لا تدع الخيبات الصغيرة تُنسيك بأنكَ لستَ شخصًا عاديًا، لا أحد سينجو من الذي نجوت منهُ سابقًا، ولا أحد سيتحايل على الحيـاة بذكاء كما تفعل أنت دائمًا، عليك تقبّل حقيقة بأن كل ما مررت به من معاناة جعل منك هذا الشخص المُدهش، المُبهر، الباهت جدًا بشكلٍ يثير الهيبة..
لا تدعـوا هذا اليـوم من دون ان تطلبـوا حوائِجڪُم من الإمـام الـرؤوف الإمـام الرضـا 'عليـه السـلام'
واطلبـوا حوائجڪم بهـذه الصيغـة:
"سيـدي أيها الإمـام الـرؤوف يا علـي بن موسـىٰ الرضـا نقسـم عليـك بحـق أمـك الزهـراء (عليهـا السـلام) وابنـك الإمـام محمـد الجـواد (عليـه السـلام ) ان تشفـع لي عنـد الله بقضـاء حاجتـي
فانه لا يـردك خائبـا باْذن الله".🤍
-الشيـخ حبيب الڪاظمي.
واطلبـوا حوائجڪم بهـذه الصيغـة:
"سيـدي أيها الإمـام الـرؤوف يا علـي بن موسـىٰ الرضـا نقسـم عليـك بحـق أمـك الزهـراء (عليهـا السـلام) وابنـك الإمـام محمـد الجـواد (عليـه السـلام ) ان تشفـع لي عنـد الله بقضـاء حاجتـي
فانه لا يـردك خائبـا باْذن الله".🤍
-الشيـخ حبيب الڪاظمي.
نبــضات
- مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ.
"إِنَّا لِلّهِ وَ إِنَّـا إِلَیْهِ رَاجِعونَ"
مما ورد في الرواية لا يزور الإمام الرضا الا الخواص من شيعته ان كانت زيارته هكذا.!
فكيف بمن خدمه طوال حياته وأستشهد في ليلة ميلاده؟
حتماً في ضمانة شفاعته
فكيف بمن خدمه طوال حياته وأستشهد في ليلة ميلاده؟
حتماً في ضمانة شفاعته
في الحياة ،
العملة الوحيدة التي لن تنخفض
قيمتها أبداً هي الإخلاص .
فكلمتُكَ الطيبةُ لها أَثَر
إعتذارُكَ له قيمَةٌ
تفهمُكَ للآخرينَ أدَبٌ
التغاضي عن الأخطاءِ وعيٌ
مراعاةُ المشاعرِ نُبْلٌ
صَوْنُ الوُدِّ وُدٌّ
ما تُقدِّمه لغيركَ عائدٌ إليك..
العملة الوحيدة التي لن تنخفض
قيمتها أبداً هي الإخلاص .
فكلمتُكَ الطيبةُ لها أَثَر
إعتذارُكَ له قيمَةٌ
تفهمُكَ للآخرينَ أدَبٌ
التغاضي عن الأخطاءِ وعيٌ
مراعاةُ المشاعرِ نُبْلٌ
صَوْنُ الوُدِّ وُدٌّ
ما تُقدِّمه لغيركَ عائدٌ إليك..
خَروج أشَرفِ الخَلْقِ فِي زمَانهِ خَائفًا عَلى حُرمة دِيَار الله ، وتسَّاقط التَهدِيدَات عَلى قَلبهِ المُقَدس لَقتْلهِ وَلو گان مُتعلقًا بَأستَارِ الگعبة ، فَـ قطع المنَاسكَ عَند مكّةَ قبلَ مشعرِ عرفات
والحجُّ جهَاد ،وسار يسعى بَالأضَاحي مِن صفا الگعبة يمشى حتَّى مروى كربَلاء
اليوم ٨ ذي الحِجَة عَام ٦٠هـ |
خُروج الإمام الحُسَيـن (ع)
و أهلُ بَيته مِن مَكَة مُتَجِهاً نَحو العِراق
والحجُّ جهَاد ،وسار يسعى بَالأضَاحي مِن صفا الگعبة يمشى حتَّى مروى كربَلاء
اليوم ٨ ذي الحِجَة عَام ٦٠هـ |
خُروج الإمام الحُسَيـن (ع)
و أهلُ بَيته مِن مَكَة مُتَجِهاً نَحو العِراق