🌺🍃
••الفَــرْقُ بَيْنَ القَــضَاءِ وَالقَدَرِ
اِخْتَلَفَ اَلْعُلَمَاءُ فِي اَلْفَرْقِ بَيْنَهُمَا فَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ :
•°إِنَّ اَلْقَدَرَ : " تَقْدِيرُ اَللَّهِ فِي اَلْأَزَلِ "
•°وَالْقَضَاءُ : " حُكْمُ اَللَّهِ بِالشَّيْءِ عِنْدَ وُقُوعِهِ "
فَإِذَا قَدَّرَ اَللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَكُونَ اَلشَّيْءُ اَلْمُعَيَّنُ فِي وَقْتِهِ فَهَذَا قَدَرٌ ، فَإِذَا جَاءَ اَلْوَقْتُ اَلَّذِي يَكُونُ فِيهِ هَذَا اَلشَّيْءِ فَإِنَّهُ يَكُونُ قَضَاءً
••| وَهَذَا كَثِيرٌ فِي اَلْقُرْآنِ اَلْكَرِيمِ مِثْلٍ قَوْلِهِ تَعَالَى : { قُضِيَ اَلْأَمْرُ } ، وَقَوْلُهُ : { وَاَللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ } وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ ، فَالْقَدَرُ تَقْدِير اَللَّهِ تَعَالَى اَلشَّيْء فِي اَلْأَزَلِ ، وَالْقَضَاءُ قَضَاؤُهُ بِهِ عِنْدَ وُقُوعِهِ.
••| وَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ : إِنَّهُمَا بِمَعْنَى وَاحِدٍ . وَالرَّاجِحُ أَنَّهُمَا إِنْ قُرِنَا جَمِيعًا فَبَيْنَهُمَا فَرَقٌ كَمَا سَبَقَ ، وَإِنْ أُفْرِدَ أَحَدُهُمَا عَنِ اَلْآخَرِ فَهُمَا بِمَعْنَى وَاحِدٍ ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ
📓مَجْمُوعُ فَتَاوَى وَرَسَائِلِ اَلشَّيْخِ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ اَلْعُثَيْمِينُ
•✿❁✿•
••الفَــرْقُ بَيْنَ القَــضَاءِ وَالقَدَرِ
اِخْتَلَفَ اَلْعُلَمَاءُ فِي اَلْفَرْقِ بَيْنَهُمَا فَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ :
•°إِنَّ اَلْقَدَرَ : " تَقْدِيرُ اَللَّهِ فِي اَلْأَزَلِ "
•°وَالْقَضَاءُ : " حُكْمُ اَللَّهِ بِالشَّيْءِ عِنْدَ وُقُوعِهِ "
فَإِذَا قَدَّرَ اَللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَكُونَ اَلشَّيْءُ اَلْمُعَيَّنُ فِي وَقْتِهِ فَهَذَا قَدَرٌ ، فَإِذَا جَاءَ اَلْوَقْتُ اَلَّذِي يَكُونُ فِيهِ هَذَا اَلشَّيْءِ فَإِنَّهُ يَكُونُ قَضَاءً
••| وَهَذَا كَثِيرٌ فِي اَلْقُرْآنِ اَلْكَرِيمِ مِثْلٍ قَوْلِهِ تَعَالَى : { قُضِيَ اَلْأَمْرُ } ، وَقَوْلُهُ : { وَاَللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ } وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ ، فَالْقَدَرُ تَقْدِير اَللَّهِ تَعَالَى اَلشَّيْء فِي اَلْأَزَلِ ، وَالْقَضَاءُ قَضَاؤُهُ بِهِ عِنْدَ وُقُوعِهِ.
••| وَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ : إِنَّهُمَا بِمَعْنَى وَاحِدٍ . وَالرَّاجِحُ أَنَّهُمَا إِنْ قُرِنَا جَمِيعًا فَبَيْنَهُمَا فَرَقٌ كَمَا سَبَقَ ، وَإِنْ أُفْرِدَ أَحَدُهُمَا عَنِ اَلْآخَرِ فَهُمَا بِمَعْنَى وَاحِدٍ ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ
📓مَجْمُوعُ فَتَاوَى وَرَسَائِلِ اَلشَّيْخِ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ اَلْعُثَيْمِينُ
•✿❁✿•
🌺🍃
••الْأَرْوَاحُ جُـنُودٌ مُجَـنَّـدَةٌ
عَنْ عَائِشَةَ رَضِﮯ اللَّہ عَنْهَا قَالَتْ سَمِعْتُ النَّبِﮯ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ
📜صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ
•••••|
••قَالَ الْإِمَامُ مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ رَحِمَهُ اللَّهُ :
لِايَتّفِقَ اثْنَانِ فِي عِشْرَةٍ إِلَّاّ وَفِي أَحَدِهِمَا وَصْفٌ مِنْ الآخَرِ ،وَإِنّ أَجْنَاسَ النَّاسِ كَأَجْنَاسِ الطَّيْرِ ،
وَلَا يَتّفِقُ نَوْعَانِ مِنْ الطّيْرِ إِلَّاّ وَبَيْنَهُمَا مُنَاسَبَةٌ
وَذَاتَ يَوْمٍ رَأَى غُرَابًاً مَعَ حَمَامَةٍ ! !
فَقَالَ مُتَعَجّبًا : اتّفَقَا وَلَيْسَا مِنْ شَكْلٍ وَاحِدٍ !؟
ثُمَّ طَارَا ، فَإِذَا هُمَا أَعْرَجَانِ ، فَقَالَ : مِنْ هَٰهُنَا اتّفَقَا
وَقَالَ يَوْمًاً لِخَتْنِهِ : يَا مُغِيرَةُ : «اُنْظُرْ كُلَّ أَخٍ لَكَ وَصَاحِبٌ لَكَ وَصَدِيقٌ لَكَ لَا تَسْتَفِيدُ فِي دِينِكَ مِنْهُ خَيْرًا ، فَانْبِذْ عَنْكَ صُحْبَتَهُ ، فَإِنَّمَا ذَلِكَ عَدُوٌّ يَا مُغِيرَةُ:
النَّاسُ أَشْكَالٌ : الْحَمَامُ مَعَ الْحَمَامِ ، وَالْغُرَابُ مَعَ الْغُرَابِ ، وَالصَّعْوِ مَعَ الصَّعْوِ ، وَكُلٌ مَعَ شَكْلِهِ
📓الْمُنْتَقَى مِنْ مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ (ص ١٥٩)
•✿❁✿•
••الْأَرْوَاحُ جُـنُودٌ مُجَـنَّـدَةٌ
عَنْ عَائِشَةَ رَضِﮯ اللَّہ عَنْهَا قَالَتْ سَمِعْتُ النَّبِﮯ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ
📜صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ
•••••|
••قَالَ الْإِمَامُ مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ رَحِمَهُ اللَّهُ :
لِايَتّفِقَ اثْنَانِ فِي عِشْرَةٍ إِلَّاّ وَفِي أَحَدِهِمَا وَصْفٌ مِنْ الآخَرِ ،وَإِنّ أَجْنَاسَ النَّاسِ كَأَجْنَاسِ الطَّيْرِ ،
وَلَا يَتّفِقُ نَوْعَانِ مِنْ الطّيْرِ إِلَّاّ وَبَيْنَهُمَا مُنَاسَبَةٌ
وَذَاتَ يَوْمٍ رَأَى غُرَابًاً مَعَ حَمَامَةٍ ! !
فَقَالَ مُتَعَجّبًا : اتّفَقَا وَلَيْسَا مِنْ شَكْلٍ وَاحِدٍ !؟
ثُمَّ طَارَا ، فَإِذَا هُمَا أَعْرَجَانِ ، فَقَالَ : مِنْ هَٰهُنَا اتّفَقَا
وَقَالَ يَوْمًاً لِخَتْنِهِ : يَا مُغِيرَةُ : «اُنْظُرْ كُلَّ أَخٍ لَكَ وَصَاحِبٌ لَكَ وَصَدِيقٌ لَكَ لَا تَسْتَفِيدُ فِي دِينِكَ مِنْهُ خَيْرًا ، فَانْبِذْ عَنْكَ صُحْبَتَهُ ، فَإِنَّمَا ذَلِكَ عَدُوٌّ يَا مُغِيرَةُ:
النَّاسُ أَشْكَالٌ : الْحَمَامُ مَعَ الْحَمَامِ ، وَالْغُرَابُ مَعَ الْغُرَابِ ، وَالصَّعْوِ مَعَ الصَّعْوِ ، وَكُلٌ مَعَ شَكْلِهِ
📓الْمُنْتَقَى مِنْ مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ (ص ١٥٩)
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••كَتَبَ عُمَرُ إِلَى مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا:
أَمَّا بَعْدُ فَالْزَمِ الْحَـقَّ، يُنْـزِلُكَ الْحَـقُّ مَنَازِلَ أَهْلِ الْـحَقِّ، يَـوْمَ لَا يُقْـضَى إِلَّا بِالْحَـقِّ
📓سِيَـرُ أَعْـلَامِ النُّـبَلَاءِ(٤٢٩/١١)
•✿❁✿•
••كَتَبَ عُمَرُ إِلَى مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا:
أَمَّا بَعْدُ فَالْزَمِ الْحَـقَّ، يُنْـزِلُكَ الْحَـقُّ مَنَازِلَ أَهْلِ الْـحَقِّ، يَـوْمَ لَا يُقْـضَى إِلَّا بِالْحَـقِّ
📓سِيَـرُ أَعْـلَامِ النُّـبَلَاءِ(٤٢٩/١١)
•✿❁✿•
🌺🍃
••حُـكْـمُ الْـقِرَاءَةِ عَلَى الْمِـلْحِ وَذَرِّهِ فِي الْبَيْـتِ لِلِاحْتِرَازِ مِنْ الشَّيَاطِـينِ!!
•••••|
•°قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمَيْنِ رَحِمَہ اللَّهُ تَعَالَﮯ:
هَذَا غَيْرُ صَحِيحٍ ، قَوْلُهُمْ : إِنَّهُ إِذَا قُرِئَ عَلَى الْمِلْحِ وَذُرّ فِي الْبَيْتِ لَا تَقْرَبُهُ الشَّيَاطِينُ ؛ هَذَا خَطَأٌ وَلَيْسَ بِصَحِيحٍ، وَلَا يَجُوزُ الْعَمَلُ بِهِ
📓 لِقَاءَاتُ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ (262/8)
•✿❁✿•
••حُـكْـمُ الْـقِرَاءَةِ عَلَى الْمِـلْحِ وَذَرِّهِ فِي الْبَيْـتِ لِلِاحْتِرَازِ مِنْ الشَّيَاطِـينِ!!
•••••|
•°قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمَيْنِ رَحِمَہ اللَّهُ تَعَالَﮯ:
هَذَا غَيْرُ صَحِيحٍ ، قَوْلُهُمْ : إِنَّهُ إِذَا قُرِئَ عَلَى الْمِلْحِ وَذُرّ فِي الْبَيْتِ لَا تَقْرَبُهُ الشَّيَاطِينُ ؛ هَذَا خَطَأٌ وَلَيْسَ بِصَحِيحٍ، وَلَا يَجُوزُ الْعَمَلُ بِهِ
📓 لِقَاءَاتُ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ (262/8)
•✿❁✿•
🌺🍃
••قَالَ الْإِمَامُ ابْنُ الْجَوْزِيِّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ -:
•°إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَنْظُرَ إِلَى الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا فَانْظُرْ إِلَى مَزْبَلَةٍ فَهِيَ الدُّنْيَا، وَإِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَنْظُرَ إِلَى نَفْسِكَ فَخُذْ كَفًّاً مِنْ تُرَابٍ، فَإِنّكَ مِنْهُ خُلِـقْتَ، وَفِـيهِ تَـعُودُ، وَمِنْهُ تَـخْرُجُ.
📓الـتَّذْكِرَةُ فِي الْـوَعْـظِ
•✿❁✿•
••قَالَ الْإِمَامُ ابْنُ الْجَوْزِيِّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ -:
•°إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَنْظُرَ إِلَى الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا فَانْظُرْ إِلَى مَزْبَلَةٍ فَهِيَ الدُّنْيَا، وَإِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَنْظُرَ إِلَى نَفْسِكَ فَخُذْ كَفًّاً مِنْ تُرَابٍ، فَإِنّكَ مِنْهُ خُلِـقْتَ، وَفِـيهِ تَـعُودُ، وَمِنْهُ تَـخْرُجُ.
📓الـتَّذْكِرَةُ فِي الْـوَعْـظِ
•✿❁✿•
🌺🍃
••فَـــائِــدَةٌ مُـــهِمَّـــــةٌ:
•° اَلتَّفَاؤُل بِحُسْنِ وَجْهِ اَلشَّخْصِ أَوْ اِسْمِهِ جَائِـزٌوَلَا حَرَجَ فِيهِ كَأَنَ يُقَالَ( فُلَانٌ وَجْهُ اَلْخَيْرِ )
•• رَوَى أَبُو دَاوُدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ:أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ لَا يَتَطَيَّرُ مِنْ شَيْءٍ، وَكَانَ إِذَا بَعَثَ عَامِلًا سَأَلَ عَنِ اسْمِهِ ، فَإِذَا أَعْجَبَهُ اسْمُهُ فَرِحَ بِهِ ، وَرُئِيَ بِشْرُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ، وَإِنْ كَرِهَ اسْمَهُ رُئِيَ كَرَاهِيَةُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ، وَإِذَا دَخَلَ قَرْيَةً سَأَلَ عَنِ اسْمِهَا ، فَإِنْ أَعْجَبَهُ اسْمُهَا ، فَرِحَ وَرُئِيَ بِشْرُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ، وَإِنْ كَرِهَ اسْمَهَا رُئِيَ كَرَاهِيَةُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ.
📜صَحَّحَهُ الأَلْبَـانِيُّ
•• وَرَوَى البَزَّارُ عَنْ بُرَيْدَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم :
( إِذَا أَبْرَدْتُمْ إِلَيَّ بَرِيدًا فَأَبْرِدُوهُ حَسَنَ الْوَجْهِ حَسَنَ الاسْمِ)
📜صَحَّحَهُ الأَلْبَـانِيُّ فِي الصَّحِيحَةِ
قَالَ اَلْمَنَاوِيُّ رَحِمَهُ اَللَّهُ :
" لِلتَّفَاؤُلِ بِحُسْنِ صُورَتِهِ وَاسْمِهِ "
📓التَّيْسِيرُ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••فَـــائِــدَةٌ مُـــهِمَّـــــةٌ:
•° اَلتَّفَاؤُل بِحُسْنِ وَجْهِ اَلشَّخْصِ أَوْ اِسْمِهِ جَائِـزٌوَلَا حَرَجَ فِيهِ كَأَنَ يُقَالَ( فُلَانٌ وَجْهُ اَلْخَيْرِ )
•• رَوَى أَبُو دَاوُدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ:أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ لَا يَتَطَيَّرُ مِنْ شَيْءٍ، وَكَانَ إِذَا بَعَثَ عَامِلًا سَأَلَ عَنِ اسْمِهِ ، فَإِذَا أَعْجَبَهُ اسْمُهُ فَرِحَ بِهِ ، وَرُئِيَ بِشْرُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ، وَإِنْ كَرِهَ اسْمَهُ رُئِيَ كَرَاهِيَةُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ، وَإِذَا دَخَلَ قَرْيَةً سَأَلَ عَنِ اسْمِهَا ، فَإِنْ أَعْجَبَهُ اسْمُهَا ، فَرِحَ وَرُئِيَ بِشْرُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ، وَإِنْ كَرِهَ اسْمَهَا رُئِيَ كَرَاهِيَةُ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ.
📜صَحَّحَهُ الأَلْبَـانِيُّ
•• وَرَوَى البَزَّارُ عَنْ بُرَيْدَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم :
( إِذَا أَبْرَدْتُمْ إِلَيَّ بَرِيدًا فَأَبْرِدُوهُ حَسَنَ الْوَجْهِ حَسَنَ الاسْمِ)
📜صَحَّحَهُ الأَلْبَـانِيُّ فِي الصَّحِيحَةِ
قَالَ اَلْمَنَاوِيُّ رَحِمَهُ اَللَّهُ :
" لِلتَّفَاؤُلِ بِحُسْنِ صُورَتِهِ وَاسْمِهِ "
📓التَّيْسِيرُ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•°ذَكَرَ ابْنُ عَسَاكِرَ فِي تَارِيخِ دِمَشْقَ
أَنَّ الصَّلْتَ بْنَ بِسْطَامٍ أَصَابَهُ الْعَمَى فَجَلَسَ إِخْوَانُـهُ يَدْعُونَ لَهُ عَصْرَ الْجُمُعَةِ، وَقَبْلَ الْغُرُوبِ عَطَسَ عَطْسَةً، فَرَجَعَ بَصَرُهُ !
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
•°ذَكَرَ ابْنُ عَسَاكِرَ فِي تَارِيخِ دِمَشْقَ
أَنَّ الصَّلْتَ بْنَ بِسْطَامٍ أَصَابَهُ الْعَمَى فَجَلَسَ إِخْوَانُـهُ يَدْعُونَ لَهُ عَصْرَ الْجُمُعَةِ، وَقَبْلَ الْغُرُوبِ عَطَسَ عَطْسَةً، فَرَجَعَ بَصَرُهُ !
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
ذُكِـرَتِ اَلْيَهُـودَ عِـنْدَ رَسُـولِ اَللَّهِ ﷺ فَقَـالَ :
إِنَّهُمْ لَمْ يَحْسُدُونَا عَلَى شَيْءٍ كَمَا حَسَدُونَا عَلَى اَلْجُمْعَةُ اَلَّتِي هَدَانَا اَللَّهُ لَهَا ، وَضَلُّوا عَنْهَا ، وَعَلَى اَلْقِبْلَةِ اَلَّتِي هَدَانَا اَللَّهُ لَهَا ، وَضَلُّوا عَنْهَا ، وَعَلَى قَوْلِنَا خَلْفَ اَلْإِمَامِ : ( آمِينَ )
📓صَحِيحُ اَلتَّرْغِيبِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
ذُكِـرَتِ اَلْيَهُـودَ عِـنْدَ رَسُـولِ اَللَّهِ ﷺ فَقَـالَ :
إِنَّهُمْ لَمْ يَحْسُدُونَا عَلَى شَيْءٍ كَمَا حَسَدُونَا عَلَى اَلْجُمْعَةُ اَلَّتِي هَدَانَا اَللَّهُ لَهَا ، وَضَلُّوا عَنْهَا ، وَعَلَى اَلْقِبْلَةِ اَلَّتِي هَدَانَا اَللَّهُ لَهَا ، وَضَلُّوا عَنْهَا ، وَعَلَى قَوْلِنَا خَلْفَ اَلْإِمَامِ : ( آمِينَ )
📓صَحِيحُ اَلتَّرْغِيبِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
كَـانَ سَـعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ إِذَا صَلَّى الْعَصْرَ، لَمْ يُكَلِّمْ أَحَدًا حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ - يَعْنِي أَنَّهُ كَانَ يَنْشَغِلُ بِالدُّعَـاءِ
(عَصْرَ يَـوْمِ الجُمُعَةِ)
📓(زَادَ الْمُعَادُ ج1)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
كَـانَ سَـعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ إِذَا صَلَّى الْعَصْرَ، لَمْ يُكَلِّمْ أَحَدًا حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ - يَعْنِي أَنَّهُ كَانَ يَنْشَغِلُ بِالدُّعَـاءِ
(عَصْرَ يَـوْمِ الجُمُعَةِ)
📓(زَادَ الْمُعَادُ ج1)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الداء_والدواء_=_الجواب_الكافي_لمن_سأل_عن_الدواء_الشافي.pdf
10.2 MB
Envoi par e-mail الداء_والدواء_=_الجواب_الكافي_لمن_سأل_عن_الدواء_الشافي.pdf
🌺🍃
•°فَعَلَـيْكَ أَنْ تَـسْلُكَ سُبُلَ الْهِدَايَةِ، وَأَنْ تُتْرُكَ سُبُلَ الْغِوَايَةِ، وَأَنْ تَلْتَزِمَ الِاسْتِقَامَةَ حَتَّى تُنَالَ الْكَرَامَةَ، وَطَالِعْ لُزُومًا كِتَابَ «الدَّاءُ وَالدَّوَاءُ» لِابْنِ قَيِّمِ الْجَوْزِيَّةِ؛ تَجِدْ فِيهِ مَا يُعِينُكَ عَلَى إِصْلَاحِ حَالِكَ، وَيُسَاعِدُكَ عَلَى تَقْوِيمِ سُلُوكِكَ وَأَخْلَاقِكَ، فَتَرْجِعَ إِلَى الْحَقِّ وَتَحْذَرَ مِنَ الرُّجُوعِ إِلَى فِتَنِ الشَّهَوَاتِ بَعْدَ التَّوْبَةِ؛ لِأَنَّ الْعَوْدَةَ إِلَى تِلْكَ الْمَعَاصِي خَطَرٌ عَلَى دِينِ الْمَرْءِ، وَكَذَا مَـنْ تَرَكَ الْمُبَادَرَةَ إِلَى التَّوْبَةِ بِالتَّسْوِيفِ كَانَ بَيْنَ مَهْلَكَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ: إِمَّا أَنْ تَتَرَاكَمَ الظُلَمَةُ فِي قَلْبِهِ مِنَ الْمَعَاصِي حَتَّى يَسْوَدَّ فَيَصِيرَ طَبْعًا لَهُ فَلَا يَقْبَلُ الْمَحْوَ، وَإِمَّا أَنْ يَسْتَعْجِلَهُ الْمَرَضُ أَوْ الْمَوْتُ فَلَا يَجِدَ سَبِيلًا لِلتَّدَارُكِ أَوْ مُهْلَةً لِلِاشْتِغَالِ بِمَحْوِ الذُّنُوبِ وَالْمَعَاصِي!
📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ عَلِي فَرْكُوس /الْفَتْوَى رَقْمُ: ٨٧٢
•✿❁✿•
•°فَعَلَـيْكَ أَنْ تَـسْلُكَ سُبُلَ الْهِدَايَةِ، وَأَنْ تُتْرُكَ سُبُلَ الْغِوَايَةِ، وَأَنْ تَلْتَزِمَ الِاسْتِقَامَةَ حَتَّى تُنَالَ الْكَرَامَةَ، وَطَالِعْ لُزُومًا كِتَابَ «الدَّاءُ وَالدَّوَاءُ» لِابْنِ قَيِّمِ الْجَوْزِيَّةِ؛ تَجِدْ فِيهِ مَا يُعِينُكَ عَلَى إِصْلَاحِ حَالِكَ، وَيُسَاعِدُكَ عَلَى تَقْوِيمِ سُلُوكِكَ وَأَخْلَاقِكَ، فَتَرْجِعَ إِلَى الْحَقِّ وَتَحْذَرَ مِنَ الرُّجُوعِ إِلَى فِتَنِ الشَّهَوَاتِ بَعْدَ التَّوْبَةِ؛ لِأَنَّ الْعَوْدَةَ إِلَى تِلْكَ الْمَعَاصِي خَطَرٌ عَلَى دِينِ الْمَرْءِ، وَكَذَا مَـنْ تَرَكَ الْمُبَادَرَةَ إِلَى التَّوْبَةِ بِالتَّسْوِيفِ كَانَ بَيْنَ مَهْلَكَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ: إِمَّا أَنْ تَتَرَاكَمَ الظُلَمَةُ فِي قَلْبِهِ مِنَ الْمَعَاصِي حَتَّى يَسْوَدَّ فَيَصِيرَ طَبْعًا لَهُ فَلَا يَقْبَلُ الْمَحْوَ، وَإِمَّا أَنْ يَسْتَعْجِلَهُ الْمَرَضُ أَوْ الْمَوْتُ فَلَا يَجِدَ سَبِيلًا لِلتَّدَارُكِ أَوْ مُهْلَةً لِلِاشْتِغَالِ بِمَحْوِ الذُّنُوبِ وَالْمَعَاصِي!
📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ عَلِي فَرْكُوس /الْفَتْوَى رَقْمُ: ٨٧٢
•✿❁✿•
🌺🍃
••التَّـسْبِيـحُ بِالْيَدِ الْـيُمْـنَى:
قَالَ الشَّيْخُ الْأَلْبَانِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ -
•°فَمَنْ سَبَّحَ بِالْيُسْرَى فَقَدْ عَصَى وَ مَنْ سَبَّحَ بِالْيَدَيْنِ مَعًاً كَمَا يَفْعَلُ كَثِيرُونَ فَقَدْ خَلَطُوا عَمَلًاً صَالِحًاً وَ آخَرَ سَيِّئًاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ وَمَنْ خَصَّهُ بِالْيُمْنَى فَقَدِ اهْتَدَى وَأَصَابَ سُنّةَ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبَهُ وَسَلَّمَ
📓صَحِيحٌ الْأَدَبِ الْمُفْرَدِ (471)
•✿❁✿•
••التَّـسْبِيـحُ بِالْيَدِ الْـيُمْـنَى:
قَالَ الشَّيْخُ الْأَلْبَانِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ -
•°فَمَنْ سَبَّحَ بِالْيُسْرَى فَقَدْ عَصَى وَ مَنْ سَبَّحَ بِالْيَدَيْنِ مَعًاً كَمَا يَفْعَلُ كَثِيرُونَ فَقَدْ خَلَطُوا عَمَلًاً صَالِحًاً وَ آخَرَ سَيِّئًاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ وَمَنْ خَصَّهُ بِالْيُمْنَى فَقَدِ اهْتَدَى وَأَصَابَ سُنّةَ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبَهُ وَسَلَّمَ
📓صَحِيحٌ الْأَدَبِ الْمُفْرَدِ (471)
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••مِـنَ الـطِّبِّ النَّـبَوِيِّ: عِـلَاَجُ الْهَــمِّ.
•°عَنْ عَبْدِ اللّٰـهِ بْن مَسْعُودٍ- رَضِيَ اللّٰـهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللّٰـهِ ﷺ: مَا أَصَابَ أحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ فَقَالَ:
اللَّهُمَّ إِِْنِِّي عَبْدُكَ، وَاِبْنُ عَبْدِكَ، وَاِبْنُ أمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِي حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِي قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اِسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًّا مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوِ اِسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ،
أَْنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجلاءَ حُزْنِيَّ، وَذَهَابَ هَمِّي"،
إِلَّا أَذْهَبَ اللّٰـهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجًّا.
فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللّٰـهِ، أَلَا نَتَعَلَّمُهَا؟ فَقَالَ: بَلَى، يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَْنْ يَتَعَلَّمَهَا...
📓سِلْسلَة الْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ ١٩٩
•✿❁✿•
••مِـنَ الـطِّبِّ النَّـبَوِيِّ: عِـلَاَجُ الْهَــمِّ.
•°عَنْ عَبْدِ اللّٰـهِ بْن مَسْعُودٍ- رَضِيَ اللّٰـهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللّٰـهِ ﷺ: مَا أَصَابَ أحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ فَقَالَ:
اللَّهُمَّ إِِْنِِّي عَبْدُكَ، وَاِبْنُ عَبْدِكَ، وَاِبْنُ أمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِي حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِي قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اِسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًّا مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوِ اِسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ،
أَْنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجلاءَ حُزْنِيَّ، وَذَهَابَ هَمِّي"،
إِلَّا أَذْهَبَ اللّٰـهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجًّا.
فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللّٰـهِ، أَلَا نَتَعَلَّمُهَا؟ فَقَالَ: بَلَى، يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَْنْ يَتَعَلَّمَهَا...
📓سِلْسلَة الْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ ١٩٩
•✿❁✿•
🌺🍃
••️قَالَ بَدْرُ الدِّينِ الزَّرْكَشِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَىٰ:
•°قَالَ بِشْرُ بْنُ السَّرِيِّ إِنَّمَا الْآيَةُ مِثْلُ التَّمْرَةِ كُلَّمَا مَضَغْتَهَا اسْتَخْرَجْتَ حَلَاوَتَهَا.
📓الْبُرْهَانُ فِي عُلُومِ الْقُرْآنِ (٤٧١/١)
•✿❁✿•
••️قَالَ بَدْرُ الدِّينِ الزَّرْكَشِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَىٰ:
•°قَالَ بِشْرُ بْنُ السَّرِيِّ إِنَّمَا الْآيَةُ مِثْلُ التَّمْرَةِ كُلَّمَا مَضَغْتَهَا اسْتَخْرَجْتَ حَلَاوَتَهَا.
📓الْبُرْهَانُ فِي عُلُومِ الْقُرْآنِ (٤٧١/١)
•✿❁✿•