This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
"مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ، وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الْعَمَلِ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ ؛ فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ، والتَّكْبِيرِ، والتَّحْمِيد"
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
"مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ، وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الْعَمَلِ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ ؛ فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ، والتَّكْبِيرِ، والتَّحْمِيد"
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
تَعَــرّف عَلَى اللَّهِ!
فَأَيُّ لَذَّةٍ تُقَارِبُ لَذَّةَ مَعْرِفَةِ اللَّهِ تَعَالَى؟ وَأَيُّ مَعْرِفَةٍ تَعْدِلُ مَعْرِفَةَ اللَّهِ تَعَالَى؟
فَهِيَ حَيَاةُ الْقَلْبِ، وَأُنْسُهُ وَسَعَادَتُهُ، بَلْ لَا تَحْلُو الْحَيَاةُ وَلَا تَصْفُو إِلَّا بِمَعْرِفَةِ اللَّهِ تَعَالَى، وَعَلَى قَدْرِ الْمَعْرِفَةِ تَكُونُ السَّعَادَةُ؛ (فَاللَّذَّةُ التَّامَّةُ، وَالْفَرَحُ وَ السُّرُورُ، وَطِيبُ الْعَيْشِ وَالنَّعِيمِ، إِنَّمَا هُوَ فِي مَعْرِفَةِ اللَّهِ وَتَوْحِيدِهِ، وَالْأُنْسِ بِهِ، وَالشَّوْقِ إِلَى لِقَائِهِ، وَاجْتِمَاعِ الْقَلْبِ وَالْهَمِّ عَلَيْهِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
تَعَــرّف عَلَى اللَّهِ!
فَأَيُّ لَذَّةٍ تُقَارِبُ لَذَّةَ مَعْرِفَةِ اللَّهِ تَعَالَى؟ وَأَيُّ مَعْرِفَةٍ تَعْدِلُ مَعْرِفَةَ اللَّهِ تَعَالَى؟
فَهِيَ حَيَاةُ الْقَلْبِ، وَأُنْسُهُ وَسَعَادَتُهُ، بَلْ لَا تَحْلُو الْحَيَاةُ وَلَا تَصْفُو إِلَّا بِمَعْرِفَةِ اللَّهِ تَعَالَى، وَعَلَى قَدْرِ الْمَعْرِفَةِ تَكُونُ السَّعَادَةُ؛ (فَاللَّذَّةُ التَّامَّةُ، وَالْفَرَحُ وَ السُّرُورُ، وَطِيبُ الْعَيْشِ وَالنَّعِيمِ، إِنَّمَا هُوَ فِي مَعْرِفَةِ اللَّهِ وَتَوْحِيدِهِ، وَالْأُنْسِ بِهِ، وَالشَّوْقِ إِلَى لِقَائِهِ، وَاجْتِمَاعِ الْقَلْبِ وَالْهَمِّ عَلَيْهِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
إِنْ لَمْ يَتَصَدّرْ خَتْمُ الْقُرْآنِ قَائِمَةَ إِنْجَازَاتِكَ
فَحَتّى الْآنَ أَنْتَ لَمْ تُنْجِزْ شَيْئًا!
اعْلَمْ أَنَّ الطَّرِيقَ إِلَى اللّٰهُ عَزِيزٌ، وَالثَّبَاتُ عَزِيزٌ،
وَالْقُرْآنُ عَزِيزٌ، كُلُّ مَا كَانَ لِوَجْهِ اللّٰهِ سُبْحَانَهُ؛
عَزِيزٌ ثَقِيلٌ لَا يُنَالُ بِسُهُولَةٍ؛
لِأَنَّ خَلْفَهُ جَائِزَةٌ ثَمِينَةٌ تَسْتَحِقُّ أَنْ تَشْقَى النُّفُوسُ فِي سَبِيلِ الْوُصُولِ إِلَيْهَا
•✿❁✿•
إِنْ لَمْ يَتَصَدّرْ خَتْمُ الْقُرْآنِ قَائِمَةَ إِنْجَازَاتِكَ
فَحَتّى الْآنَ أَنْتَ لَمْ تُنْجِزْ شَيْئًا!
اعْلَمْ أَنَّ الطَّرِيقَ إِلَى اللّٰهُ عَزِيزٌ، وَالثَّبَاتُ عَزِيزٌ،
وَالْقُرْآنُ عَزِيزٌ، كُلُّ مَا كَانَ لِوَجْهِ اللّٰهِ سُبْحَانَهُ؛
عَزِيزٌ ثَقِيلٌ لَا يُنَالُ بِسُهُولَةٍ؛
لِأَنَّ خَلْفَهُ جَائِزَةٌ ثَمِينَةٌ تَسْتَحِقُّ أَنْ تَشْقَى النُّفُوسُ فِي سَبِيلِ الْوُصُولِ إِلَيْهَا
•✿❁✿•
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أدعية_مختارة_ليوم_عرفة_من_تبصير_الناسك_للعباد.pdf
2 MB
🌺🍃
-🪷
«عَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يَحْرِصَ عَلَى الدُّعَاءِ فِي يَوْمِ عَرَفَةَ؛ اغْتِنَامًا لِفَضْلِهِ، وَرَجَاءٌ لِلْإِجَابَةِ؛ فَإِنَّ دُعَاءَ الصَّائِمِ مُسْتَجَابٌ، وَإِذَا دَعَا عِنْدَ الْإِفْطَارِ فَمَا أَقْرَبَ الْإِجَابَةَ، وَمَا أَحْرَى الْقَبُولَ»
أَعْمَالُ وَفَضَائِلُ الْعَشْرِ الْأَوَّلِ مِنْ ذِي الْحَجَّةِ
للشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله.
🫧🕋
•✿❁✿•
-🪷
«عَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يَحْرِصَ عَلَى الدُّعَاءِ فِي يَوْمِ عَرَفَةَ؛ اغْتِنَامًا لِفَضْلِهِ، وَرَجَاءٌ لِلْإِجَابَةِ؛ فَإِنَّ دُعَاءَ الصَّائِمِ مُسْتَجَابٌ، وَإِذَا دَعَا عِنْدَ الْإِفْطَارِ فَمَا أَقْرَبَ الْإِجَابَةَ، وَمَا أَحْرَى الْقَبُولَ»
أَعْمَالُ وَفَضَائِلُ الْعَشْرِ الْأَوَّلِ مِنْ ذِي الْحَجَّةِ
للشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله.
🫧🕋
•✿❁✿•
🌺🍃
إعراب «لبَّيْكَ اللَّهُمَّ لبَّيْكَ»°•
▪️لبَّيْكَ : لَبَّيْ: مفعولٌ مُطلق لفعل محذوف وجوبًا تقديره (أَلَبِّي)، (أي: تلبية بعد تلبية) منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جاء على صورة المثنى.
و(ك) : ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه.
▪️اللَّهُمَّ : اسم الجلالة، مُنادى مبني على الضم في محل نصب. والميم (م): حرفٌ عوض عن حرف النداء (يا)، مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
▪️«ولَبَّيْكَ الثانية» :- توكيد لفظي لـ لَبَّيْكَ) الأولى.
•✿❁✿•
إعراب «لبَّيْكَ اللَّهُمَّ لبَّيْكَ»°•
▪️لبَّيْكَ : لَبَّيْ: مفعولٌ مُطلق لفعل محذوف وجوبًا تقديره (أَلَبِّي)، (أي: تلبية بعد تلبية) منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جاء على صورة المثنى.
و(ك) : ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه.
▪️اللَّهُمَّ : اسم الجلالة، مُنادى مبني على الضم في محل نصب. والميم (م): حرفٌ عوض عن حرف النداء (يا)، مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
▪️«ولَبَّيْكَ الثانية» :- توكيد لفظي لـ لَبَّيْكَ) الأولى.
•✿❁✿•
🌺🍃
لَكُمْ فِي الْعِيدِ أَشْـوَاقِي وَتَهَـنِئْتِي
رِيّانَةُ قَدْ غَشّاهَا الْوُدُّ وَاشْتَمَلَا..
مَخْـتُومَةٌ بِدُعَاءٍ صَادِقٍ عَطِـرٍ
تَـقَبّلَ اللَّهُ مِنْـكُمُ الْقَوْلَ وَالْـعَمَلَا
#نونٌ
•✿❁✿•
لَكُمْ فِي الْعِيدِ أَشْـوَاقِي وَتَهَـنِئْتِي
رِيّانَةُ قَدْ غَشّاهَا الْوُدُّ وَاشْتَمَلَا..
مَخْـتُومَةٌ بِدُعَاءٍ صَادِقٍ عَطِـرٍ
تَـقَبّلَ اللَّهُ مِنْـكُمُ الْقَوْلَ وَالْـعَمَلَا
#نونٌ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
الْفَرَحُ بِالْعِيدِ
الشَّيْخُ مُحَمَّدُ صَالِحُ الْعُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
الْفَرَحُ بِالْعِيدِ
الشَّيْخُ مُحَمَّدُ صَالِحُ الْعُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
🌺🍃
•°عِيدُ الْأَضْـحَى أَرْبَعَـةُ أَيَّـامٍ: يَـوْمُ النَّحْـرِ وَثَلَاثَةُ أَيَّامٍ التَّـشْرِيـقِ
📓الْإِمَامُ الْأَلْبَانِيُّ /الْهُدَى وَالنُّورُ ٢٧٤
•✿❁✿•
•°عِيدُ الْأَضْـحَى أَرْبَعَـةُ أَيَّـامٍ: يَـوْمُ النَّحْـرِ وَثَلَاثَةُ أَيَّامٍ التَّـشْرِيـقِ
📓الْإِمَامُ الْأَلْبَانِيُّ /الْهُدَى وَالنُّورُ ٢٧٤
•✿❁✿•
🌺🍃
يَقُولُ ابْنُ الْقَيِّمِ، رَحِمَهُ اللَّهُ، فِي كِتَابِهِ "مَدَارِجُ السَّالِكِينَ بَيْنَ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ"؛
"فَلَيْسَ لِلْقَلْبِ أَنْفَعُ مِنْ مُعَامَلَةِ النَّاسِ بِاللُّطْفِ
وَحُبُّ الْخَيْرِ لَهُمْ؛ فَإِنَّ مُعَامَلَةَ النَّاسِ بِذَلِكَ إِمَّا أَجْنَبِيٌّ فَتَكْتَسِبُ مَوَدَّتُهُ وَمَحَبَّتَهُ، وَإِمَّا صَاحِبٌ وَحَبِيبٌ فَتَسْتَدِيمُ صُحْبَتُهُ وَمَوَدَّتُهُ، وَإِمَّا عَدُوٌّ مُبْغِضٌ فَتُطْفِئُ بِلُطْفِكَ جَمْرَتَهُ وَتَسْتَكْفِي شَرَّهُ،
وَمَنْ حَمَلَ النَّاسَ عَلَى الْمَحَامِلِ الطَّيِّبَةِ وَأَحْسَنَ الظَّنّ بِهِمْ سَلِمَتْ نِيَّتُهُ وَانْشَرَحَ صَدْرَهُ وَعُوفِيَ قَلْبُهُ وَحَفِظَهُ اللَّهُ مِنْ السّوءِ وَالْمَكَارِهِ"
•✿❁✿•
يَقُولُ ابْنُ الْقَيِّمِ، رَحِمَهُ اللَّهُ، فِي كِتَابِهِ "مَدَارِجُ السَّالِكِينَ بَيْنَ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ"؛
"فَلَيْسَ لِلْقَلْبِ أَنْفَعُ مِنْ مُعَامَلَةِ النَّاسِ بِاللُّطْفِ
وَحُبُّ الْخَيْرِ لَهُمْ؛ فَإِنَّ مُعَامَلَةَ النَّاسِ بِذَلِكَ إِمَّا أَجْنَبِيٌّ فَتَكْتَسِبُ مَوَدَّتُهُ وَمَحَبَّتَهُ، وَإِمَّا صَاحِبٌ وَحَبِيبٌ فَتَسْتَدِيمُ صُحْبَتُهُ وَمَوَدَّتُهُ، وَإِمَّا عَدُوٌّ مُبْغِضٌ فَتُطْفِئُ بِلُطْفِكَ جَمْرَتَهُ وَتَسْتَكْفِي شَرَّهُ،
وَمَنْ حَمَلَ النَّاسَ عَلَى الْمَحَامِلِ الطَّيِّبَةِ وَأَحْسَنَ الظَّنّ بِهِمْ سَلِمَتْ نِيَّتُهُ وَانْشَرَحَ صَدْرَهُ وَعُوفِيَ قَلْبُهُ وَحَفِظَهُ اللَّهُ مِنْ السّوءِ وَالْمَكَارِهِ"
•✿❁✿•