥/٢٢)

•✿❁✿•
🌺🍃

••حَــدُّ الْعَـوْرَةِ لِلرِّجَــالِ

الرَّجُلُ أَمَامَ الرَّجُلِ يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَسْتُرَ مَابَيْنَ السُّرَّةِ وَالرُّكْبَةِ وَقَدْ نَصَّ عَلَى هَذَا جَمْعٌ مِنْ فُقَهَاءِ الْمَذَاهِبِ الْأَرْبَعَةِ مِنَ الْحَنَفِيَّةِ وَالْمَالِكِيَّةِ وَالشَّافِعِيَّةِ وَالْحَنَابِلَةِ

وَمَعْنَى هَذَا : أَنَّ السُّرَّةَ لَا يَجِبُ سَتْرُهَا وَإِنَّمَا يَجِبُ سَتْرُ مَاتَحَتَهَا مُبَاشَرَةً وَأَنَّ الرُّكْبَةَ لَا يَجِبُ سَتْرُهَا وَإِنَّمَا يَجِبُ سَتْرُ مَا عَلَاهَا مُبَاشَرَةً وَقَدْ دَلَّتْ عَلَى هَذَا الْأَدِلَّةُ الْكَثِيرَةُ

•°فَقَدْ أَجْمَعَ الْعُلَمَاءُ عَلَى أَنَّ الْعَوْرَةَ الْمُغَلَّظَةَ --مِنْ جِهَةِ الدُّبُرِ وَالْقُبُلِ-- يَجِبُ عَلَى الرَّجُلِ أَنْ يَسْتُرَهَا

وَذَهَبَ جُمْهُورُ الْعُلَمَاءِ إِلَى أَنَّ الْفَخِذَ عَوْرَةٌ يَجِبُ أَنْ يُسْتُرَ أَيْضًا لِمَا جَاءَ عَنْ جَرْهَدٍ الْأَسْلَمِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ النَّبِيَّﷺ مَرَّ بِهِ وَهُوَ كَاشِفٌ عَنْ فَخِذِهِ فَقَالَ لَهُ ﷺ :( أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الْفَخِذَ عَوْرَةٌ)

📋رَوَاهُ أَحْمَدُ وَالتِّرْمِذِيُّ وَغَيْرُهُمَا وَحَسَّنَهُ الْأَلْبَانِيُّ فِي إِرْوَاءِ الْغَلِيلِ

••••»»•••

📓 الشَّيخُ سُلَيْمَانُ الرُّحَيلِيّ حَفِظَهُ اللَّهُ/ فِقْهُ اللِّبَاسِ وَالزِّينَةِ (13/14)

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••حُـكْـمُ الشَّـرْعِ فِي ذَهَابِ الْمَـرْأَةِ لِلْكَشْـفِ عِنْـدَ طَبِيـبٍ
••••°•

•إِذَا دَعَتْ الْحَاجَةُ إِلَى كَشْفِ طَبِيـبِ رَجُلٍ عَلَى امْرَأَةٍ مَرِيضَةٍ، فَلَا حَرَجَ فِي هَذَا،

•لَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ يَنْظُرَ مِنْهَا مَا يَحْتَاجُ إِلَى النَّظَرِ فَقَطْ دُونَ زِيَادَةٍ
•وَشَرْطٌ ثَانٍ؛ أَنْ يَكُونَ مَعَهَا مَحْرَمٌ؛ لِئَلَّا يَخْلُوَ الطَّبِيبُ بِهَا
•وَشَرْطٌ ثَالِثٌ : أَنْ يَكُونَ الطَّبِيبُ مَأْمُونًاً مَعْرُوفًاً بِالْعِفَّةِ
•فَإِنْ كَانَ مَعْرُوفًاً بِخِلَافِ ذَلِكَ فَلَا
•الشَّرْطُ الرَّابِعُ: وَالْأَصْلُ أَنْ تَكُونَ مُحْتَاجَةً إِلَى ذَلِكَ .

إِذَنْ فَالشُّرُوطُ أَرْبَعَةٌ أَنْ تَكُونَ مُحْتَاجَةً إِلَى ذَلِكَ وَأَنْ لَا يَنْظُرَ مِنْهَا إِلَى مَا يَحْتَاجُ إِلَى النَّظَرِ إِلَيْهِ، وَأَلَّا يَخْلُوَ بِهَا، وَأَنْ يَكُونَ مَأْمُونًاً.


📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ الله/ سِلْسِلَةُ فَتَاوَى نُورٍ عَلَى الدَّرْبِ/الشَّرِيطُ رَقْمُ [238]

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

وَالِدِي مَرِيضٌ جِدًّا أَهْـلَ الـسُّنَّةِ دَعَـوَاتُكُمْ لَــهُ بِالشِّفَـاءِ وَلِجَـمِيعِ مَرْضَـى الْمُسْـلِمِـينَ

💧💧💧💧💧💧💧

•✿❁✿•
🌺🍃

••عِنْـدَمَا يُعْيِيكَ الشّيْءُ وَ يُثْقِـلُكَ وَ تَعْجَـزُ عَنْـهُ قُلْ: لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ؛ يُيَسِّرُ اللّٰهُ لَكَ الْأَمْـرَ!

📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/ شَرْحُ رِيّاضِ الصّالِحِينَ(522/10)

•✿❁✿•
🌺🍃

••الْهُمُـومُ وَالْأَحْـزَانُ إِذَا تَقَاحَـمَتْ عَلَى الْإِنْسَانِ أَسْـرَعَ إِلَيْـهِ الشَّيْـبُ فِي غَيْرِ أَوَانِهِ!

📓فَيْضُ الْقَدِيرِ(4\221)

•✿❁✿•
🌺🍃

••انظُرْ إِلَىٰ المَرأَة المُتخَـمِّرَة المُغطِّيَةِ لِوجهِهَا! تَجِدُ أنَّهَـا فِيٰ سَلامةٍ، وَفِيٰ أمَانٍ، وَفِيٰ حِشمَةٍ وَوَقَارٍ، لَا يَطمعُ فِيهَا الطَّامِعونَ، وَلَا يَحُومُ حَولَها السَّافِلونَ

📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/ فَتَاوَىٰ نُورٌ عَلَىٰ الدَّرْبِ (٢٦٨)

•✿❁✿•
🌺🍃

••وَفَـاةُ الْإِمَـامِ الْبُـخَارِيِّ

•°تُوُفِّيَ لَيْلَةَ عِيدِ الْفِطْرِ عِنْدَ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ، كُفِّنَ فِي ثَلَاثَةِ أَثْوَابٍ بِيضٍ وَحِينَ دُفِنَ فَاحَتْ مِنْ قَبْرِهِ رَائِحَةٌ غَالِيَةٌ(اخْلَاطٌ مِنْ الْمِسْكِ وَالْعَنْبَرِ) أَطْيَبُ مِنْ الْمِسْكِ فَدَامَ ذَلِكَ أَيَّامًاً ، ثُمَّ عَلَتْ سَوَارِي بِيضٍ بِحِذَاءِ قَبْرِهِ وَكَانَ عُمْرُهُ رَحِمَهُ اللَّهُ اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ

📓الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ وَفَيَاتُ سَنَةِ ( ٢٥٦ )

•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا :

لَا تَنَـمْ إِلَّا عَلَى وُضُوءٍ، فَإِنَّ الْأَرْوَاحَ تُبْعَثُ عَلَى مَا قُبِضَـتْ عَلَـيْهِ .

📓الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ ( ٢٥١/٩)

•✿❁✿•
2024/10/01 17:38:18
Back to Top
HTML Embed Code: