Telegram Web Link
🌺🍃

مَنْ يَصَدُقُ الْحُبَّ يَسْتَعْذِبْ مَرَارَتَهُ
كَأَنَّهُ يَحْتَسِي كَأْسَ الْجَفَا عَسَلًا

فَكَيْفَ يَصْنَعُ إِنْ فِي وَجْهِهِ ابْتَسَمَتْ
وَكَيْفَ يَصْنَعُ إِنْ مَحْبُوبُهُ وَصَلًا

#راقت_لي

•✿❁✿•
🌺🍃

••نَصِــيحَـةُ اليَـــوْمِ:

بَعْـدَ مُـدَّةٍ مِـن التَّمْثِيـلِ ..تَسْـقُطُ تِـلْكَ الْأَقْنِعَـةُ الْمُزَيَّفَةُ..فَلَا تَغْتَرُّوا وَلَا تَثِقُوا!

#طابت_ليلتكم

•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:

{لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقابِرَ، إنَّ الشَّيْطانَ يَنْفِرُ مِنَ البَيْتِ الذي تُقْرَأُ فيه سُورَةُ البَقَرَةِ.}

📜رَوَاهُ مُسْلِمٌ

خُصَّتْ سُورَةُ الْبَقَرَةِ بِذَلِكَ؛ لِطُولِهَا، وَكَثْرَةِ أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى، وَالْأَحْكَامِ فِيهَا

📓اُنْظُرْ: تُحْفَةَ الْأَحْوَذِيِّ بِشَرْحِ جَامِعِ التِّرْمِذِيِّ (8 /146).


•✿❁✿•
🌺🍃

••مِـنْ أَعْـظَمِ الْغَـلَطِ الثِّقَةُ بِالنَّاسِ وَالِاسْتِرْسَالُ بِالْأَصْدِقَاءِ، فَإِنّ أَشَدَّ الْأَعْدَاءِ وَأَكْثَرُهُمْ أَذًى:

الصِّدِّيقُ الْمُنْقَلِبُ عَدُوًّا، لِأَنّهُ قَدِ اطّلَعَ عَلَى خَفِيِّ السِّرِّ.

قَالَ الشَّاعِرُ:

احْذَرْ عَدُوَّكَ مَرَّةً ... وَاحْذَرْ صَدِيقَكَ أَلْفَ مَـرَّهْ
فَلَرُبَّمَا انْقَلَبَ الصَّدِّيقُ فَصَارَ أَعْلَمَ بِالْمَضَرَّهْ

📓ابْنُ الْجَوْزِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ/صَيْدُ الْخَاطِرِ (ص128)

•✿❁✿•
🌺🍃

••مِــنْ فَضَائِــلِ شَهْـرِ شَـعْـبَان:

••أَنَّ الْأَعْمَالَ تُرْفَعُ فِيهِ إِلَىٰ الله:

•°رَوَىٰ أُسَامَة بْن زَيْدٍ : قُلتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنَ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ قَالَ:

ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَىٰ رَبِّ العَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ

📓حَسَّنهُ الْألبَانيِ

•• كَثْرَةُ صِيَامِ النَّبِيِّ ﷺ فِيهِ:

عَنْ عَائِشَةٍ - رَضِيَّ الله عَنْهَا - قَالَتْ:

•° كَانَ رَسُولُ الله ﷺ يَصُومُ حَتَّىٰ نُقُولٍ لَا يُفْطِرُ وَيُفْطِرُ حَتَّىٰ نُقُولٍ لَا يَصُومُ وَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ الله ﷺ اِسْتَكْمَلَ صِيَامُ شَهْرِ قَطُّ إِلَّا شَهْرَ رَمَضَانِ وَمَارَأْيَتِهِ فِي شَهْرِ أَكْثَرِ صِيَامًا مِنْهُ فِي شَعْبَانِ

📓رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ وَأَبُو دَاوُدِ


•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ  تَعَالَێ :

فَمَنْ فَوَّتَ صَلَاةً وَاحِدَةً عَمْدًاً فَقَدْ أَتَى ڪبِيرَةً عَظِيمَةً ، فَلْيَسْتَدْرِكْ بِمَا أَمْكَنَ مِنْ تَوْبَةٍ وَأَعْمَالٍ صَالِحَةٍ .

📓مِنْهَاجُ السُّنَّةِ 231/5

•✿❁✿•
🌺🍃

••كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ يَظُنُّونَ أَنَّ الْعُقُوبَةَ إِنَّمَا تَكُونُ فِي الْأُمُورِ الظَّاهِرَةِ،كَالْأَبْدَانِ وَالْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ.

وَالْحَقِيقَةُ أَنَّ الْعُقُوبَةَ بِمَرَضِ الْقُلُوبِ،وَفَسَادِهَا أَشَدُّ وَأَعْظَمُ مِنَ الْعُقُوبَةِ بِمِثْلِ تِلْكَ الْأُمُو
رِ

📓أَحْكَامٌ مِنْ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ،
لِلشَّيْخِ ابْنِ عُثَيْمَيْنَ رَحِمَهُ اللَّهُ (1 /87)

•✿❁✿•
🌺🍃

••فَــضْفَـــضَة!

مَهْـمَا يَكُـنْ زَوْجُكِ صَـالِحًا ..وَمَهْـمَا تَكُنِ الْبِيئَـةُ الَّتِي تَعِيشِينَ فِيهَا بِيئَةً طَيِّبَةً ..سَيَبْقَى ذَاكَ النَّقْصُ عِنْدَكِ وَهِيَ أَنَّـكِ فِعْلًا غَرِيبَة!

وَلَوْ حَسَّسُوكِ بِغَيْرِ ذَلِكَ .يَبْقَى الْحَنِينُ إِلَى الْبَلَدِ وَالشَّوْقُ إِلَى الْأُمِّ وَالْأَخِ وَالْأَحِبَّةِ بَاقٍ لَا مَحَالَة وَثَغْرَةً لَا يُمْكِنُ أَنْ تُـسَدَّ..

هِيَ أَقْدَارُ اللَّهِ لَكِنْ لَوْ تَسْتَطِيعُ الْمَرْأَةُ أَنْ تَخْتَارَ زَوْجًا تَرْضَاهُ قَرِيبًا لَفَعَلْتْ وَإِنِّي أَنْصَحُ بِـذَلِكَ

#نونٌ

•✿❁✿•
🌺🍃

••كَانَتْ عَائِشَةُ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- كَثِيرَةَ الِاسْتِرْقَاءِ.

•°قَالَ مَالِكٌ رَحِمَهُ اللَّهُ:

بَلَغَنِي أَنَّهَا كَانَتْ تَرَى الْبَثْرَةَ الصَّغِيرَةَ فِي يَدِهَا فَتَلِحّ عَلَيْهَا بِالتَّعْوِيذِ؛ فَيُقَالُ لَهَا: إِنَّهَا صَغِيرَةٌ!!
فَتَقُولُ: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُعَظّمُ مَا يَشَاءُ مِنْ صَغِيرٍ، وَيُصَغّرُ مَا يَشَاءُ مِنْ عَظِيمٍ.


📓الْمُنْتَقَى شَرْحُ الْمُوَطَّأِ ٢٦١/٧

•✿❁✿•
🌺🍃

••مِـنْ أَعْظَـمِ شَوَاهِـدِ الْحُبّ غَيْرَةُ الرَّجُلِ عَلَىٰ زَوْجَتِهِ وَرَغْبَتِهِ الْمُلِحّةِ فِي سِتْرِهَا وَحِشَمَتِهَا وَأَنّهُ يَوَدّ لَوْ أَخْفَاهَا عَنْ كُلّ النّاسِ وَأَخْفَىٰ اسْمَهَا عَنْ مَسَامِعِ الْجُلَّاّسِ!

وَمِنْ تَمَامِ عَفَافِ الْمَرْأَةِ أَلَّا تَغْضَبَ مِنْ شِدّةِ حِرْصِ زَوْجِهَا عَلَىٰ حِشَمَتِهَا وَحِجَابِهَا ، فَالرِّجَالُ أَعْلَمُ بِنَظَرِ الرِّجَالِ.


#لقائلتها

•✿❁✿•
🌺🍃

إِذَا نَـوَى الْإِنْسَـانُ أَنَّـهُ يَطْلُبُ الْعِلْمَ وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يَنْفَـعَ النَّاسَ بِعِلْـمِهِ وَيَذُبَّ عَـنْ سُنَّةِ الرَّسُولِﷺ وَيَنْشُرَ دِينَ اللَّهِ فِي الْأَرْضِ، ثُمَّ لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ ذَلِكَ بِأَنْ مَاتَ مَثَلًا وَهُوَ فِي طَلَبِهِ، فَإِنَّهُ يُكْتَبُ لَهُ أَجْـرُ مَا نَوَاهُ وَسَعَى إِلَيْهِ

📓الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمِـيْنَ رَحِمَهُ اللَّهُ / مَجْمُوعُ الْفَتَاوَىٰ(٥٠٧/٨)

•✿❁✿•
🌺🍃

••فُــرُوقٌ لُــغَوِيَّــةٌ:

الْفَرْقُ بَيْنَ (ثُمَّ) وَ(ثَمَّ):

️ (ثُمَّ) بِضَمِّ الثَّاءِ، حَرْفُ عَطْفٍ، وَيُقَالُ فِيهَا (فُمَّ) كَقَوْلِهِمْ فِي (جُدَثٍ): جَدَفٍ.

️ (ثَمَّ) بِالْفَتْحِ، اسْمٌ يُشَارُ بِهِ إِلَى الْمَكَانِ الْبَعِيدِ نَحْوَ قَوْلِهِ تَعَالَى: (وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ) [الشُّعَرَاءُ: 64]
وَهُوَ ظَرْفٌ لَا يَتَصَرَّفُ

•✿❁✿•
🌺🍃

حِدَّةُ اللِّسَانِ والفَصَاحَةِ:

•إِذَا كَانَ الرَّجُلُ حَادَّ اللِّسانِ قادِراً عَلَى الكَلاَم فَهُوَ ذَرِبُ اللّسانِ وفَتِيقُ اللِّسانِ.

•فَإذَا كَانَ جَيِّدَ اللِّسانِ فَهُوَ لَسِن

•فَإذَا كان يَضَعُ لسانَهُ حيثُ أَرَادَ فَهُوَ ذليق.

•فَإذَا كانَ فَصِيحاً بَيِّنَ اللَّهْجَةِ فَهُوَ حُذَاقِي

•فَإذَا كَانَ مَعَ حِدَّةِ لِسَانِهِ بَلِيغاً فَهُوَ مِسْلاق

•فَإذَا كَانَ لا تَعتَرِضُ لِسَانَه عُقْدَة ولا يَتَحَيَّفُ بَيَانَهُ عُجْمَة فَهُوَ مِصْقَعٌ

•فِإذَا كَانَ لِسَانَ القَوْمِ والمُتَكَلِّمَ عَنْهُمْ فَهُوَ مِدْرَه.

📓فقه اللغة ٩٠

•✿❁✿•
🌺🍃

وَإِنَّهُ لَيُسْعِدُنِي بَلْ وَيَنْشَرِحُ صَدْرِي لِانْضِمَامِ الضُّيُوفِ الْجُدُدِ إِلَى قَنَاتِي وَبَيتِي وَمُتَنَفَّسِي

عَسَى اللَّهُ أَنْ يَنْفَعَكُمْ بِمَا أَنْشُرُ وَلَا تَبْخَلُوا عَلَيَّ وَعَلَيْكُمْ بِإِعَادَةِ النَّشْرِ وَالنَّقْلِ عَسَاهَا تَكُونُ لَنَا وَلَكُمْ صَدَقَاتٍ جَارِيَةٍ

وَمَنْ يَرَى مِنْكُمْ خَيْرًا فِي الْقَنَاةِ فَلْيَنْشُرْهَا جَزَاكُمُ اللَّهُ خَيْرًا

#نونٌ

https://www.tg-me.com/salafiya_pure


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••رُوِيَ أَنّ رَجُلًاً جَاءَ إِلَى عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - ، فَقَالَ:

يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ بِي دَاءً فَـهَلْ عِـنْدَكِ دَوَاءٌ، قَـالَتْ: وَمَـا دَاؤُكِ، قَالَ: الْقَـسْوَةُ
قَالَتْ: بِئْسَ الدَّاءُ دَاؤِكَ، عُدِ الْمَرْضَى، وَاشْهَدِ الْجَنَائِزَ، وَتَوَقَّـعَ الْمَوْتَ!


📓ابْنُ الْجَوْزِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ/بُسْتَانُ الْوَاعِظِينَ (١٤٦)

•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••النَّاسُ الَّذِينَ لَايَسْتَحِقُّونَ الزَّكَاةَ
الشَّيْخُ الْعَلَّامَةُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ رَسْلَان حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•
2024/09/29 15:28:41
Back to Top
HTML Embed Code: