Telegram Web Link
🌺🍃

••صَـائِـمٌ وَجَـدَ طَعْـمَ السِّـوَاكِ فِي رِيقِـهِ فَهَلْ لَهُ بَلْعُهُ؟
•••••|

•°الْحُكْمُ فِي هَذَا أَنَّهُ لَا يَجُوزُ أَنْ يَبْلَعَ رِيقَهُ وَفِيهِ طَعْمُ الْمِـسْوَاكِ، بَلْ عَلَيْهِ أَنْ يُنَظِّفَ مِسْوَاكَهُ أَوَّلًاً، أَوْ يَجْعَلَ أَوَّلَ اسْتِعْمَالِهِ فِي اللَّيْلِ، ثُمَّ يَتَسَوَّكُ بِهِ وَهُوَ خَالٍ مِنْ الطَّـعْمِ، فَإِذَا لَمْ يَتَمَكَّنْ فَإِنَّهُ لَا بُدَّ أَنْ يَتْفُلَ الرِّيقَ الَّذِي فِيهِ الطَّعْمُ، وَإِذَا كَانَ فِي الْمَسْجِدِ فَالْمَنَادِيلُ -وَالْحَمْدُ لِلَّهِ- الْيَوْمَ كَثِيرَةٌ، يَجْعَلُ فِي جَيْبِهِ مَنَادِيلَ وَيَتَّفُلُ بِهَا، وَإِذَا لَمْ يَتَيَسَّرْ ذَلِكَ أَوْ خَافَ -كَمَا يَقُولُ- مِنْ كَثْرَتِهِ فَلْيَدَعْ السِّوَاكَ فِي النَّهَارِ؛ لِأَنَّ السِّوَاكَ لَيْسَ بِوَاجِـبٍ.


📓الشَّيخُ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ /سِلْسِلَةُ اللِّقَاءِ الشَّهْرِيِّ > اللِّقَاءُ الشَّهْرِيُّ [8]


•✿❁✿•
👍2
Ramdan.pdf
9.4 MB
سُنَنُ الصِّـيَامِ وَآدابُـهُ بِطَرِيقَةٍ سَهْلَةٍ وَبَسِيطَةٍ 🌺
👍1
🌺🍃

اللَّهُمّ إِنَّكَ عَفُوّ تُحِبّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنّا

اللَّهُمَّ إنك عَفُوّ تحب العفو فاعف عَنّا

اللَّهُمَّ إنك عَفُوّ تحب العفو فاعف عَنّا

•✿❁✿•
👍7
🌺🍃

كَيْفَ أَتَعَبَّدُ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ ؟

•°صَلِّ .. فَإِنْ تَعِبَتَ فَاقْرَأْ الْقُرْآنَ .. فَإِنْ أُجْهِدْتَ فَسَبّحْ .. فَإِنْ فَرَغَتَ فَادْعِ .. فَإِنْ قَرُبَ الْفَجْرُ فَاسْتَغْفَرِ اللَّهَ كَثِيرًا إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا ..

لَا تَمْضِي عَلَيْكَ سَاعَةٌ إِلَّا وَقَدْ ذَكَرْتَ اللَّهَ بِهَا لَعَلّهَا تُسْتَجَابُ لَكَ ..!

- يَا كِرَامُ جِدّوا وَاجْتَهِدُوا وَاغْتَنِمُوا ..

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍6
🌺🍃

" اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفْوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي "

قَالَ الشَّيْخُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ الْبَدْرُ حَفِظَهُ اللَّهُ تَعَالَى:

" وَالْعَفْوُ : هُوَ الَّذِي يُمْحِي السَّيِّئَاتِ، وَيَتَجَاوَزُ عَنْ الْمَعَاصِي ،، وَهُوَ قَرِيبٌ مِنْ الْغَفُورِ ،، وَلَكِنَّهُ أَبْلَغُ مِنْهُ، فَإِنَّ الْغُفْرَانَ يَنْبُئُ عَنْ السِّتْرِ، وَالْعَفْوُ يَنْبُئُ عَنْ الْمَحْوِ،، وَالْمَحْوُ أَبْلَغُ مِنْ السِّتْرِ ،، وَهَذَا حَالُ الِاقْـتِرَانِ، أَمَّا حَالُ انْفِرَادِهِمَا فَإِنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا يَتَنَاوَلُ مَعْنَى الْآخَرِ "

فِقْهُ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ(١٤٣)


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍6
🌺🍃

•°التَّوبَـةُ حَسَنَةٌ وَهِيَ مِن أَحَبِّ الحَسَنَاتِ إلَى اللهِ وَاَللَّهُ يَفرَحُ بِتَوبَةِ عَبدِهِ إذَا تَابَ إلَيهِ أَشَدَّ مَا يُمْكِنُ أَن يَكُونَ مِن الفَـرَحِ

- الفتاوى لابن تيمية (18/134)


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍4
🌺🍃

"الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ"


•✿❁✿•
👍4
🌺🍃

صَـلَاةُ الْعِـيدِ فَـرْضُ كِفَـايَةٍ عِنْدَ كَثِيرٍ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ ، وَذَهَبَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ إِلَى أَنَّ صَلَاةَ الْعِيدِ فَرْضُ عَيْنٍ وَهَذَا الْقَوْلُ أَظْهَرُ فِي الْأَدِلَّةِ وَأَقْرَبُ إِلَى الصَّـوَابِ .

📓
ابنُ بَازٍ رَحِمَهُ اللَّهُ :مَجْمُوعُ الْفَتَاوَى : (13/ 7)

•✿❁✿•
👍2
🌺🍃

التَّهْـنِئَةُ بِالْعِـيدِ قَدْ وَقَعَتْ مِنْ بَعْضِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، وَعَلَى فَرْضِ أَنَّهَا لَمْ تَقَعْ فَإِنَّهَا الْآنَ مِنْ الْأُمُورِ الْعَادِيَّةِ الَّتِي اعْتَادَهَا النَّاسُ.

العُثَيْمينُ رَحِمَهُ اللَّه:مَجْمُوعُ الْفَتَاوَى : (16/ 208)


•✿❁✿•
👍2
🌺🍃

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ :

(( الرَّعْدُ مَلَكٌ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُوَكَّلٌ بِالسَّحَابِ ، [ بِيَدَيْهِ أَوْ فِي يَدِهِ مِخْرَاقٌ مِنْ نَارٍ يَزْجُرُ بِهِ السَّحَابَ ] ، وَ الصَّوْتُ الَّذِي يُسْمَعُ مِنْهُ زَجْرَةُ السَّحَابِ إِذَا زَجَرَهُ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى حَيْثُ أَمَرَهُ ))


📓حسنه الألباني في
السلسلة الصحيحة - رقم: (1872)


•✿❁✿•
👍2
🌺🍃


الْقَرَابَةُ الدِّينِيَّةُ أَعْظَمُ مِنَ الْقَرَابَةِ الطِّينِيَّةِ ، وَالْقُرْبُ بَيْنَ الْقُلُوبِ وَالْأَرْوَاحِ أَعْظَمُ مِنَ الْقُرْبِ بَيْنَ الْأَبْدَانِ.

📓منهاج السنة (٧٨/٧)

•✿❁✿•
👍5
🌺🍃

•°مِنَ النِّيَابَةِ عَنْ إِبْلِيسَ فِي إِفْسَادِ قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ، وَزَرْعِ الْعَدَاوَةِ وَالْبَغْضَاءِ بَيْنَهُمْ، تَوَلِّي كِبَرِ النَّمِيمَةِ بِنَقْلِ الْكَلَامِ، وَبَثِّ الْوِشَايَةِ الْمُفْضِيَةِ لِلنِّزَاعِ وَالْخِصَامِ؛ فَقَبَّحَ اللَّهُ مِنْ هَذَا مَسْعَاهُ، وَأَذَاقَهُ شَرَّ مَا ابْتَغَاهُ، وَكَفَّ عَنْ عِبَادِهِ أَذَاهُ، وَمَا خَابَ عَبْدٌ كَانَ اللَّهُ مَوْلَاهُ.

🖋️تَغْرِيدَةُ الشَّيْخِ الْعُصَيْمِي حَفِظَهُ اللَّهُ


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍5
🌺🍃

{ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا  }
•••••|

سُـمِّيَ ظُلْمُ النَّفْسِ ظُـلْــمًا؛ لِأَنَّ نَفْسَ الْعَبْدِ لَيْسَتْ مِلْكًا لَهُ، وَإِنَّمَا هِيَ مِلْكُ اللَّهِ قَدْ جَعَلَهَا أَمَانَةً عِنْدَ الْـعَبْدِ.

📓السَّعْدِيُّ/ تَيْسِيرُ الْكَرِيمِ الرَّحْمَنِ 200


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍2
2025/07/08 18:15:33
Back to Top
HTML Embed Code: