إنها فاطمة الزهراء، الله تعالى يثني عليها، ويرضى لرضاها ويغضب لغضبها،ورسول الله ينِّوه بعظمتها وجلالة قدرها، وأمير المؤمنين ينظر إليها بنظر الإكبار والإعظام، وأئمة أهل البيت ينظرون
إليها بنظر التقديس والاحترام.
إليها بنظر التقديس والاحترام.
.
نَلُوذُ فِيكِ عَلَى خَوفٍ وَطَمأنَةٍ
كَمَا تَلُوذُ القَطَا، مَشيًا عَلَى خَطَرِ
كَفّاكِ أجنحَةٌ رَفّت مُظَلَّلَةً
أسرَابُ أفئِدَةٍ حَطّت وَلَم تَطِرِ
- نجاح العِرسان، عن أم البنين عليها السلام.
نَلُوذُ فِيكِ عَلَى خَوفٍ وَطَمأنَةٍ
كَمَا تَلُوذُ القَطَا، مَشيًا عَلَى خَطَرِ
كَفّاكِ أجنحَةٌ رَفّت مُظَلَّلَةً
أسرَابُ أفئِدَةٍ حَطّت وَلَم تَطِرِ
- نجاح العِرسان، عن أم البنين عليها السلام.
.
وَإنْ أنسَ لَا أنسَى أمَّ البَنين
وَقَد فَقَدَت وُلدَهَا أجمَعَا
وَلَم تَسْلُ مَن فَقَدَت واحدًا
فَمَا حَالُ مَن فَقَدَت أربَعَا!!
- شيخنا اليعقوبي رحمه الله.
وَإنْ أنسَ لَا أنسَى أمَّ البَنين
وَقَد فَقَدَت وُلدَهَا أجمَعَا
وَلَم تَسْلُ مَن فَقَدَت واحدًا
فَمَا حَالُ مَن فَقَدَت أربَعَا!!
- شيخنا اليعقوبي رحمه الله.